ريمان برس - خاص -

عاش في كنف والده ذات الهيبة والمكانة ، وتحت جلباب والده تعربد وعبث وأفسد ونهب وتسلم مناصب قيادية في مرافق ايرادية وخدمية مهمة وفي واحدة منها فقط شاعت حكاية ( المليار ريال ) ؟!
لم يحاكم ولم يحاسب أو يعاقب إكراما لوالده ومكانة والده ، ثم دار الزمن وتقلبت الأحوال وغدا الوالد من رموز ( مرحلة خلت ) لم يتردد الابن الضال والعاق من تغير القناع بما ينسجم مع متطلبات المرحلة ونواميسها ، وهرول متسلقا سلاليم العصر والمرحلة ولأجل ذلك ، تنكر للاب والاخ والقريب والصاحب الحبيب ، بادئا في استعراض مهاراته الكيدية في إيذاء الشقيق قبل الصديق متجاوزا قدر ومكانة والدا لولاه لما كان شيئا يذكر . ؟!
قبل أيام جاني أحد ضحاياه شاكيا ومذكرا بظلم لحقه ممن أقصده املا بأن ينصفه العهد والمرحلة من جبروت تعرض له وظلم لحقه من رجل كان يستغل اسم أبيه وأسرته للغطرسة ..مظلوم وعدني بإثبات مظلوميته بالوثائق وبدوري وعدته بجعل قضيته قضية رأي عام حتى الإنصاف وتحقيق العدالة ورفع الظلم عنه وعن غيره من ضحايا الرجل الذي لم يسلم من غطرسته أشقائه ولا حتى والده ..؟!
حكاية مؤلمة بتفاصيلها سوف تتابعون تفاصيلها قريبا ..
. العامري