الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الخميس, 06-يوليو-2017
ريمان برس - خاص -

- هناك مشكله اجتماعيه علينا الاعتراف بها و يقع علي عاتق الباحثين المتخصصين اعطائها اهتمام كبير في دراسات بحثية علميه و اعطاء المجتمع في محافظة تعز حلول لها بعيدا عن الشطحات و الفنطازيا الفوضوية واعتقد أن الكثير يقر بها وهي المشاحنه الكذابه و المغالطه التكبريه و الغرور الزائف.

- نجد أن ابن تعز يكون لديه طمود في صنع مستقبل له و يسعى الي الوصول لأعلى مستوى وظيفي أو اجتماعي و بمجرد أن يبدأ في تحقيق حلمه و ما أن يترقى حتى تجد احد من حوله في العمل سواء كان بفرد يرتبط به اسريا أو إجتماعيا ويجعل كل اهتماماته كيف يعيد صاخبه لاسفل السلم الوظيفي أو الاجتماعي بخلف الأكاذيب و المكائد و الاشعاعات و لا يبقي جهد بكل الوسائل السلبيه لتحطيم ابن قريته أو مديريته.

- والأغرب في العلاقات الاجتماعية والوظيفية بينهم حين يترقى ابن تعز في السلم الوظيفي أو الاجتماعي ينشط بعدها في كيف يحطم أو يقف حائلا بأن يتصعد رفاقه بالعمل من أبناء تعز و كأنهم متنافسين وكائنات متنافرة متضاده غير متجانسة و لا يرتاح غير وابن جلدته محبحط ومتذمر وشخصية حاقده علي الجميع.

- أن استطاع الباحثين الخروج بنتائج ايجابيه واعطاء محددات للمعالجات الاجتماعية في أن يكون بينهم كل المساعده و الترابط ودعم كل واحد للآخر لتغيرت العلاقات في ما بينهم بشكل ايجابي وأصبح كل فرد سند وحائط لأخيه من ابناء تعز واستطاعوا خلق مجتمع قوي متماسك في النسيج الاجتماعي.

- يعتقد البعض أن العمل الحزبي و السياسي يفسد العلاقه في ما ذكرت أنفا وهذا غير صحيح نهائيا ولكن مفوهمنا فيه قصور ونأخذ الجوانب السلبية و كان يفترض علينا تعزيز الجوانب الإيجابية وتنشيط كل القواسم المشتركة في العمل السياسي و الحزبي بما يخدم الفرد والمجتمع.

- أن المهاترات و المماحكات تفقد الجميع دون استثناء العوامل المشتركة التي تساعد في بناء الإنسان و المجمع و اليمن وتجعلنا أفراد يسودنا الكراهية والبغضاء نتيجه المواجهات و التعصب حبيسين القال و القيل وهذا ما يتنافى مع قيمنا اليمنيه و العربيه و الاسلاميه.

- ادعوا الجميع لإعطاء أنفسهم راحه لمدة شهر و نشر رسائل المحبه و الاخاء و السلام و الاشجع و الافضل من يبادر أخيه بورده وكلمة طيبه مهما كانت الخلافات فأنها تذوب كل البغضاء الذي في نفوسنا وهنا ابدأ بنفسي بارسال باقات المحبه للاستاذ/ رمزي اليوسفي و انتظر من سوف يكون الاشجع و الاكرم و المبادر حبا لدعوات رسول البشريه في إرساله كلمه ودودة طيبه الشيخ / علي القرشي ام الأخ/ عبدالرحيم الفتيح ويتعالى علي غرور و كبرياء البشريه فللحب متسع أوسع من الكراهية والحقد و البغضاء.. وبالحب نسمو ويزداد قوتنا و وحدة صفنا الوطني.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)