الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 

* أرثي الريال اليمني الذي كان أبي يعطينه قبل ستين سنة فأصرف منه أياما وأسابيع وبالكاد ينتهي واليوم صار لا يفي بقيمة بعارة وصار أصغر سواك لا يقل ثمنه عن مأة ريال 
* أرثي الظمير اليمني بعد أن قرر الكثيرون هنا البرائة منه والتعامل والعيش ومواصلة الحياة بدونه 
* أرثي الحياء الذي هو من الدين بعد أن فارق وجوه وتصرفات وسلوكيات النساء خاصة والرجال عامة باعتباره سلوكا مقرفا وموضة قديمة لم يعد يناسب حياة جيل ما قبل القيامة

الخميس, 11-مارس-2021
ريمان برس_ خاص -


* أرثي الريال اليمني الذي كان أبي يعطينه قبل ستين سنة فأصرف منه أياما وأسابيع وبالكاد ينتهي واليوم صار لا يفي بقيمة بعارة وصار أصغر سواك لا يقل ثمنه عن مأة ريال
* أرثي الظمير اليمني بعد أن قرر الكثيرون هنا البرائة منه والتعامل والعيش ومواصلة الحياة بدونه
* أرثي الحياء الذي هو من الدين بعد أن فارق وجوه وتصرفات وسلوكيات النساء خاصة والرجال عامة باعتباره سلوكا مقرفا وموضة قديمة لم يعد يناسب حياة جيل ما قبل القيامة
* أرثي العقول والألباب والأذواق التي فارقت المعقول وطاشت أو تلاشت مع الإنترنت والفايس واللافتوب والجوال فصرفت الأسرة عن بعضها الزوجة عن زوجها والبنت عن أبيها وأمها وأختها وأخاها حيث الكل مشغول بإضاعة الأوقات بالقات والشاشة والشيشةوالوتسسة والدردشة في الليل والنهار حيث صار بالكاد بالكاد يتذكر الرجل والمرأة والبنت والطفل والولد على حد سواء أن وراءه عمل أو دراسة أو مذاكرة وأوجدت شروخا لا أظنها تلتئم وحواجز لا أظنها تغلق إلا بقاصف يقصف عمر الكل وينقلهم دفعة واحدة إلى جهنم

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)