ريمان برس -
فهرس الدراسة
الصفحة
١
مختصر تاريخ التدخلات الأجنبية والحُرُوب الاستعمارية الدولية على اليمن ومضيق باب المندب والجُزُر اليمني
٢
٢
أولاً :- الدول التي عملت على أحلال اليمن ماقبل الاسلام. الخريطة والجدول
٤
٣
ثانياً :-الدول التي حاولت واحتلت اليمن بعد الاسلام: الشرح والجدول.
٧
٤
جدول مقارن للدول التي حولت واستحالة اماكن من اليمن
١٢
٥
ثالثاً:- احداث القرن الواحد والعشرون ودول افريقيا.
١٣
٦
رائعاً:- ا الحرب على اليمن "الصراعات الحديث" الخريطة
١٥
٧
خـا مـسا:- أسباب الغزو ،الموقع ،والأهمية الاستراتيجية والاقتصادية لليمن، الاستنتاجات.
١٩
٨
الخاتمة والتوصيات
٢٠
٩
المراجع
٢٢
مختصر تاريخ التدخلات الأجنبية والحُرُوب الاستعمارية الدولية على اليمن ومضيق باب المندب والجُزُر اليمني
عرض:-
الاهمية الاستراتيجية والاقتصادية لليمن : بين أطماع المُستعمر ووكلاء الدول الاستعمارية القديمة والحديثة. الطمع الاستعماري عمد إلى نهب اليمن وتخريبها وجعلت من اليمن كوم من الخراب والدمار ..!! عبر العصور
دراسة تحليلية المستشار /عبد الغني اليوسفي
مقدمة:
اليمن، أرض غنية بالتاريخ والموارد الطبيعية، كانت على مفترق طرق الحضارات لآلاف السنين. موقعها الاستراتيجي في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة العربية جعلها جائزة مرغوبة للإمبراطوريات والدول التي تسعى إلى السيطرة على طرق التجارة وتوسيع مناطق نفوذها. على مدار تاريخها الطويل، تحملت اليمن عددًا لا يحصى من الغزوات والاحتلالات، كل منها ترك علامة لا تمحى على ثقافتها ومجتمعها ومشهدها السياسي. ستدرس هذه المقالة الأنماط التاريخية للتدخل الأجنبي في اليمن، وتستكشف الدوافع وراء هذه التدخلات وعواقبها البعيدة المدى.
مشكلة الاحتلال، والحل:
اليمن، الدولة التي تتمتع بأهمية تاريخية وثقافية هائلة، عانت من التدخلات الأجنبية لقرون من الزمان. وقد أدت هذه التدخلات، التي تحركها طموحات جيوسياسية ومصالح اقتصادية، إلى زعزعة استقرار البلاد، وتفاقم الصراعات الداخلية، وإعاقة تنميتها. وسوف يتتبع هذا المقال المسار التاريخي للتدخل الأجنبي في اليمن، ويحلل الأسباب الكامنة وراء ذلك، ويستكشف التأثير الدائم لهذه التدخلات على الشعب اليمني.
للدخول الى لمبحث الرقمي الحديث :-
-نشرع الحديث عن السياق التاريخي، في منشور مختصر الى موضوع الفترات التي تعرضت اليمن للاحتلال من العديد من الدول على مر التاريخ!!. في فترات ماقبل الاسلام... وبعد الاسلام والعصر الحديث و بين هذه
الدول الطامعة القديمة والحديثة في احتلال اليمن:
أولاً :- الدول التي عمدت على أحلال اليمن ماقبل الاسلام:
١-الغزو الرماني :- أغسطس قيصر الذي كلف واليه على مصر القائد اليوس جالوس بغزو اليمن عام 24 ق.م بحملة كبرى مكونة من عشرة ألاف جندي روماني.والتي نزلت في مينا ينبع واتحهة الي تبوك عبر الصحراء وتعرضة الإرهاق وطول السفر وحر الشمس ولقة مقومات على طول طريقة وأصيب الجنود اوبئة وأمراض فتاكة لم يالفوها خط السير البري أكثر من ٦ ستة. اشهر...تم سحقهم في أراضي معين وسبأ ولم يعد من الحملة الفاشلة سوي القائد وعدد قليل!
٢-الغزو الحبشي الأول :-على اليمن وقع في العام 525 ميلادية. وقد قاده الملك الحبشي أرماه باذان، وبهذا الغزو تم احتلال اليمن من قبل الحبشة لفترة تقرب من 70 سنة. هذا الغزو أدى إلى صراعات وحروب في المنطقة بين الحبشة والمماليك اليمنية. تم استعادة استقلال اليمن تدريجيًا في وقت لاحق خلال القرن السابع الميلادي.
٣-الغزو الحبشي الثاني:- على اليمن وقع في العام 570 ميلادية، وقاده النجاشي فيشه. خلال هذا الغزو، قام الحبشة بغزو اليمن واحتلاله لفترة تقرب من 15 عامًا. وقد تسبب هذا الغزو في صراعات واضطرابات داخلية في اليمن.{[...]} تاريخ اليمن القديم . وتسبب بخسارات ضد الاقتصاد والبشرية ،
٤- الغز والفارس الاول :-دخول الفرس لليمن يرجع إلى العام 570 ميلادية خلال حكم الإمبراطورية الساسانية في إيران. رداً على طلب ذي يزن، أرسل كسرى القائد العسكري الساساني وهرز وابنه نوزاده على رأس قوة استكشافية صغيرة قوامها 800 مقاتل على متن ٨سون فرقة اثنتين وفي 570.م بإرسال ونزلت في حضرموت، وخلال الغزو الأولي، قُتل نوزاده على يد الأحباش. أدى هذا إلى قيام" وهرز" بملاحقة ثأره ضد الحاكم الإثيوبي لليمن،" مسروق بن أبرهة"، الذي أعدمه شخصياً في معركة حضرموت. كان الانتصار الفارسي الحاسم في حضرموت بمثابة بداية تراجع أكسوم وما تلاه من حصار لصنعاء. وسقطة صنعاء وتم تولية سيف بن ذي يزن وحكم ٤اعوام واغتيل. .وهم الأحباش بالعودة والسيطرة على اليمن .
٥-الغزو الفارسي الثاني بحلول عام 575 أو 578، قُتل الملك الحميري ذي يزن على يد عبيده الأحباش، وبعد ذلك حاول الأحباش استعادة قوتهم في المنطقة. ورداً على ذلك، غزا الجيش الساساني اليمن مرة ثانية، بقوة قوامها 4000 رجل وبقيادة وهرز. هذه المرة ضمت الإمبراطورية الساسانية اليمن كمقاطعة، وتم تنصيب وهرز كحاكم مباشر لها من قبل الإمبراطور الساساني كسرى الأول. ظلت اليمن تحت السيطرة الساسانيةعلى حكم اليمن حتى ظهور النبي محمد في أوائل القرن السابع ، ودخول اليمن في الإسلام عام 628 ميلادية . مايقارب ٨٥عام
نظراً لعدم وجود معلومات كافية حول الأسباب الدقيقة لكل غزو، والآثار الاقتصادية والبشرية المحددة لكل منها في النص المقدم، سيتم بناء الجدول على المعلومات المتاحة وتقديم تقديرات عامة للآثار. يمكن تطوير هذا الجدول بمعلومات إضافية إذا توفرت.
الدولة الغازية
السنة التقريبية
فترة الاحتلال
قادة الاحتلال
الأسباب المحتملة
الآثار والنتائج
الخسائر الاقتصادية والبشرية
الرومان
٢٤.ق.م
محاصرة مارب٦ايام
اليوس جالوس.
الدليل سيلوس مصري والوزير صالح اعدم
لانقسامات والحروب الداخلية في اليمن التوسع الإمبراطوري،و السيطرة على طرق التجارة والضغط على ملوك سبأ باتفاقيات.
فشل الغزو، تعزيز مقاومة اليمنيين
خسائر بشرية كبيرة في الجيش الروماني، تكاليف حربية باهظة
الحبشة ١
٥٢٥م
٧٠عام
أرماه باذان
الصراعات الدينية، السيطرة على طرق التجارة
احتلال اليمن لمدة 70 عاماً، صراعات داخلية
تدمير البنية التحتية، استنزاف الموارد، خسائر بشرية في الصراعات
الحبشة ٢
٧٥٠م
١٥عام
فيسة
استعادة النفوذ، الصراعات الدينية
احتلال اليمن لمدة 15 عاماً، اضطرابات داخلية
تدمير البنية التحتية، استنزاف الموارد، خسائر بشرية في الصراعات
الفارس ١
٥٧٠م
حتى 628م (٨٥ سنة)
وروج شيرازد
طلب سيف ذي يزن+ التوسع الامبراطوري
تحول إلى احتلال اليمن حتى دخول الإسلام. ظلم اليمن والسيطرةعلى المواردو طرق التجارة
تدمير البنية التحتية، فرض ثقافة فارسية، خسائر بشرية في الصراعات
ثانياً :-الدول التي حاولت واحتلت اليمن بعد الاسلام:
يقدم النص المقدم لمحة تاريخية عن التدخلات الأجنبية في اليمن وتعتبر هذه المادة تحليلاً شاملاً للتدخلات الأجنبية في اليمن، مع التركيز على الأسباب وراء هذه التدخلات، وتأثيرها على الهوية اليمنية، وطبيعة المقاومة اليمنية. ويقدم النص المقدم لمحة تاريخية عن مختلف القوى الأجنبية التي احتلت اليمن، من البرتغاليين والعثمانيون والمصريون والبريطانيون، ومؤخرًا المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ويؤكد النص على النقاط الرئيسية التالية:
١-أسباب الاحتلال الأجنبي لليمن:
الموقع الاستراتيجي: إن الموقع الاستراتيجي لليمن في أقصى جنوب شبه الجزيرة العربية، المطل على البحر الأحمر ومضيق باب المندب، جعله هدفاً للعديد من الإمبراطوريات والقوى الساعية للسيطرة على طرق التجارة والوصول إلى المحيط الهندي.
الموارد: اليمن غنية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك النفط والغاز والمعادن. وقد شكلت هذه الموارد عامل جذب رئيسي للقوى الأجنبية التي تسعى إلى استغلالها.
الانقسامات الداخلية: كثيراً ما أدت الانقسامات والصراعات الداخلية في اليمن إلى جعلها عرضة للتدخل الأجنبي. وقد استغلت القوى الأجنبية هذه الانقسامات لتحقيق مصالحها الخاصة.
٢-آثار الاحتلال على الهوية اليمنية:
التآكل الثقافي: أدت الاحتلالات الأجنبية إلى تآكل الثقافة والتقاليد اليمنية حيث أصبحت التأثيرات الأجنبية أكثر هيمنة.
التشرذم السياسي: شهدت اليمن حالة من التشرذم السياسي نتيجة للتدخلات الأجنبية، مما أدى إلى إضعاف الشعور بالهوية الوطنية.
التبعية الاقتصادية: كثيراً ما أدت الاحتلالات الأجنبية إلى الاعتماد الاقتصادي على القوى الأجنبية، مما أدى إلى تقويض الاكتفاء الذاتي لليمن.
٣-المقاومة اليمنية للاحتلال:
يتمتع اليمنيون بتاريخ طويل في مقاومة الاحتلال الأجنبي. ومن أمثلة هذه المقاومة: الانتفاضات المسلحة: لقد شن اليمنيون العديد من الانتفاضات المسلحة ضد المحتل. الجهود الدبلوماسية: انخرط اليمنيون في جهود دبلوماسية سعياً للحصول على الدعم الدولي لاستقلالهم.
الحفاظ على الثقافة: عمل اليمنيون على الحفاظ على ثقافتهم وتقاليدهم في مواجهة النفوذ الأجنبي.
*اسماء الدول حسب ماورد في المصادر: *اسماء الدول المتدخلة في سيادة واستقلال اليمن :
فتوحات العصر الإسلامي العباسية والاموية .. الفاطميين ..والمماليك ...
-الاطماع البرتغالية في اليمن وطرق التجارة في القرن 17هـوبداية القرن الثامن عشر الهجري
1-احتل البرتغال عدن 1513م. وسقطرى. وميون
محاولة البرتغال السيطرة على سقطرى وميون ومدينة عدن: في عام 1513، حاولت البرتغال الاستيلاء على مدينة عدن اليمنية، نظرًا لأهميتها التجارية وموقعها الاستراتيجي المسيطر على مدخل البحر الأحمر. إلا أن هذه المحاولة باءت بالفشل، حيث تمكن أهل عدن من صد الهجوم البرتغالي ببسالة. وسقطت عدن عام ١٥٤٨علي يد العثمانين ، الهدف :تعزيز النفوذ الاستعماري: كانت البرتغال تسعى إلى توسيع نفوذها الاستعماري في المحيط الهندي والبحر الأحمر، وتأسيس قواعد عسكرية لحماية سفنها التجارية وحماية مصالحها الاقتصادية. ولوجودالمنافسة مع الدول الأوروبية الأخرى
2-الحملة المملوكية (المماليك) على اليمن 1517م
اجتاحوا المماليك مينا المخاء في اليمن، وقتلوه على تخوم صنعاء 1517م، وذلك بالتزامن مع أفول دولتهم في مصر والشام على يد الأتراك، فما كان من قادتهم هنا إلا أنْ أعلنوا ولاءهم للسلطان العثماني سليم الأول.
3-الاحتلال الفرنسي لميناء المخاء1737م الفرنسيون في صبيحة عيد الفطر على قصف مدينة المخا فبراير 1737م، واجتياح قلعتها، للمُطالبة بدين لشركة الهند الشرقية الفرنسية، قُدرت بـ 82,000 دولار، رفض العامل أحمد الخازندار دفعه لهم، وقيل أيضًا غير ذلك. هدَّ الفرنسيون سكون المدينة المُسالمة، وقتلوا غدرًا 40 من عساكرها، ليقوم أحد حراس الميناء - قيل إنَّه مجنون - بضرب قائدهم بالسيف، فأرداه قتيلًا، ولم يكن أمامهم بعد ذلك سوى مُراسلة المنصور الحسين للمطالبة بحل ودي، ليبادر الأخير في إرضائهم، فعزل العامل، وصادر أمواله، وجعل القاضي محي الدين العراسي بدلًا عنه
4-احتلال الانجليز لميناء المخا 1820م
وفي أواخر عام 1820م قاد الإنجليز حملة عسكرية على المخا، قصفوا المدينة الساحلية بالمدفعية، وسووا مبانيها العتيقة بالأرض، بذريعة أنَّ الحاج فتيح - عامل الإمام فيها - أهان آمر طراد بريطاني، رغم أنَّ هذا الأخير سبق أنْ أهان العمال اليمنيين، وتسبب بنهبهم للوكالة البريطانية في الميناء.
5-سيطرة محمد على باشا
تبدت بعد ذلك طموحات محمد علي باشا الاستقلالية، وبلغت قوته وسياسته التوسعية حدها الأقصى، وأصبح يسيطر على منطقة شاسعة تمتد من تخوم الحبشة، مرورًا بوسط الجزيرة العربية، واليمن دون باب المندب، والخليج، وصولًا إلى مشارف الأناضول، وبرضى بريطانيا العظمى، التي سريعًا ما قلبت له ظهر المجن، وقيدته بشروط قاسية، وأعادته - كما سيأتي - إلى نقطة الصفر.
6-المصريون 1835م
سيطر المصريون تحت قيادة إبراهيم يكن (ابن أخت محمد علي باشا) على سواحل تهامة، وميناء المخا 1835م، وأنعشوا على حساب الأخير ميناء الحديدة، وباعوا البن للأمريكان على حساب الإنجليز، وتقدموا بعد عامين صوب المناطق الوسطى (تعز، وإب)، وقد نظموا - كما أفاد صاحب (الحوليات) - أمورهن، و«عمروا المدن والأسواق، وأمنت البلاد، وكثر المال في أيدي الأراذل»، وأحب الناس الأمير إبراهيم، وبالغوا في الثناء عليه، ووصفه بالكرم، وسعة المعرفة في الفقه والشريعة.
7-احتلال الانجليز لميناعدن 1839م
احتل بعد ذلك الإنجليز مدينة عدن يناير 1839م، فاضطر محمد علي باشا لسحب قواته من اليمن مايو 1840م، بعد أنْ حددت معاهدة لندن نفوذه وحكمه في ولاية مصر، سُلمت تهامة للأمير حسين بن حيدر، وصار الأخير حاكمـًا لها باسم الدولة العثمانية، وأعطي لقب (أمير الأمراء)، وامتد حكمه من حدود المخا إلى حدود بيش، أما المناطق الوسطى فقد ظلت مسكونة بالفوضى، محكومة بالفراغ.
كان للشيخ يوسف عون الشرجبي حينها شبه سيطرة على بعض المناطق الوسطى، وقد نجح الإنجليز - عام احتلالهم لعدن - في استقطابه، وقد تعهد لهم قائلًا: «وسوف أفعل كلَّ ما يُرضى الإنكليز، ولن تكون هناك كلمتين»، وبمساعدته حولوا تجارة البن إلى ميناء عدن،
وأتبعوا ذلك بتخفيض الضرائب؛ كسبًا لتجار المناطق الأخرى، وهي الطريقة التي أصابت ميناء المخا في مقتل.
8-احتلال الإنجليز جزيرة ميون، وكمران،1798م
9- استعمرت الإمبراطورية العثمانية اليمن في الفترة بين عامي 1538-1635 م، حيث استمر الحكم العثماني في اليمن لما يقارب 100 عام.
10- احتلت المملكة البريطانية الجزء الجنوبي من اليمن، وتحديداً سلسلة الساحل الجنوبي عام 1839م، واستمرت الاحتلال البريطاني حتى استعادة اليمن استقلالها في عام 1967م.
11-- استقلال إمارة الإدريسية من اليمن والتي تقع في المنطقة الجغرافية لعسير وجيزان، وامتدت إلى الحديدة بقيادة مؤسسها محمد الإدريسي.1908م
جيزان وتهامة، وضمهما لنجران،ما دفع الحسن الإدريسي، بعد توليه عام 1926، إلى السعي لعقــد اتفـــاق مع ابن سعود في ما سميت معاهدة الحماية الموقعة في 21 أكتوبر 1926، حيث يتولى السعوديون السياسة الخارجية، بينما يحتفظ الأمير الحسن الإدريسي بسلطته على الشؤون المحلية، وفي الوقت نفسه سعى الحسن إلى استعادة استقلال الإمارة الإدريسية، وتقويض اتفاق الحماية مع السعودية، وقد عمل على الاتصال بالإمام يحيى حميد الدين، وهو ما دفع ابن سعود إلى العمل على ضم الإمارة بالكامل عام 1934م، عبر معاهدة الطائف مع الإمام يحيى،[..]
1٢-- استعمار الإمبراطورية العثمانية اليمن في الفترة بين عامي 1538-1635 م، حيث استمر الحكم العثماني في اليمن لما يقارب 100 عام.
١٣- احتلت المملكة البريطانية الجزء الجنوبي من اليمن، وتحديداً سلسلة الساحل الجنوبي عام 1839م، واستمرت الاحتلال البريطاني حتى استعادة اليمن استقلالها في عام 1967م. - قامت السعودية بعد ذلك بالتدخل العسكري في اليمن عام 1934م، وحققت هدفها بالاستيلاء على منطقة نجران وعسير وجيزان.واستعمرة في شرق اليمن شرورة والوديعة ، واستعمرتها حتى عام 2019م، عندما تم استعادة السيطرة على هذه المناطق من قبل القوات اليمنية.[...]
*مرجع : مجددًا.. مفاوضات حول المنطقة العازلة بين اليمن والسعودية
الرئيسية, تقارير يعود الحديث عن المنطقة العازلة بين اليمن والسعودية إلى 1934 عندما وقع البلدان معاهدة الطائف وتم تثبيتها في اتفاقية 2000
مارس 9, 2023 *(عدن – سامي عبدالعالم موقع اخباري المشهد نت)
١٤- التدخل الروسي في جنوب اليمن عام 1973تدخل الروس في عدن ودول جنوب البحر والاحمر ......[....]
نظراً للطبيعة المعقدة للتاريخ اليمني والافتقار إلى بيانات دقيقة حول بعض الفترات، فإن الجدول التالي يقدم لمحة عامة عن أبرز الاحتلالات وأسبابها وبعض الآثار. قد يكون هناك بعض الفجوات أو الاختلافات في التواريخ الدقيقة أو التفاصيل بسبب نقص المعلومات التاريخية . بيان جدول تفصيلي.
الدولة المحتلة
الفترة التقريبية للاحتلال
المناطق المحتلة الرئيسة
الأسباب الرئيسية للاحتلال
الآثار الرئيسة للاحتلال
ملاحظات. اضافية
البرتغال
1513م وما بعدها
سقطرى، ميون عدن
حماية مصالحها في الهند والسيطرة على التجارية، نشر الديانة المسيحية
تغيير الديموغرافيا، تأثر الثقافة المحلية، صراعات دينية تدمير التجارة
سقوط عدن ١٩٤٨بيد العثمانين
المماليك
1517
المخا، مناطق ساحلية
التوسع الإمبراطوري
اضطرابات داخلية، تغير الخريطة السياسية
جزء من الصراع على السلطة في المنطقة
العثمانيون
1538-1635م
مناطق واسعة في اليمن
السيطرة الإقليمية، حماية الحجاج
فرض ثقافتها، تحاول فرض السيطرة المركزية
السيطرة على المنطقة، حماية المصالح التجارية
الفرنسيون
1737م
المخا
مطالب مالية، إظهار القوة الاستعمارية
اضطرابات اقتصادية، تدمير البنية التحتية
غزو قصير الأجل
البريطانيون
1839-1967م
عدن، المناطق الجنوبية
السيطرة التجارية، حماية خطوط المواصلات
تغيير النسيج الاجتماعي، استغلال الموارد
تحويل عدن إلى قاعدة عسكرية بحرية
الإنجليز
١٧٩٨
جزيرة .مليون و كمران
-احتلال الإنجليز جزيرة ميون، وكمران،1798م
حماية خطوط التجارة
ظلت حت حرب التحرير
المصريون (تحت حكم محمد علي باشا)
1835-1840م
ساحل تهامة، المخا، الحديدة
التوسع الإقليمي، السيطرة على الموارد، وطرق التجارة
تطوير البنية التحتية، تأثر ثقافي
جزء من طموحات محمد علي الإقليمية
الأدارسة
١٩٠٨م
نجران وجيزان وتهامة تولى التدريس الحكم ١٩٢٦
طمع الادريسي ضم جيزان وتهامة،للنجران،
معاهدة الحماية الموقعة في 21 أكتوبر 1926،السعودية والادريسي
خلاف الادريسي مع السعودية طلب التدخل من الامام
فع السعودية لضمها١٩٣٤، عبر معاهدة الطائف مع الإمام يحيى
السعودية
1934-2019م
نجران، عسير، جيزان
التوسع الإقليمي، السيطرة على الموارد
تغيير الخريطة السياسية، تأثر الهوية
جزء من توحيد المملكة العربية السعودية احتلال إقليم الأدارسة
أريتريا
1995-1999م
جز حنيش
نزاعات حدودية، طموحات توسعية
اضطرابات سياسية، تدخل دولي
قرار دولي بإعادة الجزر لليمن
التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات
2015م حتى الآن
مناطق واسعة في اليمن
دعم الحكومة الشرعية، مكافحة الحوثيين
أزمة إنسانية حادة، تدمير البنية التحتية، انقسامات سياسية
حرب أهلية مستمرة حتى2023م
ثالثاً:- الغزو في القرن الواحد والعشرون.
١-غزو اريتريا للجزر اليمنية حنيش .١٩٩٥م وعودتها لليمن بحكم المحكمة الدولية عام ١٩٩٩م
٢- بالإضافة إلى ذلك، قامت قوات تحالف دولي بقيادة السعودية والإمارات بالتدخل العسكري في اليمن عام 2015م، واستمرت هذه الحرب حتى الوقت الحالي منتصف عام 2023م. من قبل مايسمى التحالف العربي وحلفائهم .وايران وحلفائها.
٣-احتلال الامارات للجزر اليمنية ومضيق باب المندب .بحجة سيطرة ايران على مضيق هرمز ومياه الخليج والبحر العربي.
-لقد عمل الاحتلال على انهاء النسيج الاجتماعي الداخلي. اثناء فترات تدخلة .مثلا ما قاموا به سباء وهمدان وحضرموت تطلب الاحباش القضاء على تمرد الحميرين .الحميري يستعينوا بالفرس لطرد الاحباس ، ..ثوار٢٦ سبتمبر يستعينوا بالمصرين لطرد الامامة .العدنين يستعينوا بروسيا لطرد بريطانيا،
اليمنيون يتحدوا.١٩٩٠م الجنوبيين يستعينوا بالخليج للنفصال 1994 ، المشترك يستعين بالخليج للانقلاب على صالح2011م انصار الله يستعينوا بدول المقاومة 2014م ضد الاصلاح وطرد هادي، الشرعية تستعين بالخليج والعالم لطرد انصار الله2015 .الجنوبيون يستعينوا بلامارات لغرض الاستقلال 2017م .طارق صالح يستعين بالخليج والامارات لنصرته.2018.....!!!*وضع اليمن غير مستقر له اثر بالع على السكان.
-معظم فترات الانقسام فكانت في أغلبها صـــراعاً من أجل إعادة الوحـــدة أو عجزاً عن إقامة الدولة
-لقد ادة تلك الاطماع الى تمزيق وحدة اليمن ،واصبحة عدد دول الوحدة اليمنية في تاريخ اليمن قد بلغ( 22) دولة وبلغ مجموع عمر دول الوحدة اليمنية( 3250 )سنة
#خريطة التواجد الخارجي في حربها على اليمن مابين عام ٢٠١٥م إلى 2024م.
رائعاً:- الغزو و الحرب على اليمن "الصراعات الحديث"
*الحرب على اليمن ليست وليدة اللحظة .وإنما تاريخ من الظلم والقتل والنهب والتشريد والتدمير ....!! هنا يبدأ حديثنا...
١- منذ عام 2014، يشهد اليمن صراعًا مسلحًا بين الحكومة الشرعية المدعومة من التحالف العربي، وجماعة انصار الله الحوثيين المدعومة من إيران. وقد تصاعدت حدة الصراع في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى تهديد حركة الملاحة في مضيق باب المندب.
٢- ومنذ عام 2015، وعقب اندلع الصراع اليمني، والذي أدى إلى سيطرة جماعة أنصار الله الحوثيين على أجزاء واسعة من اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء. وقد حاولت جماعة الحوثيين السيطرة على مضيق باب المندب، وذلك بهدف قطع الإمدادات عن السعودية، وفرض سيطرتها على التجارة العالمية. وقد تصاعدت التوترات بين السعودية وإيران على خلفية الصراع اليمني،
٣- في عام 2015، أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية الحرب و فرض حصار بحري على اليمن، مما أدى إلى تعطيل حركة الملاحة في مضيق باب المندب.
٤- وفي عام 2018، شن جماعة أنصار الله الحوثيون والجيش هجومًا على سفينتين نفط في مضيق باب المندب، مما أدى إلى ارتفاع أسعار النفط العالمية. ونفاه الأنصار وأكد بأنها بارجة إماراتية عسكرية"وبنفس هذه الحج " أدى إلى زيادة المخاطر الأمنية في مضيق باب المندب.
٥- في عام 2022، أعلنت الولايات المتحدة عن نشر قوات بحرية في مضيق باب المندب، وذلك لتعزيز الأمن في المنطقة.
٦- وبحسب الناطق سريع ،وفي عام 2023، تصاعدت الهجمات أنصار الله الحوثية على السفن التجارية الإسرائيلية والمتجهة الي اسرائيل بحجة الضغط على المجتمع الدولي للضغط على اسرائيل الوقف الحرب في عزة " المارة في البحر الاحمر وفي مضيق باب المندب، مما أدى إلى إغلاق المضيق لفترة من الزمن. وقد أدانت الأمم المتحدة هذه الهجمات، وطالبت الحوثيين بوقفها.
٧- وفي عام 2023، أعلنت الولايات المتحدة عن تشكيل قوة بحرية متعددة الجنسيات لتأمين الملاحة في مضيق باب المندب.
٧- وفي يناير عام 2024م اعلان مجلس الأمن القرار (2722)حماية الملاحة وفي 15يناير 2024بدات امريكا الهجوم على اليمن مناطق أنصار الله ..!!!
خـامـسـاـ ً:- الأسباب الرئيسية ،الموقع والأهمية الاستراتيجية والحضارية والاقتصادية لليمن:-
يتمتع اليمن بموقع استراتيجي هام، حيث يقع في جنوب غرب شبه الجزيرة العربية، ويطل على البحر الأحمر والمحيط الهندي. كما أنه يربط بين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا. هذا الموقع الاستراتيجي جعل اليمن هدفًا للقوى الاستعمارية والتوسعية على مر التاريخ.
ـتتمثل الأهمية الاستراتيجية لليمن في أنه:
يتحكم في مضيق باب المندب، وهو الممر المائي الذي يربط بين البحر الأحمر والمحيط الهندي. يمر عبر هذا المضيق ما يقرب من 10 في المائة من التجارة العالمية، بما في ذلك كميات كبيرة من النفط الخام. ، يقع على طريق التجارة البحرية بين أوروبا وآسيا. يمر عبر البحر الأحمر العديد من السفن التجارية التي تنقل البضائع بين أوروبا وآسيا. يمتلك موارد طبيعية هائلة، بما في ذلك النفط والغاز الطبيعي والفوسفات.
التهديدات الدولية على مضيق باب المندب والجزر اليمنية
تتمثل التهديدات الدولية على مضيق باب المندب والجزر اليمنية في: منها التهديدات العسكرية، حيث أن السيطرة على مضيق باب المندب تسمح للقوة المسيطرة عليه بفرض إرادتها على الدول المجاورة، وتهديد الملاحة الدولية.
التهديدات الاقتصادية، حيث أن السيطرة على مضيق باب المندب تسمح للقوة المسيطرة عليه بفرض رسوم على السفن العابرة، وزيادة أسعار النفط الخام والبضائع الأخرى التي يتم نقلها عبر هذا المضيق. ومنهاالتهديدات البيئية، حيث أن التدخل العسكري في اليمن أدى إلى تدمير البيئة البحرية والساحلية في البلاد، مما يؤثر على التنوع البيولوجي والموارد الطبيعية.
السياق التاريخي للتهديدات الدولية على اليمن:-
-يعود تاريخ التهديدات الدولية على اليمن إلى آلاف السنين. فقد تعرض اليمن للغزو والسيطرة من قبل العديد من القوى الاستعمارية الذي يعود تاريخ الي قبل الميلاد ، وقبل الاسلام ، بداية من عهد الإمبراطورية الرومانية والمملكة الحبشية، مروراً بالعصر الاسلامي والدول الإسلامية وصولا القرون الخامس عشر والسادس عشر وغيرها منها احتلال الدولة العثمانية ،والمملكة البريطانية والمملكة السعودية .والفرنسيون ...الخ
-في القرن الحادي والعشرين، تصاعدت التهديدات الدولية على اليمن، حيث تدخلت العديد من القوى الدولية في الحرب الأهلية اليمنية، بما في ذلك تحالف السعودية والإمارات وامريكاء ، وتحالف دول المحور بقيادة إيران. العراق لبنان سوريا اليمن.
أثر التهديدات الدولية على اليمن :- كان للتهديدات الدولية على اليمن أثرًا سلبيًا كبيرًا على البلاد، حيث أدت إلى:-تدمير البنية التحتية، حيث دمرت الحرب الأهلية والتدخل العسكري البنية التحتية اليمنية، بما في ذلك الطرق والجسور والمنشآت الصناعية: -تفاقم الأزمة الإنسانية، حيث أدت الحرب الأهلية والتدخل العسكري إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث تسببت في نزوح الملايين من اليمنيين ووفاة الآلاف منهم.
ومن أبرزها تهديد تمزيق الوحدة الوطنية الوحدة اليمنية، حيث أدت الحرب الأهلية والتدخل العسكري، إلى تمزيق الوحدة الوطنية اليمنية ومنها لتمزيق الوحدة اليمنية ، والتي نتج عنها انقسم اليمن إلى عدة فصائل متناحرة. ومناطق متناثرة وصراعات مستمرة على حدود مناطق سيطرة. الكيانات ...
الاستنتاجات. مقاييس مقترحة لتحديد الخسائر:
نظرًا لاستمرار التهديدات الفعلية وغير الفعلية ولاستمرارها عبر العصور التاريخية المختلفة ،و لقدم الأحداث وصعوبة الحصول على بيانات دقيقة، فإن تقييم الخسائر الاقتصادية والبشرية التي لحقت باليمن يعتمد على مجموعة من المقاييس والتقديرات. إليك بعض المقاييس التي يمكن استخدامها:
١-الخسائر البشرية: عدد القتلى والجرحى المدنيين والعسكريين. هجرة السكان وتشتتهم. انتشار الأمراض والأوبئة نتيجة للصراعات. التأثير على النمو السكاني.
٢-الخسائر الاقتصادية: تدمير البنية التحتية (مزارع، قنوات ري، مدن، طرق). انخفاض الإنتاج الزراعي والصناعي. فقدان الموارد الطبيعية. تدمير الثروة الحيوانية. تعطيل التجارة وتبادل السلع. فرض الضرائب والاتاوات.
٣-مقياس التأثيرات الاجتماعية والثقافية: تدمير المعابد والمباني الدينية. وتغيير النظم الاجتماعية والاقتصادية. فرض ثقافة الغزاة. فقدان الهوية الوطنية. تدهور التعليم والثقافة.
الـحـلـول والمــقـتـــرحــات:....؟؟؟؟؟؟
الخاتمة:-
يواجه اليمن اليوم العديد من التهديدات الدولية، والتي تتمثل في التهديدات العسكرية والاقتصادية والبيئية. هذه التهديدات لها أثر سلبي كبير على اليمن، حيث تؤدي إلى تدمير البلاد وتفاقم الأزمة الإنسانية فيها.
-من أجل حماية اليمن من هذه التهديدات، يجب على المجتمع الدولي العمل على:
حل الأزمة السياسية في اليمن، وذلك من خلال تسهيل الحوار بين الأطراف اليمنية ودعم جهود السلام. تقديم المساعدات الإنسانية لليمن، وذلك من أجل تخفيف معاناة الشعب اليمني. ضمان حرية الملاحة في مضيق باب المندب، وذلك من خلال العمل وقف الحرب في الشرق الأوسط. واليمن ،والعمل الجاد على استقرار الوضع الأمني والاقتصادي في اليمن والملاحة البحرية اليمنية .
الخيار الأول:
تاريخ اليمن مليئ بالتحديات والتدخلات والصمود الاسطوري عبر فترات الزمن .
إن تاريخ اليمن يشهد على الروح الإنسانية الدائمة والقدرة على الصمود التي يتمتع بها ، وإن الشعب اليمني عازم على الحفاظ على استقلاله. وعلى الرغم من قرون من الهيمنة والتدخل الأجنبي، فقد تمكن اليمن من الاحتفاظ بهويته المميزة وتراثه الثقافي والحضاري الغني. ومع ذلك، لا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة، بما في ذلك الصراع المستمر، والصعوبات الاقتصادية، ويلحقها بقوة وتهديد ات التغير ات المناخية . ومن أجل بناء يمن موحد مستقبل أكثر ازدهارًا واستقرارًا، يتعين على دول الخليج ودول العالم مساعدة اليمن العاجلة وذلك لمعالجة الأسباب الجذرية لمشاكلها، بما في ذلك معالجة إرث التدخلات الأجنبية والعمل على تقيم تلك الأظرار وتحديد التعويضات وتقنيها محلي والقبول عالمي ،وهنا اليمنيون سوف يشُقُّ طريق جديد قائم على الوحدة واليمنية عبر آلية التعاون.
الخيار الثاني :توصيات الدعوة إلى العمل
إن الرواية التاريخية لليمن تشكل حكاية تحذيرية حول مخاطر التدخل الأجنبي وآلية مقاومتها ، كون وأهمية تقرير المصير وجب مقدس عن اليمنين . وفي حين يسعى المجتمع الدولي إلى معالجة الأزمة المستمرة في اليمن، فإنه يتعين عليه أن يعطي الأولوية للتوصل إلى حل شامل ومستدام يحترم سيادة البلاد وسلامة أراضيها. وينبغي أن يشمل هذا الحل وقف الأعمال العسكرية و العدائية،والاستعجال في تسليم المساعدات الإنسانية، وتعزيز الحوار السياسي الشامل بين جميع الأطراف اليمنية. وعلاوة على ذلك، يتعين على المجتمع الدولي أن يعالج العوامل الأساسية التي ساهمت في ضعف اليمن، مثل كوارث التغيرات تغير المناخ، وحل مشكلة انهيار الدولة وحل الكارثة الاقتصادية ، وإزالة التفاوت الاقتصادي بين اليمن وجيرانها ، لتصبح اليمن من دول التنافس الإقليمي.والعربي.
|