ريمان برس - خاص -
الإمارات تتقرب لملالي إيران بقرابين يمنية.
عناصر التقرب الإماراتية للملالي بطهران.
- ذبح الشرعية -ذبح التحالف الذي تقوده السعودية باليمن -تقسيم اليمن
وتسليم الجنوب لمليشيات الإنتقالي الموالي لإيران .
ماحدث في عدن من إنتهاك هوتقرب إماراتي لكسب رضاء إيران.
جديد"الإمارات تضحي بمائة القتلاء والجرحى في عدن تقرب للملالي "
يتأتى هذاالعمل المشين بعد الأضاحي بأرواح اليمنين طيلة الخمسة أعوام السابقة التي يصفها الجميع بأنها مرحلة التقرب لبريطانيا وامريكاء وترامب،والتي حكم عليها بعدم الرضاء.
وفي تحول مفاجئ لحكام للإمارات والتي بداتها بآول تصاريح لخارجيتها ولخلفان ومسؤلين إمارتين ..بإنتها الحرب وفك الإرتباط ليس إلا لكنه في الحقيقة تسليم عدنو اليمن للملالي بايران. مقابل مصالحه و العفو عنها .الجميع سمع وانتقد مانشر وما اذيع في وسائل التواصل الاجتماعي والاعلام بأن الامارات هي من حرضة لسحل التعزين والشمالين ،وهي من اعلنة الانفصال و الحرب بين الفصائل في عدن لغرض قتلتهم ،واخيراتعرب عن قلقها، وتدعو لوقف الحرب. شاهد وقاحة الاحتلال الى اين وصلة .وغباء وانبطاح احزاب المشترك والصمت مقابل الكسب على حساب اليمن ووحياة الاطفال .والمدنين واعيشهم ووووو.
أحـــداث عدن كشفة المخباء بصفوف مايسمى التحالف العربي براسة السعودية من انقسامات وتامرات ضدبعظهم ، لتصبح السعودية واحيده....واثبتت الاحداث أن إيران هي الأقوى وهي من تدير التحالف عبراليتين الألية القديمة :-إيران قطر.. عمان.. تركيا. (الحوثي+ الاشتراكي +الاخوان...) تقارب
الألية الحديثة:- إيران الإمارات عمان... ( المبعوث+ الانتقالي+ والحراك..).
بعد احداث القرصنة والتفجير ولاختطاف للناقلات النفط في الخليج وتوجيه إيران صفعات مؤلمة لآمريكاء وبريطانيا ودول الخليج التي أدت الى سرعة تغير الإمارات من سياستها العدائية ضد إيران قبل فوات لأوان.
الإمارات تلحق بأخواتها قطر في شق بما يسمى التحالف العربي الذي تقوده السعودية باليمن وذالك لأسباب أمنية وعسكرية،
نظرًا لعدة إعتبارات منها الاعتار الإستراتيجي العسكري و لقربها الشديد من إيران، بعد حمسة اعوام من حربها ضد إيران اقتصاديا و في اليمن عسكريا بدأت أبوظبي تدرك أنها سوف تتحول إلى ساحة للمعارك القادمة في حال نشوب نزاع عسكري بين واشنطن وطهران، كما أن منشآتها النفطية هي الأقرب إلى إيران ومن ثمّ يمكن استهدافها بسهولة، بواسطة صواريخ قصيرة المدى؛ ما قد يؤدي إلى أضرار اقتصادية وبيئية كبيرة. فضلًا عن ذلك، سوف تدفع أي مواجهة من هذا النوع إلى مغادرة الشركات الأجنبية وموظفيها ومن ثمّ توقف إنتاج النفط الإماراتي. كما تخشى الإمارات من هجمات سيبرانية إلكترونية على المصارف والمنشآت النفطية الخاصة بها، وهو أمر ستكون له أيضًا تداعيات كبيرة. ولأن الإمارات، تعتمد على النشاطات الاقتصادية غير الإنتاجية ووجود يد عاملة أجنبية كثيفة، فإن أي مواجهة سوف تؤدي إلى دمار اقتصادي شامل وحركة نزوح جماعي.
هذه الأسباب قد تكون دعت أبوظبي إلى إعادة النظر في حساباتها، وقررت بناءً عليه الانسحاب من التشارك في اليمن وتحديد هدف بعد تفهماتها مع ايران باعتبار أنها تحتاج الآن أكثر إلى حماية أراضيها، وكذلك إلى الانفتاح على إيران لضمان عدم حصول إجراءات انتقامية ضدها، في ظل غياب أي ثقة بالتزام واشنطن الدفاع عنها. وربما تعتقد الإمارات أن هذه هي اللحظة المناسبة للانسحاب والنأي بنفسها عن المواجهة؛ استباقًا لمفاوضات أميركية - إيرانية قد تتركها تحصد وحدها نتائج التصعيد مع إيران. باشرة الامارات وحزامها الامني ومليشياتها المجلس الانتقالي
الى قتل التحالف والسعودية وامريكاء
تحت شعار تحرير عدن وتقسم اليمن
الذي بداء بالتخطيط لاستعطاف الصعيد ويافع بحادثة قتل ابو اليمامة يليها سحل وقتل الشمالين والتهجير القسري للنازحين من الحرب ....خدمة للحوثين ...
يليها اعلان الحرب عبر مليشيات مجلسها وجيشه المسلحة، وبالادلة وتم بث مقطع الفيديو بالصوت والصوره للقائد الإماراتي في محاضرته تحريظية للمجندين من أبنا يافع للقتال والسيطرة على عدن لاعلان الاستقلال ولتحرر وهو الاول معاهم.واي شيئ يحتاجه مستعد وقال يريد أن يخطب بهم خطبة العيدوالاستقلال في وقت واحد .
ألم يدرك اليمنيون بأنهم أصبح دمية ولعوبه أقدم الإحتلال الإماراتي التضحيه بهم مقابل عودة علاقته مع إيران، وتجنيب مصالح واقتصادها الضرر من إيران ؟!!
*هل من المعقول أن تقبل الدولة العملاقة إيران مثل هذه المغالطات والسذاجة التي تتبنها الإمارات لكسب الود، بعدالاظرار التي لحقة بإيران بالتحريض للحصار الاقتصادي وتوجية ضربه عسكرية لإيران خلال السنوات الماضية ،هل ستلحق الإمارات ،آو فاته الآوان !!
*سلمان بالحليج وحده اوه يالله. |