الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ -  في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة باليمن وما تتعرض له أنابيب نقل النفط من عمليات تخريب ممنهجة في عدد من المحافئات اليمنية, إلا أن طموحات اليمن الاقتصادية وخصوصاً في مجال تصدير النفط تتجه نحو الأفضل فقد أقرت  لجنة تسويق النفط الخام مبيعات سبتمبر أيلول عند 3.7 مليون برميل.

الأحد, 07-يوليو-2013
ريمان برس - متابعات -
في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة باليمن وما تتعرض له أنابيب نقل النفط من عمليات تخريب ممنهجة في عدد من المحافئات اليمنية, إلا أن طموحات اليمن الاقتصادية وخصوصاً في مجال تصدير النفط تتجه نحو الأفضل فقد أقرت لجنة تسويق النفط الخام مبيعات سبتمبر أيلول عند 3.7 مليون برميل.
وأقرت اللجنة في اجتماعها بيع الكمية المتاحة من خام المسيلة بواقع 2.1 مليون برميل بسعر برنت زائدا 45 سنتا للبرميل وذلك بحسب أفضل عرض من الشركات المتنافسة على الشراء والمقدم من شركة يونيبك لإجمالي الكمية.
وأقرت لجنة التسويق حسب وكالة سبأ بيع إجمالي الكميات المتاحة من خام مأرب والمقدرة عند 1.6 مليون برميل إلى شركة مصافي عدن وهي كمية مخصصة للاستهلاك المحلي وبسعر برنت دون علاوة أو خصم.
الجدير بالذكر أن الجمهورية اليمنية يعد منتج صغير للنفط ويدور إنتاجه حاليا بين 280 و300 ألف برميل يوميا بعد أن كان يزيد على 400 ألف برميل يوميا في السنوات السابقة.
وتشكل حصة صادرات الخام التي تحصل عليها الحكومة اليمنية من تقاسم الإنتاج مع شركات النفط الأجنبية نحو 70 بالمئة من موارد الموازنة العامة للدولة و63 بالمئة من إجمالي صادرات البلاد و30 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
الاضواء

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)