الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - يعاني اليمن من أزمات سياسية واجتماعية كثيرة ومتنوعة، لعل أبرزها أزمة عمالة الأطفال، إذ أن الاحصائيات غير الرسمية تشير الى وجود نحو 30 ألف طفل في شوارع المدن اليمنية، العدد الأكبر منهم يعمل في بيع البضائع الرخيصة بحثا عن لقمة العيش.

الأحد, 12-مايو-2013
ريمان برس - متابعات -
يعاني اليمن من أزمات سياسية واجتماعية كثيرة ومتنوعة، لعل أبرزها أزمة عمالة الأطفال، إذ أن الاحصائيات غير الرسمية تشير الى وجود نحو 30 ألف طفل في شوارع المدن اليمنية، العدد الأكبر منهم يعمل في بيع البضائع الرخيصة بحثا عن لقمة العيش.



يجوب آلاف الأطفال أزقة العاصمة اليمنية صنعاء يوميا لبيع البضائع الرخيصة مقابل مردود يومي لا يتجاوز دولارا أمريكيا واحدا، وغالباً ما يكون ذلك الدولار، المعجون بألم الطفولة الضائعة، من نصيب الأهل.



لهؤلاء الاطفال أسماء، ولكن لا أحد يعرفها، لهم عائلات، ولكن ما نفع الحسب والنسب حينما يقول الفقر كلمته.



وعلى الرغم من عدم وجود إحصائيات رسمية دقيقة لإعداد أطفال الشوارع في اليمن، إلا ان المشهد يشير الى ارقام مخيفة.



هم أطفال فقدوا الطفولة ولا ذنب لهم سوى أنهم وجدوا في بلد يعيش غالبية سكانه عند عتبة الفقر، فيما لا ينتهي قادته من تصفية حساباتهم السياسية.
روسيا اليوم

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)