ريمان برس - متابعات -
تركت الحرف فترة.. ثم دفعني الواجب المهني إلى الحديث عن شخص ، لا يكل ولا يمل في سبيل العمل لمنطقته .. من هذه الوزارة الى الاخرى.. ومن تلك المنظمة الى اختها.. ويركض كالفارس لفعل الخير..
يزعج البعض في اتصالاته التي لا تكل ولا تمل في طلب الدعم والمسانده؛ لعمل خيري سواء انساني او انشاء مشروع او اصلاحه..
في صعفان.. تحول المستصوف الى مستشفى .. يعني:
مع طاقم طبي متخصص..
يعني: يتبعه غرفة عمليات توجهت وستركب هذه الايام ..
واسعفاف للمرضى..... تخيلوا!!!!!!!!
و المعالجه. ببلاش...
ولن اضيف مايعلمه ابناء صعفان من الطرق وصياناتها، وكذا الحواجز المائية والمدارس وتأثيثها..
فعليك ياشيخ يحيى سمنان ان تبطل فسادك المتمثل فيما اشرنا الى غيض من فيضه. |