ريمان برس -خاص -

قضيه ارض بيت عقلان والذي تم لاعتداء عليها بقوة السلاخ واحضار شيول لحفرها من قبل بيت دارس والارض تقع في السحول
المعتدين علي الارض ليس لديهم وثائق تثبت ملكيتهم للارض لكن لديهم نفوذ واسع مسؤلين كبارفي الد وله من ضمنهم وزير النفط ،تم تسخير هذا النفوذ لتاثير علي الأجهزه الأمتيه .
بيت عقلان هم المالكين للارض بوثائق صحيحه بينما بيت دارس ليس لديهم اي مستندات ومالديهم مجرد اورق مصطنعه وهذا ثابت بشهادة الامين وغيره من الشهود .
ونظرا لحساسية هذه القضيه علي مستوي محافظة أب بسبب نفوذ بيت دارس فقد وجه محافظ محافظة أب الي مدير الامن بعدم الأستحداث فيها من قبل جميع الاطراف حتي يتم الفصل فيها من القضاء.
القضيه حاليا متظوره امام نيابة غرب إب ويحقق فيها العضو اسماعيل الرحبي ، لكن للاسف تعصب العضو افقده صوابه واهدر جميع ادلة بيت عقلان الداله علي ملكيتهم لتلك الارض وانحاز مع بيت دارس الذين ليس لديهم اي اثبات مكتفيا أنهم. الباسطين للارض وهذا قول ما انزل الله به من سلطان مخالف لاحكام الشرع والقانون ، وبذالك فان العضو.قد كشف عن قناعته وغير صالح لاستمرار نظر قضية الارض .
نناشد النائب العام ماجد الدربابي. ورئس النيابه الدكتور مروان المحاقري لطلب القضيه والتوجيه الي اجهزة الضبط القضائي بمنع اي استحداث في الارض حتي الفصل في القضيه ونقل القضيه الي عضو نيابه اخر بدل اسماعيل الرحبي وضبط المعتدين واستكمال التحقيق بسماع الادله والتصرف وفقا للقانون .
. هذه القضيه واحده من قضايا الاراضي المشهوره والذي يتم التلاعب فيها من قبل اصحاب النفوذ بقصد الاستحواذ عليها بطرق غير مشروعه وحرمان اصحابها الحقيقين .