ريمان برس - خاص -

الرسالة الاولى.لتؤام روحي وحبيبتي زوجتي الغالية.التي بذلت مجهود جبار في تصحيح بعض الأخطاء الإملاءية الغير مقصودة والنقص في بعض الحروف لأغلب منشورات استراتيجية الامة.بسبب سرعتي بالكتابة على الهاتف..واكتفي بالقول لها انتٍ حبي الاول والاخير.(احبك).
الرسالة الثانية..
لمالك الموقع الإكتروني (ريمان برس).الذي لم يبخل في تشجيعي وقدم لي كافة اشكال الدعم المعنوي.وقام بتوثيق الاستراتيجية في موقعه وجوجل..فله مني جزيل الشكر والتقدير والإحترام.وخالص مودتي..

الرسالة الثالثة.
تحية حب وتقدير واحترام.لكل قرائي الاعزاء وكل من مر على منشوراتي وعلق وعمل إعجاب وقدم لي التشجيع والإشادة بما جاء في اعداد منشورات استراتيجية الامة لإفشال المشاريع التأمرية.واغلبيتهم لااعرفهم معرفه شخصية ولم التقي بهم.إلا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الفيس وجروبات الوتس.وهم كُثر ومن جميع محافظات اليمن .اوجه لهم التحية والتقدير.وفائق الاحترام.

الرسالة الرابعة.
اوجها لكل من سخر واستهزاء ولم يلقي بالاً لما اكتب .وحتى اولئك الذين لم يقرؤا منشوراتي وتجاهلوها.اوجه لهم الشكر والعرفان.وكل احترامي لرائهم ووجهة نظرهم.

الرسالة الخامسة.
هي رسالة خاصه لبعض من أبناء قريتي ومنطقتي..
واقول لهم شكراً على اللامبالاه التي ابديتموها.شكراً على غروركم العفن .شكراً لعقولكم الفارغة ..شكراً على عدم تشجيعكم لي فقد كان دافعاً قوياً لأستمر حتى النهاية..شكراً لانكم لم تكلفوا انفسكم فتح رابط واحد من روابط منشوراتي.شكراً على صمتكم الرهيب فقد كان صمتكم.احد الاسباب لتكملة هذه الإستراتيجية واهم عامل من عوامل نجاحي كما اراها انا.شكراً لكم جميعاً لانكم لم تقرؤا ولن تقرؤا وإن قريتم لن تفهموا...واستثني منكم القلة القليلة الذين شاركوني وشجعوني وهم لايتجاوزواعدد اصابع اليد الواحدة .فلهم كل حبي وتقديري...
وختاماً انحني اجلالاً واكباراً واحتراماً لكل العقول النيرة والمحبه لشعوبها وأوطانها وامتها العربية.
ولانامت اعين الجبناء.
نظير العامري 29/مارس2020م