ريمان برس - متابعات -
انضم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح إلى مجتمع “فيس بوك”، بعد أن ظل مشغولاً لأكثر من ثلاثة عقود في ممارسة الحكم ، حيث قرر الانضمام إلى “المفسبكين” من أنصاره كأفضل وسيلة للتواصل، بحسب افتتاحية صفحته على الشبكة العنكبوتية .

لجوء الرئيس صالح إلى “الفسبكة” لقي ترحيباً من البعض وتهكماً من البعض الآخر، خاصة أن الرجل لم يعرف اهتمامه بالتواصل الإعلامي الحديث إلا من المقابلات التلفزيونية والصحفية
وهنأت منى الزنداني، والتي قدمت نفسها باعتبارها “سكرتير الزعيم لشؤون الإنترنت” صالح بافتتاح صفحته الرسمية على “فيس بوك”، ودعت “جميع الأصدقاء إلى الانضمام لصفحة الزعيم صالح لتكون صفحة قوية على شبكة التواصل السياسي” . وقالت إن “افتتاح الصفحة أتى بعد شهر من تعليمي للزعيم الانترنت واستخدام الكمبيوتر وال”آيباد”، ونصيحتي له الدخول إلى هذا العالم الافتراضي للتواصل مع محبيه وأنصاره والاطلاع على ما ينشره محبوه ومعارضوه” .