الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأربعاء, 23-أغسطس-2017
ريمان برس - خاص -

-الحقيقة كنت اريد اكتب و ارد علي المدعو/ احمد الحبشي ( الطاسة ) فور نشره لتغريده الكذب و الافتراء لكن مقال شيخ مشائخ اليمن الشيخ/ سلطان البركاني جعلني اتآنى حين طلب توضيح من الزعيم/ علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام _ رئيس الجمهورية اليمنية السابق.


- أن الزج باسماء وطنيه كبيره ومعروفه في الساحه اليمنيه مشهود لها ليست جديدة علي ( الطاسة ) و التي منها شيخنا الغالي / سلطان البركاني والذي دائما يترفع عن الدخول في مهاترات مع مثل هؤلاء الواطيين ممن استمرؤ الكذب و التظليل و التدليس لاكتساب المال أو رضى جهات مشبوهة و تاريخه شاهد عليه.


- أن ( الطاسه ) المطرود من عدة مناصب بسبب الفساد المالي والاداري و الاخلاقي قد سربت له هذه الخبريه وهو يعلم كذبها ونشرها لهدفين الاول لما يحمله امثاله من النقص في الانتماء الحقيقي للوطن و القيم والمبادئ و ترجح المواقف المبدئية والمصلحجيه مممن يبثون سمومهم علي منهم النقيض لهم و الهدف الثاني للنيل من المواقف المشرفه و الوطنية للشيخ/ سلطان البركاني و محاوله أضعافه و جبح الشعبيه الواسعه الذي نالها شيخنا الغالي سلطان البركاني في قلوب أبناء اليمن.


- أن ( الطاسه ) استخدم من ( مستخدميه ) لادراكهم أنه يعاني من عقدة النقص و إعاقات نفسيه كما ذكرت سابقاً لتحقيق أهداف سياسية قذره و لكن حب الله والناس كانت السور المنيع أمام هؤلاء و سود الله وجهوهم و أصابهم بالخذلان بالتفاف كل الشرفاء و الوطنين حول هذا القامه اليمنيه الكبيره.


- أن ( الطاسة ) الفارغ من كل القيم والمبادئ تعود خلال مسيرة حياته علي الابتذال و السفاله و السقوط الأخلاقي و الابتزاز منذ أن كان رئيس تحرير صحيفة الوحدة الي اخر موقع له رئيسا للمركز الإعلامي للمؤتمر الشعبي العام و اليوم منذ فتره يعرض خدماته القذره لأنصار الله ولكنهم لا يعريرونه اهتمام لمعرفتهم أنه شخصيه للبيع و الشراء والابتذال الرخيص.


- يكفي شيخ مشائخ اليمن الشيخ/ سلطان البركاني الزخم الجماهيري الذي التف حوله و استنفروا من أجله دون طلب ولكن تقديرا لجهوده وتاريخه المشرف ومواقفه الوطنية و لأنه هامه و قامة وطنيه كبيره وكانوا رصيد الحقيقي وعلي ( الطاسة ) الإدراك و ( مستخدميه) انهم يواجهون اسوار عاليه لا تضرها قرون الماعز الذي تنكسر بالتأكيد في صخره البركاني.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)