الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
لستُ وغيري الكثيرين والذين نعتبر اليمن حزبنا الكبير والاول والاخير ولاننتمي للأحزاب السياسية ولا نرفضها طالما وهي تعمل لمصلحة الوطن والشعب.وتتنافس لتقديم الافضل.من اجل تقدم وتطور وإزدهار اليمن  وخدمة ورفاهية الشعب.وتوفير الإحتياجات والخدمات الضرورية لحياة حرة وكريمة.
وتبذل الغالي والنفيس للحفاظ على كيان الدولة اليمنية وحريتها وإستقلالها وإستقرارها.وصون وحماية السيادة ، وعدم

السبت, 27-مارس-2021
ريمان برس_ خاص -

لستُ وغيري الكثيرين والذين نعتبر اليمن حزبنا الكبير والاول والاخير ولاننتمي للأحزاب السياسية ولا نرفضها طالما وهي تعمل لمصلحة الوطن والشعب.وتتنافس لتقديم الافضل.من اجل تقدم وتطور وإزدهار اليمن وخدمة ورفاهية الشعب.وتوفير الإحتياجات والخدمات الضرورية لحياة حرة وكريمة.
وتبذل الغالي والنفيس للحفاظ على كيان الدولة اليمنية وحريتها وإستقلالها وإستقرارها.وصون وحماية السيادة ، وعدم التفريط بالثوابت الوطنية.
اما بخصوص الإعلان عن تشكيل مُكون سياسي او مكتب سياسية للمقاومة الوطنية في المخاء وعلى إمتداد الساحل الغربي.فلسنا ضد هذه الفكرة على الإطلاق.بل ونرحب بها.ولكن لنانحن عامة الشعب اليمني الأحرار والوطنين مجموعة مطالب وبعبارة ادق مجموعة من النصائح لهذا المُكون السياسي الوليد..اهمها.الحفاظ على كيان الدولة اليمنية.وعدم التفريط بالثوابت الوطنية .وعدم السماح بإنتهاك السيادة الوطنية تحت إي مُبرر كان..
يجب ان تكون علاقة المكتب السياسي للمقاومة الوطنية مع داعميه ومُموليه علاقة ندية مبنية على الإحترام المُتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية والتي تنتقص من سيادة وحرية وإستقلال اليمن.وسلامة اراضيه..
ننصح المكتب السياسي الوليد بعدم التبعئية المُفرطة .فمن يريد مساعدة المقاومة فأهلاً وسهلاً به ولكن ليس بذريعة العنجهية والهيمنة والتسلط على قراراتها المُستقلة.وتحويل قادتها وأفرادها الى مجرد ادوات رخيصة لتنفيذ اجندات خارجية مشبوهه..
عدم تنفيذ كل الإملاءات واطلبات والاوامر الأتية من خارج الحدود اليمنية قبل دراستها والتعمق فيها وقرأت مابين سطورها.بحيث لاتمُس بالسيادة والإستقلال والثوابت الوطنية لامن قريب ولا من بعيد.او يمكن للأخرين تأويلها وتفسيرها في هذا المنحى.فتكون المقاومة الوطنية ومكتبها السياسي عُرضة للإنتقادات واتهامات الاخرين بانها فرطت بالسيادة والإستقلال والثوابت الوطنية.فيتحول اسمها من مقاومة وطنية الى اسم اخر انتم تعرفونه جيداً.ومافيش داعي اذكركم به.
ولنا عبرة ولكم موعضة بمن سبقوكم.فتعضوا وحاسبوا قبل ان تُحاسبوا ..
إنتهاج سياسة التبعئية المُطلقة وسياسية الإتكالية والركون على الخارج غير مُجدي ونتائجة وخيمة وكارثية عليكم وعلى الوطن والشعب.
شخصياً كتبتُ بُست ونشرته بصفحتي بالفيس ومجموعات الوتس آب طالبت فيه بإنشاء مكتب سياسي خاص بالشعب اليمن.ليتحدث بإسمه ويكون ممُثلاً عنه .كان مطلبي هذا من باب السخرية بالمجالس السياسية والمكونات السياسية التي سبقتكم. وانها لم تقدم شئ للوطن والشعب بل على العكس زادت الطين بله وعمقت جراحات وأحزان اليمنيين.وتحولت الى خناجرمسمومة تطعن في ضهور الشعب اليمني.
وأصبحت شريك اساسي في سفك الدماء وإزهاق الارواح وقتل وتشريد الشعب وتدمير الوطن..
وتحولت الى كيانات ومجالس تحمل الأسم فقط.وهي بنظر الشعب اليوم هم مجرد مُرتزقة وأدوات رخيصة وعفنة تحركها اصابع خارجية.لها اطماع جيوسياسية وتاريخية وحضارية في اليمن.يلهثون للحصول عليها من خلال ادواتهم المحلية.وعلى حساب السيادة والثوابت الوطنية.والتفريط بهما..
نصيحة للمكون السياسي الوليد في المخاء والساحل الغربي من الإنخراط والسقوط في مُستنقع العمالة والخيانة .من اجل الحصول على مكاسب سياسة ومادية وووووووووالخ على حساب الوطن والشعب..
قد يقول قائل مالك يانظير العامري وهذه القسوة وربما التشأؤم.وأن شئً من هذا الذي ذكرته سيحصل..؟
اقول نعلم جميعاً ويعلم الشعب اليمني العظيم ويعلم القاصي والداني.ان الحرب باليمن هي حرب غامضة وذات اهداف خفية وشيطانية خبيثة..وما يحدث اليوم في اليمن ومنذً ست سنوات خلت من الحرب وهانحن في عتبة السنة السابعة منها.وهي لم تحقق هدفاً واحداً من اهدافها المُعلنة..مانشاهده وشاهدناه خلال السنوات الماضية هو تدمير لمنجزات الوطن والشعب وتأسيس عشرات المليشيات بجانب مليشية الحوثي التي زعموا انهم جاؤا ليخلصوا اليمن منها .استولوا على المواني والمطارات والجُزر والمنافذ البحرية والبرية والجوية لليمن..لم يرفعوا حجر على حجر في المناطق التي حرروها.ولم يقدموا نماذج مُصغرة للدولة المدينة الحديثة في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم..بل قاموا بفتح حروب وصراعات جانبية لسفك دماء وإزهاق ارواح مزيد من الشعب اليمني. يتفرجون على انهيار الاقتصاد وإرتفاع الأسعار وتدهور العملة الوطنية وكأن الامر لايعنيهم.بقدر مايعنيهم كيفية تحقيق مصالحهم والحصول على مطامعهم في اليمن.حتى ولو هلك الشعب اليمني كله..
كل هذا وغيره جعلنا نشك في هذه الكيانات والمجالس السياسيةو في أقرب المُقريين وفي حتى انفسنا..
فلايتسع المجال لذكر مايحدث في اليمن فأكتفي بهذا القدر مُتمنياً وكلي امل بأن يكون المكتب السياسي للمقاومة الوطنية مُعبراً عن تطلعات واحلام الشعب اليمني ويلبي طموحاته في الحياة الكريمة .ومُحافظاً على كيان الدولة اليمنية وحامياً حقيقياً للسيادة والثوابت الوطنية.وحرية وإستقلال وإستقرار اليمن وسلامة اراضيه..
لنقول جميعاً ان الكيان الوليد والمُسمى المكتب السياسي للمقاومة الوطنية.هو ليس خاص بها بل هو يمثل الشعب اليمني العظيم.من اقصاه الى اقصاه..
نصيحتي الاخيرة .
هي يجب ان يظم المكتب السياسي للمقاومة الوطنية اعضاء وممُثلين لكافة المحافظات اليمنية دون إستثناء.أو تهميش او إقصاء.ليكتسب مشروعية حقيقة.وفي إطار الشرعية اليمنية المُعترف بها دولياً الى ان يحين تحرير كامل التراب اليمني من كافة المليشيات المُسلحة والمُتمردة على الدولة والشرعية الدستورية.بعدها صناديق الإنتخابات الحرة والنزيهه والمُباشرة هي من ستفرز حكاماً لليمن يختارهم الشعب دون سواه.
نظير العامري.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)