الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
ماسأدونة اليوم في غاية الاهمية والخطورة وعلى الشعوب العربية ونخبها السياسية ومثقفيها وكُتابها وجميع شرائح المجتمعات العربية الحرة والوطنية التمعُن فيه جيداً وخذه مأخذ الجد قبل وقوع الفأس بالرأس بعدها لن ينفع الندم ولاعض الاصابع ولا البكاء والعويل والنواح.
فالكلام ليس كلامي ولم اجيبه من عند امي او من الاساطير والتخاريف الخيالات.ومن يشكك فيه ويقول نظير العامري يخترع الاحاديث والروايات والأكاذيب لتخويف الامة.ومن يقول هذا فليضعنا في دائرة عباقرة الامة العربية منذ ان خلق الله الارض ومن عليها.لكني

الإثنين, 25-يناير-2021
ريمان برس_ خاص -

ماسأدونة اليوم في غاية الاهمية والخطورة وعلى الشعوب العربية ونخبها السياسية ومثقفيها وكُتابها وجميع شرائح المجتمعات العربية الحرة والوطنية التمعُن فيه جيداً وخذه مأخذ الجد قبل وقوع الفأس بالرأس بعدها لن ينفع الندم ولاعض الاصابع ولا البكاء والعويل والنواح.
فالكلام ليس كلامي ولم اجيبه من عند امي او من الاساطير والتخاريف الخيالات.ومن يشكك فيه ويقول نظير العامري يخترع الاحاديث والروايات والأكاذيب لتخويف الامة.ومن يقول هذا فليضعنا في دائرة عباقرة الامة العربية منذ ان خلق الله الارض ومن عليها.لكني لااحمل هذه الصفة .صفة العبقرية وإن كنت اتمناها.فماسأدونه هو كلام من افواها الصهاينة ومُدون في كُتبها.ولم اختلقه انا.فكل الحكاية هي اني قرأته قرأءة صحيحة وفهمت معناهُ واهدافه الخبيثة..وفي هذا العدد من سلسلة مقالتي سأبدأ بالهدف الاخير الذي يريد ويخطط له الصهاينة واعداء الامة العربية.للوصول اليه.بعدها سأدون ماهي الخطوات والطرق والاساليب والمشاريع لتحقيق هذا الهدف و التي كتبها وقالها الصهاينة والامريكان لتحفيق هذا الهدف الاخير من المؤامرة الشيطانية على الامة العربية.
واليكم ماكتبه الصهيوني (ديفيد كاما).
يقول الكاتب الصهيوني ديفيد كاما في كتابه(الصراع لماذا؟ والى متى؟).
((ان هناك وطناً واحد للعرب عائد لهم، وليسوا غُرباء فيه إلا وهو الجزيرة العربية أما بقية البلاد التي يقيمون الان عليها فليسوا سوى محتلين لها ومُسيطرين عليها ويقيمون امبراطورية مُغتصبة، ويستنكرون وبكل وقاحة الحقوق الطبيعية للشعوب التي لها الحق الشرعي في هذه المنطقة قبل الاحتلال العربي..إلا ان هذه الشعوب اصبحت الان شعوباً وطوائف لاجئة في الشرق الاوسط لها كل الحق في تقرير المصير والإستقلال السياسي.
ويواصل حديثه ويقول وهناك عبء في الحقوق والواجبات مُلقى على كاهل الاسرائيلين كي يقدموا يد العون الى اولئك المُتعفنيين في عبوديتهم بالسجن العربي.
لذا يجب إيجاد لغة مُشتركة وطريق عمل واحدة مع الاكراد في العراق والدروز في سوريا والزنوج في السودان والموارنة في لبنان والاقباط والنوبين في مصر والطوارق والامازيغ والبلوساريو وغيرهم من ابناء سائر هذه الشعوب. في بلاد المغرب ليبيا والجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا.
من اجل التحرر والإستقلال من الاحتلال العربي الاتي من جزيرة العرب تحت مُسمى الفتوحات الاسلامية..
ويردف قائلاً ان من العدل والنزاهه والحكمة السياسية ان تعمل اسرائيل على فكفكة هذه الامبراطورية العربية والتي ستكون اخر امبراطوريات الماضي التي انتهت في عصرنا.))
ان حديث ديفيد كاما ليس مجرد تخيلات كاتب صهيوني اعمى الحقد على العرب عينه بل هو ترجمة واقعية للإستراتيجية الصهيوامريكية .القائمة على محاولات إستغلال قضية الاقليات القومية والطائفية والعرقية في الوطن العربي لتحقيق اهداف الصهيونية.ومايقوله كاما بكل صفاقة ووقاحة يردده معظم قادة الكيان الصهيوني ومفكريهم.وربما تُدرس في مدارسهم وجامعاتهم وأكاديمياتهم..
هل تعلمون ماذا يقصد ديفيد كاما بحديثه هذا؟ هذا ماسأتناوله غداً ان كان للعمر بقية.
يتبع

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)