الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 

اليمن "بلدة طيبة ورب غفور" .. كما قال الله سبحانه وتعالى، فالثروات في باطن الأرض اليمنية كثيرة جدا ووفيرة،أكانت كنوزا مدفونة  أو التى لا تزال مواد خام. 

ونعلم بأن ثاني منجم ذهب

الإثنين, 31-يوليو-2023
ريمان برس - خاص -


اليمن "بلدة طيبة ورب غفور" .. كما قال الله سبحانه وتعالى، فالثروات في باطن الأرض اليمنية كثيرة جدا ووفيرة،أكانت كنوزا مدفونة أو التى لا تزال مواد خام.

ونعلم بأن ثاني منجم ذهب في العالم يوجد في اليمن بمحافظة حجة .. وأن حضارة اليمن أقدم حضارات العالم..حتى وإن حصل تزوير في التاريخ ، فالمتعمقين في الحضارات يعون ذلك جيدا..

وهم على دراية ومعرفة أيضا، بأن الأرض اليمنية تخبىء في باطنها وعلى سهولها وجبالها كنوزا دفينة..وأخرى ما زالت خام..وقد شهد شاهد من أهلهم، وهو أكبر عالم في الآثار وجنسيته ألماني.. بقوله :" ان المواطن اليمني ينام على مخدة من ذهب".. ولكن للاسف لم تجد من يخرج ما في باطنها.. !!.

ومن الثروات التى تختزنها بحار
اليمن الثروة السمكية والتى تصنف بلادنا في التصنيف العالمي بأنها ثاني دولة بعد موريتانيا في العالم ، ناهيك عن الجزر اليمنية الكثيرة والكبيرة .. وأيضا ذات المواقع المهمة والإستراتيجية عسكريا واقتصاديا..

ناهيك عن امتداد الشواطىء اليمنية الممتدة على أرض اليمن ، حيث تزيد عن 2000 كم ، والتضاريس والسهول والتلال والجبال التي تمتاز بها.

ويكفي مضيق باب المندب، على البحر الأحمر، والذي يعد أهم ممر للملاحة الدولية.. ويربط قارات العالم ببعضها البعض..

كل هذه العوامل التى خص الله بها أرض اليمن ، نجد الأطماع متوارثة منذ القدم على أرض اليمن.. زيادة عن الانسان اليمني وشجاعته وكرمه ونبل أصله..


ومن درس في التاريخ القديم سوف يجد بأن الفتوحات الإسلامية كان قادتها ورجالها يمانيين.. ونذكر - على سبيل المثال - الأمير عبدالرحمن الغافقي ، والذي وصل بجيشه حتى مشارف فرنسا، وغيره الكثير والكثير ..

كل هذه العوامل المغرية جعلت اليمن وأهله محل اطماع الكثير من دول الاحتلال قديما وحديثا.. وإذا عرف السبب بطل العجب..!!.

وأمام هذا العدوان وأهدافه، كان إصرار السيد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي ومعه كل الشرفاء من اليمانيين.. على المواجهة و عدم الرضوخ مهما كلف الثمن.. والحمدلله نحن منتصرون.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)