الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأربعاء, 23-أكتوبر-2019
ريمان برس - خاص -

سيتم استخدام ورقة تنظيم القاعدة وداعش وجميع المنظمات والجماعات الارهابية .واعمالهم التي تسئ للعرب وللمسلمين وللدين الاسلامي الحنيف كٱدلة تدين العرب بالتصفيات العرقية .ومهاجمة وإضطهات الاقليات المذهبية والطائفية. واللذين يعيشون في كنف الدول العربية. في حال تم تنفيذ المرحلة الاولى والثانية من المؤامرة. حسب الافكار والسيناريو الذي وضعه اربيه اور انشتاين وديفيد كاما. وكما اسلفت سابقاً وذكرت ان من سيرتكب المجازر بحق هذه الاقليات العربية هم اجهزت الموساد والسي. اي. ايه. عن طريق عملائهم وجواسيسهم وشركاتهم الامنية الخاصة. وهي شركات امنية بلا ضمير ولااخلاق ومجردة من كل القيم والرحمة والانسانية. وجميعهم تم ادخالهم الدول المستهدفة بطريقة غير شرعية. للقيام بمهمة القتل وارتكاب المجازر. ومن ثما الصاق التهمة بالدول العربية واطراف الحرب فيها. على اساس انهم يقومون بإبادة عرقية وطائفية ومذهبية ضد الاقليات فتتحرك الملفات في الهئيات والمحاكم والمحافل الدولية ضد الامة العربية. مدعومة بادلة وبراهين مخادعة وكاذبة. تتظمن كل الاعمال الارهابية المنسوبة للدين الاسلامي وللامة. والتي قام ويقوم بها تنظيم القاعدة وفروعة ومن على شاكلته.وبذلك تكون الصهيونية وامريكا قد حققت الهدف الاول من تدخلها الغير مباشر في الدول العربية. تمهيداً لتدخلها المباشر بعد ان يتم اتهام العرب والامة العربية بارتكاب الابادة الجماعية بحق الاقليات العرقية. وادانتها. ويكون ذريعة للتدخل المباشر بشن حرب شعواء على الامة العربية وتعيدها الى ماقبل العصور الحجرية. وتمزيقها الى كنتونات ودويلات ضعيفة وهشه. ومتناحرة فيمابينها.والابادات العرقية ليس بغريبه على امريكا واسرائيل .للتدخل في بلد ما وشن حرب عليها وتدميرها وتفكيكها. بذريعة التدخل الانساني وحماية الاقليات. ففي عام 1998م عندما نشبت الحرب في يوغسلافيا. وبدٱت بين القوات والشرطة اليوغوسلافيا والقوات الكوسوفيه. حدثت تصفيات وابادة عرقية ضد الاقليات. ارتكب الصرب البعض منها بينما ارتكب الامريكان والصهاينة اغلبها وابشعها عن طريق جواسيسهم وضباط مخابراتهم وشركات امنية خاصة بهم. ليعطيهم مبرر التدخل العسكري في يوغسلافيا وتدميرها بالكامل. وانا هنا لاابرئ الصرب وبقية القوات اليوغسلافيه من جرائم الابادة الجماعية للاقليات العرقية واغلبها مسلمة. ولكني متيقين ان اجهزة المخابرات الامريكية والاسرائيلية لها اليد الطولا في هذه المذابح العرقية في يوغوسلافيا. لتعطيها مبرر التدخل العسكري فيها. فاعتقد البعض من العرب ان امريكا تقوم بحماية المسلمين في البسنه والهرسك. بينما امريكا لها حسابات واهداف اخرى لن اخوض فيها الان. اما المسلمين فحكايتهم حكاية عند الامريكان والصهاينة ومؤجله الى حينها ووقتها المناسب. وفي 24مارس 1999م تدخل حلف الناتو بقيادة امريكا ومن خلفها في السر اسرائيل. وبعض الدول الاخرى التي كان لها ادوار ثانوية في هذا التدخل الامريكي في يوغسلافيا. الذي كان بذريعة حماية الاقليات العرقية. كما فهم البعض. ولايعلمون الاهداف الحقيقية للصهيونية العالمية وامريكا.
وهذا ما سيحدث ضد الامة العربية في حالة تم تنفيذ المرحلة الثانية من المخطط التٱمري. لاقدر الله.
واخيراً ماالواجب على الامة العربية القيام به لافشال هذه المؤامرة؟؟؟

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)