ريمان برس - متابعات -

منذ أن وصلت إلى ماليزيا كنت على اتصال مع العديد من العائلات اليمنية مثل زوجي وأنا مع التماسات معلقة في انتظار العمل. وقد غرقت إمبسي في كل مع الكثير من اللحاق بالركب والعمل بسبب تدفق الآلاف من الأميركيين اليمنيين التماس لأسرهم للانضمام إليهم في الولايات للهروب من الحرب في اليمن. في حين كانت إمبسي في وقت واحد جدولة المواعيد في ماليزيا، هم الآن فقط جدولة المواعيد التي هي في غاية الضرورة في الطبيعة، في حين يتم إرسال جميع العرائض الأخرى إلى جيبوتي للتعيينات. يعاني العديد من اليمنيين من صعوبات مالية شديدة يعيشون خارج اليمن. هناك حوالي 300 الفائزين اليانصيب بطاقة خضراء التي باعت كل ما لديهم ولكن الآن في طي النسيان، وذلك بسبب #SCOTUS قرار الشهر الماضي. وقد أعرب الكثيرون عن إصابتهم باضطراب ما بعد الصدمة الذين عاشوا في اليمن خلال أسوأ أيام القصف الجوي السعودي اليومي في جميع أنحاء البلاد. وقد فقد الكثير من أفراد العائلة أو الأصدقاء بسبب الحرب. وأعتقد أننا نميل إلى نسيان جانب الصحة النفسية في كل هذا. وأنا أعلم أن زوجي يعاني من كل هذه القضايا، وكنت أعيش فيه عن طريقه. أخطط للدعوة والتواصل مع المهنيين في مجال الصحة العقلية لمعرفة ما يمكن القيام به لمساعدة هؤلاء الناس الذين تقطعت بهم السبل في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا التعامل مع هذا الواقع المؤلم المروعة التي يعانون منها.

أكلو على الصعيد الوطني
جمعية المستشارين الصحة العقلية الأمريكية
جمعية القلب الأمريكية
النائب العام اريك سنيدرمان
المحكمة العليا للولايات المتحدة
مجلس الشيوخ الامريكى