ريمان برس - خاص -


الأستاذ  أحمد سيف حاشد .. شخصية وطنية.. تمتاز بحضور مؤثر وفاعل في مختلف اوساط المجتمع اليمني.. !! ..

فهو اعلامي .. وقاضي .. و برلماني ..  صوته يعبر عمن يمثلهم من أبناء شعبنا .. سواء  تحت قبة البرلمان .. أو خارجها  ؛ شئتم أم أبيتم..!!.

ولأنه يحظى بشعبية لا بأس بها ؛ بالتأكيد سيكون له محبون ومؤيدون .. وفي المقابل هناك حاقدون ومغرضون!! ..

شخصيا ..  أعتبره انسانا بكل ما تعنيه الكلمة .. رجل مواقف..  وصاحب رأي .. وقلم حر..  وإن لم يعجب المحبطين في سلطة الأمر الواقع .. !! ..

ولهذا  ..  أؤكد  تضامني معه .. طالما  وهو معنا؛ أقصد  في صنعاء .. ولم يرتم  كغيره في أحضان  العدوان ..

  ويهمني  فعلا  أن تصان حقوقه وتحفظ كرامته .. ويحترم رأيه وإن لم يعمل به من قبل  المعنيين طبعا ..!!.

وعلى العموم  .. مسألة التضامن   هي بدافع  انساني بحت  وحقوقي أيضا .. يهدف  إلى احقاق  الحق؛ وخدمة  العدالة..

ويبقى صاحبنا إعلامي ..وقاضي .. وعضو في البرلمان اليمني ؛ ممثلا  للشعب أو على الأقل جزءا  منه .. وهم ناخبوه !! ..

أما صحيفة "المستقلة".. فلا يعيبها اتباعها  اسلوب وفن  الاثارة ؛ الذي عرفت واشتهرت به كثير من الصحف عربية ؛  بل وعالمية أيضا ..!!.

في النهاية ..  كلنا يمنيين ..  يجمعنا  وطن ..  ولكل منا فيه حرية الرأي  والفكر .. و كذلك المعتقد !!  ..


أم لكم رأي آخر؟!!.