ريمان برس - خاص - .
مختصرالدراسة الميدانية:-
بعد التفحص والتدقيق حول البيئة المحيطة بالمجتمع والكوارث الصحية والغذائية المحدقة به وكيفية معالجتها..
وقفة أما م كوم من المخلفات بشواع أحد مدن إب لفرز واحصاء الغلاف العلوي لأحد أكوام القمامة..
اتضح أنها للشركاة اليمنية واخرا وتتصدر شركات تعز 75% من بين الشركات.
معلوم إن مخلفات الشريكات الصناعية هي السبب في تراكم المخلفات (القمامة) للشركات المصنعة للمواد الغذائية والاستهلاكية التي اتخذت من إب سوق لمبيعتها...
المشكلة:--
إذاحددة المشكلة بوجود أكوام من النفايا في كل مدن المحافظة .ومدن اخروات وعدم وجود سيولة لصرف مرتبات وحوافز لعمل النضافة...
الفرضيات وجود سبب رئيسي "الشريكات والتجار"
الحل:--- والقراراة والتوصيات :-تتحمل الشركات نفقات عمال النظافة بمحافظة إب .وتتحمل علاج كل لأمراض والاوبئة المنتشرة والمستعصية..."سكر فشل كلوي. كبد. سرطانات"...
التنقيذ :---تقدم الدراسة للسلطة المحلية لتحديد موعد اجتماع وبحضور الشركات لإقرار ذا لك ..وتلتزم الشركات بالتنفيذ ....
ملاحظة:-- إن إستجابة وإقرار السلطات المحلية لذا لك دليل على نزاهتها والعكس.. والاستجابة والجاح تعتبر تشريع جديد ومبادرة أولية لحل مشكلة النضافة في جميع محافظات. اليمن ..
الامتياز:--سوف يخط النجاح بحروف الذهب عبر تاريخ البشر للباحث والسلطة المحلية إب والشريكات..
و هكذا تقاس بقية محافظات اليمن ...
كشف أسماء.النفايات...
الصور... ..
دراسة بيئية مقدمة
من المستشار/عبد الغني اليوسفي
رأي رئيس جامعة إب
ا.د.طارق المنصوب |