الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - فت ومؤثر:( خمسة بيوت أظلمت) في نصف شهر.. "سلسلة الفقد" تفتك بأسرة واحدة وانسابهم وتترك وراءها مرارة الديون!

(مقدمة )

في زمن لا يتجاوز الخمسة عشر يوماً، تحولت حياة عائلة (يُفضل استخدام اسم رمزي أو اسم العائلة إن أمكن لزيادة الواقعية، مثلاً "عائلة الأحمد") إلى سلسلة مآتم متواصلة، أشبه بكابوس لا يستوعبه العقل. خمسة أعزاء، من صميم العائلة، غيبهم الموت تباعاً، تاركين خلفهم مقاعد شاغرة وحزناً يفوق الوصف، ومأساة أخرى تلوح في الأفق: ديون علاجية متراكمة ل

الأحد, 19-أكتوبر-2025
ريمان برس -
#فت ومؤثر:( خمسة بيوت أظلمت) في نصف شهر.. "سلسلة الفقد" تفتك بأسرة واحدة وانسابهم وتترك وراءها مرارة الديون!

(مقدمة )

في زمن لا يتجاوز الخمسة عشر يوماً، تحولت حياة عائلة (يُفضل استخدام اسم رمزي أو اسم العائلة إن أمكن لزيادة الواقعية، مثلاً "عائلة الأحمد") إلى سلسلة مآتم متواصلة، أشبه بكابوس لا يستوعبه العقل. خمسة أعزاء، من صميم العائلة، غيبهم الموت تباعاً، تاركين خلفهم مقاعد شاغرة وحزناً يفوق الوصف، ومأساة أخرى تلوح في الأفق: ديون علاجية متراكمة للمستشفيات.

(تسلسل الأحداث وتصاعد الفاجعة)

لم يكد الحزن يخفّف وطأته من مصاب حتى يباغتهم مصاب جديد. بدأت الفاجعة بـ زوجة الخال، لم تلبث العائلة أن استوعبت الفقد حتى تلقوا نداء الوداع لـ الجار وابن بنت الخالة. وفي غضون أيام قليلة، خيم السواد مرة أخرى برحيل بنت الخالة، لتأتي اللحظة الأصعب مع رحيل الأخت في حادث أليم ("الإنعاش" قد يعني فقدانها اليوم بعد محاولة إنعاش، يمكن وصفها بالوفاة بعد صراع مرير) ثم يختتم هذا المسلسل الحزين بوفاة زوج ابنة بن الخال، ما يجعل الفاجعة تتمدد لتشمل الأجيال والأصهار.

(زيادة التذكير بالموت )

يقول أحد أفراد العائلة المكلومة بقلب مثقل: "لم نستوعب بعد.. كل يوم كنا نحمل نعشًا ونفتح بيتاً للعزاء. يالله فرجها.. خمسة في خمسة عشر يومًا وينوف!"

(ربط الفاجعة الإنسانية بالمشكلة الاقتصادية - الديون)

لكن القصة لا تتوقف عند حدود الفقدهه الإنساني المؤلم فحسب. فكل هؤلاء الراحلين تركوا خلفهم حملاً ثقيلاً يضاف إلى مرارة الفراق، وهو الديون الطبية التي تخلفت عن فواتير المستشفيات ومصاريف العلاج. أعباء مالية تثقل كاهل عائلة أنهكها الموت،ت#شهر المآتم"..في #قراء مديرية السياني#عائلة بينت اليوسفي تتلقى خمسة* نداءات للموت خلال 15 يوماً ((وتواجه فاجعة الديون المُتراكمة))
عنوان ملفت ومؤثر:( خمسة بيوت أظلمت) في نصف شهر.. "سلسلة الفقد" تفتك بأسرة واحدة وانسابهم وتترك وراءها مرارة الديون!

(مقدمة )

في زمن لا يتجاوز الخمسة عشر يوماً، تحولت حياة عائلة (يُفضل استخدام اسم رمزي أو اسم العائلة إن أمكن لزيادة الواقعية، مثلاً "عائلة الأحمد") إلى سلسلة مآتم متواصلة، أشبه بكابوس لا يستوعبه العقل. خمسة أعزاء، من صميم العائلة، غيبهم الموت تباعاً، تاركين خلفهم مقاعد شاغرة وحزناً يفوق الوصف، ومأساة أخرى تلوح في الأفق: ديون علاجية متراكمة للمستشفيات.

(تسلسل الأحداث وتصاعد الفاجعة)

لم يكد الحزن يخفّف وطأته من مصاب حتى يباغتهم مصاب جديد. بدأت الفاجعة بـ زوجة الخال، لم تلبث العائلة أن استوعبت الفقد حتى تلقوا نداء الوداع لـ الجار وابن بنت الخالة. وفي غضون أيام قليلة، خيم السواد مرة أخرى برحيل بنت الخالة، لتأتيع اللحظة الأصعب مع رحيل الأخت في حادث أليم ("الإنعاش" قد يعني فقدانها اليوم بعد محاولة إنعاش، يمكن وصفها بالوفاة بعد صراع مرير) ثم يختتم هذا المسلسل الحزين بوفاة زوج ابنة بن الخال، ما يجعل الفاجعة تتمدد لتشمل الأجيال والأصهار.

(زيادة التذكير بالموت )

يقول أحد أفراد العائلة المكلومة بقلب مثقل: "لم نستوعب بعد.. كل يوم كنا نحمل نعشًا ونفتح بيتاً للعزاء. يالله فرجها.. خمسة في خمسة عشر يومًا وينوف!"

(ربط الفاجعة الإنسانية بالمشكلة الاقتصادية - الديون)

لكن القصة لا تتوقف عند حدود الفقد الإنساني المؤلم فحسب. فكل هؤلاء الراحلين تركوا خلفهم حملاً ثقيلاً يضاف إلى مرارة الفراق، وهو الديون الطبية التي تخلفت عن فواتير المستشفيات ومصاريف العلاج. أعباء مالية تثقل كاهل عائلة أنهكها الموت، ليصبح التفكير في كيفية تسديد هذه الديون واجباً أخلاقياً وشرعياً يتطلب تدخلاً عاجلاً.

(النداء الإخباري والرسالة الموجهة للهيئة الرسمية/المجتمع هيئة الزكاة)

وفي خضم هذه المحنة المزدوجة،  تطلق شهود عيان. مقربين من  العائلات نداءً عاجلاً ومؤثراً إلى أصحاب الأيادي البيضاء، وفي مقدمتهم هيئة الزكاة والجهات الخيرية الرسمية، للتدخل السريع.

الهدف من هذا النداء ليس مجرد المساعدة المادية، بل هو "ضمان الجنة" للعاملين  كما جاء على لسان أحد أفراد العائلة، عبر قضاء دينهم الذي يعوق أرواحهم. فـ "الدين المعجل" عن المتوفين يعتبر من أهم أبواب الخير والصدقة الجارية التي تخفف عنهم في قبورهم، وترفع الكرب عن أسرهم البإنهاء
(خاتمة مختومة )

خمسة مآتم في أقل من ثلاثة أسابيع هي قصة ألم لا يُنسى. واليوم، تقف هذه العائلة بين وجع الفراق وقسوة الحاجة، تُناشد الضمير الحي لإنهاء فصول مأساتها المادية لعلّها تجد فرجاً ورحمة، وتودع أحبتها إلى مثواهم الأخير وهم مرتاحون من "قيد الدين".

#لم استوعب؟؟
#من خمسة عشر يوم وينوف:ع
١- زوجة خالي توفة...٢- خاري وابن بت خالتي توفي...٤- اختي بالانغاش((اليوم ))٣- بنت خالتي توفة..٤-الان.زوج ابنة بن خالي توفي؟؟؟؟ #بالله فرجهامديرية ليصبح التفكير في كيفية تسديد هذه الديون واجباً أخلاقياً وشرعياً يتطلب تدخلاً عاجلاً.

(النداء الإخباري والرسالة الموجهة للهيئة الرسمية/المجتمع هيئة الزكاة)

وفي خضم هذه المحنة المزدوجة،  تطلق شهود عيان. مقربين من  العائلات نداءً عاجلاً ومؤثراً إلى أصحاب الأيادي البيضاء، وفي مقدمتهم هيئة الزكاة والجهات الخيرية الرسمية، للتدخل السريع.

الهدف من هذا النداء ليس مجرد المساعدة المادية، بل هو "ضمان الجنة" للعاملين  كما جاء على لسان أحد أفراد العائلة، عبر قضاء دينهم الذي يعوق أرواحهم. فـ "الدين المعجل" عن المتوفين يعتبر من أهم أبواب الخير والصدقة الجارية التي تخفف عنهم في قبورهم، وترفع الكرب عن أسرهم المنهكة.

(خاتمة مختومة )

خمسة مآتم في أقل من ثلاثة أسابيع هي قصة ألم لا يُنسى. واليوم، تقف هذه العائلة بين وجع الفراق وقسوة الحاجة، تُناشد الضمير الحي لإنهاء فصول مأساتها المادية لعلّها تجد فرجاً ورحمة، وتودع أحبتها إلى مثواهم الأخير وهم مرتاحون من "قيد الدين".

#لم استوعب؟؟
#من خمسة عشر يوم وينوف:
١- زوجة خالي توفة...٢- خاري وابن بت خالتي توفي...٤- اختي بالانغاش((اليوم ))٣- بنت خالتي توفة..٤-الان.زوج ابنة بن خالي توفي؟؟؟؟ #بالله فرجهامديرية

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)