الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأربعاء, 01-أغسطس-2012
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - غلق فندق "ريتز "الشهير في ساحة فاندوم في باريس ابوابه لمدة تزيد بقليل عن السنتين في اطار عملية تحديث وترميم واسعة وضرورية في اجواء منافسة لا سابق لها بين الفنادق الفخمة ومع طلبات متزايدة للنزلاء الثرياء.
فندق ريتز الذي يملكه الملياردير المصري محمد الفايد استضاف ملوكا وفنانين ونجوما من بينهم مادونا في منتصف تموز/يوليو الحالي. وسيعيد الفندق فتح ابوابها "في صيف العام 2014" بعد عملية ترميم تقدر كلفتها بحوالى 140 مليون يورو.
وهي اول عملية ترميم كبيرة يخضه لها الفندق منذ العام 1979 وستشهد اقامة مطعم صيفي تحت قبة زجاجية متحركة وادخال تقنيات متطورة.
وقد حجزت الاثنين كل الغرف والاجنحة تقريبا "الى رواد الفندق الكبار خصوصا" على ما افاد ناطق باسم الفندق، بسعر يراوح بين 850 يورو و10 الاف يورو لجناح "كوكو شانيل".
وتعرض وجبة طعام خاصة بسعر 240 يورو للشخص في مطعم "ليسبادون" الراقي المحجوز بالكامل تتضمن كبد الاوز المسمن والكركند و"بيش ميلبا" بطبيعة الحال، وهو طبق التحلية الذي استحدثه العام 1893 اوغوست اسكوفييه اول طاه في فندق "ريتز".
ويعتبر خبراء القطاع الفندقي ان "الوقت حان" لكي يتجدد فندق "ريتز" كما هي الحال مع فندق "لو كريون" الذي سيغلق ابوابه هو ايضا في الخريف، لان هذه الفنادق "امتنعت لفترة طويلة عن الاستثمار". وهي مصنفة خمسة نجوم، الا انها لم تحصل على تصنيف "بالاس" الجديد اي الفنادق الفخمة الكبرى.
يقول فانغيليس بانايوتيس مدير التطوير في شركة "ام كاي جي غوب" المتخصصة في هذا المجال "من المؤسف ان نرى فندقا مثل +ريتز+ يتمتع بهذا الموقع في هذا المكان الرائع في باريس وبهذا التاريخ، في وضع كهذا".
ويضيف "من اجل التمكن من فرض اسعار اعلى يجب ان يكون ذلك مبررا بمستوى نوعية شبيه بالفنادق الفخمة الاخرى".
ويشير فرنسوا دولاهي مالك فندق "بلازا اتينيه" الفخم جدا في جادة مونتينيه "عند التوقف عن الاستثمار في المنتج والحمامات او في تدريب الموظفين، فان العقوبة تأتي فورية ويذهب الزبائن الى اماكن اخرى".
واستضافت باريس منذ خريف العام 2010 ثلاثة فنادق اسيوية فخمة معروفة بنوعية الخدمات الفندقية التي توفرها وهي "رويال مونسو" و"شانغريلا" و "مانداران اورينتال" بانتظار..."بينينسولا" في العام 2013.
وسيغلق فندق "لوكريون" في ساحة كونكورد ابوابه لمدة سنتين ايضا. اما فندقا "بريستول" و"لوموريس" فقد قاما باعمال تحديث من دون ان يغلقا ابوابهما.
ويعكف فندق "بلازا اتينيه" الفخم الذي اشترى ثلاثة ابنية محاذية لمبناه الحالي، على مشاريع توسيع اضافية.
ويرى بانايوتيس ان كل هذه الحركة "عززت جاذبية باريس التي تحتل موقعا مميزا في اوساط الترف المطلق، حتى مقارنة بباريس او لندن".
ويتابع قائلا ان افتتاح فنادق جديدة بقدرات محدودة "لم يكن له تأثير" على الفنادق الباريسية الفخمة "لان عدد الزبائن من الطبقات الراقية جدا، في اعلى مستوى له راهنا".
الفنادق الراقية تسجل اداء لافتا بدعم من زبائن يأتون من دول ناشئة مثل الصين وروسيا والبرازيل ومع عودة الاميركيين الى باريس بعد تراجع سعر صرف اليورو في مقابل الدولار.
وخلافا لفندق "رويال مونسو" في الدائرة الثامنة في باريس الذي نظم "حفلة هدم" قبيل اعمال الترميم في 2008، فان ادارة فندق ريتز "ستكتفي بحفلة صغيرة مع الموظفين مساء الثلاثاء" على ما قال جان-بيار كيمب من نقابة "اونسا" لوكالة فرانس برس.
واوضح "من اصل 460 اجيرا في ريتز الذي اعطوا جميعا ضمانة العودة الى عملهم عند اعادة فتحه، اختار 320 منهم الرحيل الطوعي". وقد وجد ستون منهم تقريبا عملا جديدا في حين اختار نحو عشرين اخرين متابعة حصص تدريب. نقلا عن AFP -
غلق فندق "ريتز "الشهير في ساحة فاندوم في باريس ابوابه لمدة تزيد بقليل عن السنتين في اطار عملية تحديث وترميم واسعة وضرورية في اجواء منافسة لا سابق لها بين الفنادق الفخمة ومع طلبات متزايدة للنزلاء الثرياء.
فندق ريتز الذي يملكه الملياردير المصري محمد الفايد استضاف ملوكا وفنانين ونجوما من بينهم مادونا في منتصف تموز/يوليو الحالي. وسيعيد الفندق فتح ابوابها "في صيف العام 2014" بعد عملية ترميم تقدر كلفتها بحوالى 140 مليون يورو.
وهي اول عملية ترميم كبيرة يخضه لها الفندق منذ العام 1979 وستشهد اقامة مطعم صيفي تحت قبة زجاجية متحركة وادخال تقنيات متطورة.
وقد حجزت الاثنين كل الغرف والاجنحة تقريبا "الى رواد الفندق الكبار خصوصا" على ما افاد ناطق باسم الفندق، بسعر يراوح بين 850 يورو و10 الاف يورو لجناح "كوكو شانيل".
وتعرض وجبة طعام خاصة بسعر 240 يورو للشخص في مطعم "ليسبادون" الراقي المحجوز بالكامل تتضمن كبد الاوز المسمن والكركند و"بيش ميلبا" بطبيعة الحال، وهو طبق التحلية الذي استحدثه العام 1893 اوغوست اسكوفييه اول طاه في فندق "ريتز".
ويعتبر خبراء القطاع الفندقي ان "الوقت حان" لكي يتجدد فندق "ريتز" كما هي الحال مع فندق "لو كريون" الذي سيغلق ابوابه هو ايضا في الخريف، لان هذه الفنادق "امتنعت لفترة طويلة عن الاستثمار". وهي مصنفة خمسة نجوم، الا انها لم تحصل على تصنيف "بالاس" الجديد اي الفنادق الفخمة الكبرى.
يقول فانغيليس بانايوتيس مدير التطوير في شركة "ام كاي جي غوب" المتخصصة في هذا المجال "من المؤسف ان نرى فندقا مثل +ريتز+ يتمتع بهذا الموقع في هذا المكان الرائع في باريس وبهذا التاريخ، في وضع كهذا".
ويضيف "من اجل التمكن من فرض اسعار اعلى يجب ان يكون ذلك مبررا بمستوى نوعية شبيه بالفنادق الفخمة الاخرى".
ويشير فرنسوا دولاهي مالك فندق "بلازا اتينيه" الفخم جدا في جادة مونتينيه "عند التوقف عن الاستثمار في المنتج والحمامات او في تدريب الموظفين، فان العقوبة تأتي فورية ويذهب الزبائن الى اماكن اخرى".
واستضافت باريس منذ خريف العام 2010 ثلاثة فنادق اسيوية فخمة معروفة بنوعية الخدمات الفندقية التي توفرها وهي "رويال مونسو" و"شانغريلا" و "مانداران اورينتال" بانتظار..."بينينسولا" في العام 2013.
وسيغلق فندق "لوكريون" في ساحة كونكورد ابوابه لمدة سنتين ايضا. اما فندقا "بريستول" و"لوموريس" فقد قاما باعمال تحديث من دون ان يغلقا ابوابهما.
ويعكف فندق "بلازا اتينيه" الفخم الذي اشترى ثلاثة ابنية محاذية لمبناه الحالي، على مشاريع توسيع اضافية.
ويرى بانايوتيس ان كل هذه الحركة "عززت جاذبية باريس التي تحتل موقعا مميزا في اوساط الترف المطلق، حتى مقارنة بباريس او لندن".
ويتابع قائلا ان افتتاح فنادق جديدة بقدرات محدودة "لم يكن له تأثير" على الفنادق الباريسية الفخمة "لان عدد الزبائن من الطبقات الراقية جدا، في اعلى مستوى له راهنا".
الفنادق الراقية تسجل اداء لافتا بدعم من زبائن يأتون من دول ناشئة مثل الصين وروسيا والبرازيل ومع عودة الاميركيين الى باريس بعد تراجع سعر صرف اليورو في مقابل الدولار.
وخلافا لفندق "رويال مونسو" في الدائرة الثامنة في باريس الذي نظم "حفلة هدم" قبيل اعمال الترميم في 2008، فان ادارة فندق ريتز "ستكتفي بحفلة صغيرة مع الموظفين مساء الثلاثاء" على ما قال جان-بيار كيمب من نقابة "اونسا" لوكالة فرانس برس.
واوضح "من اصل 460 اجيرا في ريتز الذي اعطوا جميعا ضمانة العودة الى عملهم عند اعادة فتحه، اختار 320 منهم الرحيل الطوعي". وقد وجد ستون منهم تقريبا عملا جديدا في حين اختار نحو عشرين اخرين متابعة حصص تدريب.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)