ريمان برس - خاص -


كتب عبد الغني اليوسفي

علمائنا عضمائنا البحث عن الحقيقة وتقديمها للمجتمع
من اشهر العلماء وعلمهم واكثرهم ابداعا وتاليف لكنهم همش في المراجع والمؤلفات لماذا...؟؟؟؟هل حقدا وكرها ام اختفاء مؤلفاتهم ...!!!!!
هاهم ابنا قرية ضراس تعلم المحافظة إب وعضاب وعدن وتعز ومكة.....
لقد حصلنا على بعض المعلومات وسوف نواصل البحث على ماخفي وهوا اعظم واتمني من الخيرين واهل الشان واسره الضراسي مساعدتنا. لكشف الحقيقة ونقلها ليستفيد منها العلماء انفسهم من بعد موتهم واولادهم وعامة الشعب اليمني ..
بداء ظهورهم بداية القرن السادس .من اشهر علماء القرن السادس والسابع والثامن ....باسم" القفيه العلامة الحاج احمد بن قاسم الضراسي"
نسبــــه:-
احمدبن قاسم بن ناجي بن سعدبن عبدالله بن حسن بن حسين بن عبد الكريم بن إسماعيل بن عبد الله بن عبد القادر بن إبراهيم بن أحمد بن يحي بن موسي بن علي بن محمد بن احمد بن شهاب الدين بن موسي العجل......
وينتهي الي الإمام علي كرم الله وجهه..
١-الفقيه العلامة الحاج قاسموبن ناجي الضراسي في ق ٦هـ
وتتلمذا على يديه الشيخ محمد وهابي مفتي إب ..
وتتلمذا على يدي العلامة الضراسي.
العلامة الحاج عبد العزيز سعيد الحضرمي
والشيخ محمد قاسم العنسي ،
والشيخ عبدالعزيز الحبيشي....
اشهر علماء إب الاجلاء:: من بينهم

وذكرا كتاب تريخ إب للادهمي أشهرعلماء إب الأجلاء..مابين عامي ٥٨٥ هجري إلى عام ١٤١٣هـ هجري..ومن بينهم ....
*الفقية العلامة الحاج قاسم بن ناجي الضراسي..
" والفقيه العلامة ..احمد بن قاسم الضراسي..
هذان العالمان من بين اسماء اشهر واعلم فقهاء إب مابين ٥٨٥ الى ١٤١٣ هجري....جزاهم الله خيرالجزاء....انتهى..والله اعلى واعز واعلم...


٢-الفقه العلامه أحمدبن قاسم ناجي الضراسي ق٨هـ
احمد الحاج قاسم ناجي الضراسي
ولداعام( ١٨٩٦م وتوفي ١٩٧٩مـ )تعمر ٨٣ عام دفن في مسقط راسه بقرية ضراس مديرية السياني .

تعلم على يد والده/ الحاج قاسم ناجي الضراسي ثم انتقل لإكمال تعليمه بمدارس زبيد وقدتفوق على زملائه لم يتوقف بعد الاجازه العلمية من زبيد ،هاجر للبحث على العلم الى الازهر الشريف بمصر ومكث عدد من السنوات ثم وعاد الى اليمن.

أعمـــاله.....
التدريس درس بالمدرسة العلمية في إب،
وفي المدرسة العلمية بضراس.
كان يتنقل لتعليم الباحثين على العلم والتعليم الى مناطق عديده منها منها
."تعــز المظفر - وصبر- وجبـلة -وحبيش-..."

ولداعام ١٨٦٩م وتوفي ١٩٧٩مـ تعمر ٨٣ عام دفن في قرية ضراس...

تبوأ مكانة عالية بين علماء زمانه، كما كان له جاه كبير في محافظة إب وتعز ويكفي في بيان مكانته العالية والدينية والشرعية و الطبية

كما أثنى عليه ثناءً بالغاً في أول ترجمته حيث قال عنه: «انتشر عنه الفقه وعلم الدين والطب في اب وجبلة .
وان احتكار كتبه وعدم الكتاب عنها حجم علمه واختراعاته ,,ولوحققة وتبنة مؤسسة السعيد التحقيق بها والجامعات لعادة على اسرته بالخير الجزيل واليمن بالعلم الوفير.لكي يتجاوز علمه البحار والاصقاع "


مصنفاتهة وكتبه: (١٣).كتاب وبحث
الف العديد من الكتب-كتاب في علوم الدين، والعلوم الشريعة والفقة . والطب ،والكمياء ،وصناعة المعادن، والماء الثقيل، وجمع الرياح،.٦كتاب.
كان طبيبا بارعا وباحثا ماهرا وقد اشتهرة ابحاثة و كتبه الطبي بمعالجات الكثير من الأمراض منها كتاب -معالجة امراض الجن .وكتاب الصيدلة ، والتطعيم ضد امراض الجدري، والحصبة، والبرص، والجذام،
والعلم الروحاني، والغرغرينه......٧كتاب وله مكتبه عضيمة بها عشرات المخطوطات والكتب لابيه وجده مؤمنة عند احد الاوصياء والتي تتصلب عواصل مع عبد الكريم الضراسي والوصي للتنسيق لمهرفة عدد الكتب وتكلفة التصوير كل الكتات والتنسيق مع جهات داعمة لاخراج العلم المحبوس الى النور ليكون ضياء له ولاسرته بعد موتهم وضياء ونورا لسعبة في حياتهم غفر الله واسكنه وسيع جنته.

واشتهرا في علم الفلك، والزيرجه وعلم الرمل.


٣-الفقيه أبو العباس أحمد بن القاسم بن محمد بن عمر الضراسي قدم عدن سنة ٨٤٤ هـ

وممن نسب إلى ضراس الفقيه العالم أبو العباس أحمد بن أبي القاسم بن محمد بن عمر الضراسي قدم عدن سنة أربع وأربعين وثمانمائة فقرأ ...

٤-الفقيه شهاب أحمد بن القاسم الضراسي ثم ارتحل إلى بلده. ~~وصاب فأقام بهاوعلم ثم هاجر للحج ودرس هناك عامين وعاد لليمن  ...
ِ
شهَاب الدّين أَحْمد بن أبي الْقَاسِم الضراسي توفي في عدن ٨٥٦هـ
وَمن الوافدين إِلَى عدن المتوفين بهَا الْفَقِيه الْعَلامَة شهَاب الدّين أَحْمد بن أبي الْقَاسِم الضراسي قَرَأَ على وَالِده الْمَذْكُور بِشَيْء من الْعُلُوم ثمَّ بالفرائض على يد أَخِيه الْفَقِيه /جمال الدّين ثمَّ حفظ- بهجة الْحَاوِي .

درسها لمن بعده وهم :- الْفَقِيه شمس الدّين عَليّ بن مُحَمَّد السعيدي وعَلى القَاضِي جمال الدّين العوادي وعَلى الْفَقِيه شرف الدّين الدمتي وَسمع وَقَرَأَ الحَدِيث النَّبَوِيّ وَالتَّفْسِير على الشَّيْخ مجد الدّين الشِّيرَازِيّ والأمام نَفِيس الدّين الْعلوِي وَغَيرهم فأجازوا لَهُ فدرس وافتى وَكَانَ لَهُ ذكاء وحدة يستنبط الْمسَائِل ويبنيها على الْأُصُول الصَّحِيحَة بِالْقِيَاسِ الْجَلِيّ مستحضرا للنصوص وَكَانَ السُّلْطَان الظَّاهِر يُحِبهُ لصلاحه ومعرفته وينعم عَلَيْهِ بالعطاء الْكَبِير فَلَمَّا توفّي السُّلْطَان الظَّاهِر وَولده الْأَشْرَف وتغيرت الْبِلَاد وَرفع أَيدي الْفُقَهَاء من مُعظم الْأَسْبَاب من الْوَقْف سَافر الْفَقِيه شهَاب الدّين الضراسي بأولاده إِلَى مَكَّة المشرفة فحج وزار قبر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ووقف هُنَالك نَحْو سنتَيْن يدرس ويفتي بِالْحرم الشريف ثمَّ رَجَعَ إِلَى الْيمن وسلطانه حِينَئِذٍ السُّلْطَان المسعود فَلم يحسن إِلَيْهِ فَتقدم إِلَى بلد السيدين عَليّ وعامر ابْني الطَّاهِر فأحسنا إِلَيْهِ ثمَّ أَقَامَ بقرية ضراس وَهِي بَلَده فَلم يصف لَهُ مشرب ثمَّ ارتحل إِلَى ثغر عدن وَكَانَ بهَا السُّلْطَان المسعود فَتوفي الْفَقِيه شهَاب الدّين هُنَالك وقبر بِبَعْض مَقَابِر عدن وَذَلِكَ سنة سِتّ وَخمسين وثمانمئة رَحمَه الله ونفع بِهِ


علماء عضماءمن احفاد الفقيه العلامة الضراسي

٥- الإمام العلامة جمال الدّين مُحَمَّد بن أبي الْقَاسِم الضراسي.
وَمن أهل ذِي جبلة.له ١٠مصنفات
التعليم في عهد الامام شرف الدين والعثمانيين (923 -1337ه/1517 -1918م) ...
- جمال الدين محمد بن أبي القاسم الظراسي.

- محققا مدققا لجَمِيع أَنْوَاع علم الْفَرَائِض- والحساب- والجبر- والمقابلة- والأقدار المتناسبة- والخطائن -وعالما بفن الطِّبّ -والتشريح وَغير ذَلِك- وَكَانَ مشاركا فِي الْفِقْه -والنحو والْحَدِيث-

تخرج على يديه مشايخ فِي علم الْفَرَائِض الإِمَام جمال الدّين مُحَمَّد بن عبد الله بن سلم مُصَنف شرح الْهِنْدِيّ وَفِي الطِّبّ الْأَمِير صارم الدّين دَاوُد بن قايماز والأمير بدر الدّين حسن بن صَلَاح الدّين الغساني وَمن شُيُوخه فِي الْفِقْه الإِمَام رَضِي الدّين بن الْخياط وَغَيره وَأَجَازَ لَهُ نَفِيس الدّين سُلَيْمَان الْعلوِي وَالشَّيْخ مجد الدّين الشِّيرَازِيّ فِي علم الحَدِيث ثمَّ غلب عَلَيْهِ معرفَة علم الْفَرَائِض وَمَا إِلَيْهِ وَعلم الطِّبّ واشتهر بذلك وقصده من كل مدرس بِعلم الْفَرَائِض والطب من قطره من درسته