الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 

أكملنا الثانوية العامة .. والأمل يحدونا بتتويج  سنوات  شاقة ومضنية في مشوار التحصيل العلمي وحمل الشهادات والمؤهلات ، باكمال دراستنا الجامعية !!..

لكن.. في ذلك العام بالذات، صار حملة

الأربعاء, 18-أغسطس-2021
ريمان برس - خاص -


أكملنا الثانوية العامة .. والأمل يحدونا بتتويج  سنوات  شاقة ومضنية في مشوار التحصيل العلمي وحمل الشهادات والمؤهلات ، باكمال دراستنا الجامعية !!..

لكن.. في ذلك العام بالذات، صار حملة شهادة الثانوية العامة ، بمثابة عبء ثقيل على النظام السابق .. ومشكلة كبيرة  يصعب حلها ..أو حتى ايجاد بدائل حلول لاستيعابها أو تصريفها ..!!.


وبدت سياسة الدولة العامة -حينذاك -  متخبطة وتتجاذبها  الأهواء السياسية بألوان الطيف المتنوعة والمتعددة ،  هذا بخلاف  الأطماع   والمصالح الحزبية  الذاتية الأنانية و والضيقة ..!!.

هذا .. إلى جانب جملة التحديات الماثلة  يومها على هيئة  أزمات داخلية  معتملة  و مؤامرات خارجية مرتقبة  !!.

ولذلك ..وبقرار سياسي جديد أيضا، تم ذلك العام ، فرض  الخدمة الالزامية  بعد الثانوية في التجنيد العسكري تحت مسمى (خدمة الدفاع الوطني ) ..!!.

وكان حينها شبح الحرب يلوح  في الأفق .. ولهذا فقد تم تدريبنا كطلاب على أعلى مستوى، والزج بنا في دورات عسكرية مكثفة ، لم يشملها قانون التجنيد الاجباري  ..أو ينزل بها الله من سلطان ، سوى  فقط تحسبا و استعدادا لتجهيزنا لمحرقة صيف 94م..!!.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)