ريمان برس -خاص - عبدالغني اليوسفي -
المنظمات دولية تواصل الأسبوع الثاني
من دورة تدريب سفراء السلام

المنظمات دولية تواصل الاسبوع الثاني
من الدورة التدريبية لسفراء السلام ولمدة شهر ونصف والتي تبث تمام الساعة 8مساء من يوم الجمعة والسبت الموافق 12/13/2018 باشراف خبراء من الدكاترةوالبرفسورات المتخصصه


وفي الافتاح او ضح الدكتور ابو محسن السبعاوي. عن اهمية الدورة واساسيتها العلمية واشتراك كوكبة من البرفسورات واساتذة الجامعات والتي ترعاها اكثر من عشر منظمات دولية وعربية ومحلية من رعات ودعات السلام والمحبة.
واوضح بأن الدوره تهدف الى
تدريب سفرا السلام يحمل على عاتقهم. اداب وتعاليم قيمة نشر المحبة والسلام بين الانسانية. لغرض تقارب وجهات النظر للوصول الى مجتمعات امنة تعيش بتشاركية وسلام. بعيدا عن الاقتتال والحروب.



وعلى نفس الصعيد بدا الدكتور راقي شاكر من الاردن بالشكر للمعدين والمنظمين والاعلامين واهمية الدورة في اقامة السلام بين الافرار والمجتمعات. والشعوب .



محاظرة الدكتور عبد الستار....
مفاهيم جديدة نحو السلام )
ماهو تعريف السلام
السلام في اللغة : مصدر من الفعل( سَلِمَ) ويأتي بمعنى الأمن والأمان والسلامة والنجاة والهدوء والسكينة .
من أين يبدأ السلام :
ثانيا ، صانع السلام يمتلك طاقات ايجابية ينظر الى الحياة من خلال بث رسائل السلام..

وقال فالذي لا يمتلك سلاما في ذاته فكيف سيعطي السلام للآخرين فاقد الشيء لا يعطيه .
الناس اخوة في الانسانية لذلك وجب التعامل معهم بالشكل الايجابي والانساني
موضحا اهمية برمجة الانسان على اساس السلام بمصادر بمصدرين
مصادر خارجية : المنزل والاسرة والاهل - الاصدقاء والاقرباء والجيران - المدرسة - الاعلام .
مصادر داخلية : الخبرات والتجارب - الخوف من النتائج - عزة النفس.


وعلى نفس الصعيد القيت محاضرة بقلم الاديب وليد مصطفى الدوسكي عن
الأسس والمقومات لدورة السلام
الملتقيات والمؤتمرات والندوات واكدا بأن المحاضرات والتجمع الادبي والثقافي والعلمي والفني وربط أواصر التواصل بين ثقافات الشعوب وان يظهر السفير دوره وحنكته الكلامية الجامعة للمحبة ..كدعاة للانسانية والسلام
ولكي تكون كلمتنا جامعة في هذا المحفل الكريم وان نخاطب العموم كل من موقعه وبما أننا نخدم السلام في العالم .اعرب ان المنظمات الدولية والعالم يرصدهذه الدورات واهميتها ويجب ان تتشكل من الاطراف والاطياف والتكتلات البشرية والسكانبة والدينية



ودعي سفراء السلام الى ضرورة الاتصال ...والتواجد
وبالمجتمعات وعبر جميع وسائط الإعلام المحلية والدولية وتبيان اعمالهم الانسانية وسمو رسالتهم الأخلاقية في دائرة الفهم والوعي للبشرية وإيصال مفاهيم المنظمات الإنسانية واهدافها السامية في الارتقاء بمعاير حقوق الإنسان ونشر السلام وتعايش الشعوب وتقارب الثقافات.

ودعى سفراء السلام الى ايضاح واحترام حق الشعوب في العيش والاختيار ومناصرة رغبة تلك الشعوب في عيشها بعيدا عن الطائفية والمذهبية والسياسة وعدم الخضوع لاي ضغوط ..وبخلافه ليعلن عدم استطاعته مواصلة حمل رسالة التسامح الصادقة المقدسة التي أؤتمن عليها ليكون واجهة خير وسلام ومحبة.

ومن جهة اخرا اوضح المحامي محمدشريف محمد

اذاعم ثقافة السلام اي مجتمع من المجتمعات فكان مصير ذاك المجتمع الطمانينة والامن والامان والعيش الرغيد والسلام والمحبة والوئام فعلينا نشر هذه الثقافة عبر من يحملون هذه الرسالة السامية التي ان انتشرت في العالم واخذ بها لعم السلام ارجاء العالم.