الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأربعاء, 31-يناير-2024
ريمان برس - خاص -

*النخبة الحضرمية قوة دفاعية أسست للحفاظ على أمن وأستقرار حضرموت .وبذل القادة الكرام من أبناء حضرموت وقادة التحالف العربي دورا هاما في التكوين والنشأة والتأسيس والتأهيل للشباب من كل مناطق حضرموت ومن كل الشرائح الاجتماعية .
*كان للنخبة الحضرمية دور فعال وحاسم في طرد قوي الإرهاب وتحرير ساحل حضرموت من عناصر( القاعدة ) الإرهابي التى جثمت على أراضى الساحل الحضرمي .والاستيلاء على البنك المركزي اليمني بالمكلا .ومؤسسات الدوله ودوائرها .حتى التحرير في الرابع والعشرين من أبريل سنة الفين وستة عشر من الميلاد . بتضحيات جسيمه من نخبتنا الحضرمية .
*هذا هي النخبة الحضرمية التى نفتخر بها ورجالها وأفرادها .بعد أن صار الحلم حقيقة لحضرموت بعد تدمير (جيش البادية الحضرمي) في سبعينيات القرن العشرين وأصبح أثر بعد عين نتغني به كأسم كلما مر علينا ذكر أحد إعلامه ومؤسسية من القادة الحضارم الابطال .
*الحفاظ على منجز (النخبة) ليس بالشعارات والمليونيات الحفاظ عليها
يحتاج إلى عمل وطني خالص ( يحق فيه الحق )والاهتمام بأفراده وقوامه وهيكلة وتنظيمه من كل مكروة والوقوف إلى جانبهم عسكريا وأجتماعيا وماديا وتلمس همومهم ورفع معنوياتهم بكل السبل.. مساندة النخبة ليس (شعار) في لوحة إعلانات أو بالتشدق بمنطق عقيم لا هدف منه سوا تسجيل حضور في المشهد السياسي (القاتم )الذى يمر به البلد ..
*أنني والله أشفق على أفراد القرار من هذا التفكيرالغير واقعي ( مع تقديري ) لبعض الأصدقاء من جماعة ( انا نازل ) من مشقت هذا التفكير واستسمحهم العذر في ذلك إذا كان المراد خدمة حضرموت رغم أن حضرموت برئية من ذلك !!! أقول لهم ياجماعة الخير والصلاح لماذا لاتسخر المبالغ التى ستصرف على (المليونية) في دعم غداء الجنود المرابطين في الثغور والوديان والصحاري من أبناء النخبة الحضرمية.او الشروع في التفكير في أستقرار الصرف في العملة المتدهور .. اوتحسين وضعهم المعيشي لهولاء البواسل الذين يخلطون الليل بالنهار في خدمة الوطن ..واخيرا اختم قولى بالقول المأثورللشيخ / حسن اللحجى في رسائله الصوتية الأسبوعية من ابن الجنوب ألاسمر التى يرسلها إلى أبناء الجنوب من أبن الجنوب (حسن اللحجى) والتى يختتمها بمقولتة الشهيرة ( اللهم اني بلغت اللهم فاشهد من ابن الجنوب حسن اللحجى ) هل النخبة في حاجة إلى مليونية ياعم حسن اللحجى !!!! .

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)