الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ -  قالت الإعلامية منى صفوان إن "عدد الصحف اليمنية اليومية في صنعاء لا يقل عن تلك التي تصدر في بيروت أو القاهرة". متسائلة "ماذا لو كانت نسبة الأمية أقل، وكان مستوى الدخل أكثر؟".

الخميس, 16-مايو-2013
ريمان برس - متابعات -
قالت الإعلامية منى صفوان إن "عدد الصحف اليمنية اليومية في صنعاء لا يقل عن تلك التي تصدر في بيروت أو القاهرة". متسائلة "ماذا لو كانت نسبة الأمية أقل، وكان مستوى الدخل أكثر؟".

وأشارت، صفوان، على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك"، إلى أن السؤال المربك هو "هل كل هذا الاهتمام والشغف السياسي في المجتمع اليمني، ظاهرة صحية أساساً؟".
وتابعت، المذيعة بقناة الميادين، أن "الإعلام اليمني فوجئ بأن هناك جمهور قارئ للصحف، فخلال العشرين سنة الأخيرة، كانت أهم المشاريع الإعلامية في اليمن تركز على الصحافة الورقية، التي تصدرت النشاط الإعلامي في بلد أكثر من نصف سكانه، مصاب بأمية أبجدية".
وأكدت أن هذه المفارقة تدعو للتوقف عندها طويلا خاصة بعد أن كان العام الماضي هو عام الصحافة الورقية بامتياز، حيث احتفلت صنعاء بإنجاب عشر صحف يومية، تعتمد على التمويل الخاص أي رأس المال، والإعلانات ومردود المبيعات، وكل صحيفة جديدة وجدت لها سوقا خاصا بها وجمهور ينتظرها. وهي صحف ليست مدعومة حكوميا، ما يعني أن هناك سوقا للصحف، التي أثبتت مقدرة على المنافسة الشرسة في سوق ضيق جدا، وموارده محدودة ماليا.
الدستور

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)