الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
اصبحت الشعوب العربية اليوم تعي جيداً حجم المؤامرة التي حيكت وتُحاك ضدها داخلياً (عن طريق حكاماً ارتضوا ان يكونوا مجرد عبيد خانعين وخاضعين لكل املاءات وأوامر اسيادهم الأمريكان والحركة الصهيونية

الثلاثاء, 25-يناير-2022
ريمان برس - خاص -

اصبحت الشعوب العربية اليوم تعي جيداً حجم المؤامرة التي حيكت وتُحاك ضدها داخلياً (عن طريق حكاماً ارتضوا ان يكونوا مجرد عبيد خانعين وخاضعين لكل املاءات وأوامر اسيادهم الأمريكان والحركة الصهيونية).وخارجياً (في نطاق الإستراتيجية التأمرية الإنجلو امريكية  الصهيو ايرانية ومخططاتهم الشيطانية).
وفي المقابل ايقنت الشعوب العربية ان نهضتها وتقدمها وتطورها وإزدهارها لن يكون مجرد احاديث وتصريحات اعلامية تدغدغ عواطفهم وتستخف بعقولهم وتستهئزي بهم من  هذا المسؤل العربي او ذاك.وانه يسعى لتحويل بلدانهم الى اوروبا الشرق الأوسط.بدون اتخاذ خطوات مبنية على دراسات مُتعمقة افرزتها خبرات وكوادر وعقول عربية مُتخصصة .تشمل كافة التخصصات العلمية و في الإقتصاد والقوانين والسياسة و العلاقات الدولية بالإضافة الى فقهاء بالدساتير .بإختصار شديد جداً إنشاء مركز ابحاث عربي مشترك مهمته إستخلاص كل الأفكار والرؤىٰ والبحوث التي من شأنها النهوض بالعرب وإنتشالهم من المُستنقع الآسن الذي يعيشون فيه اليوم للإلتحاق بركب الدول المتقدمة والمتطورة.وبنفس الوقت الذي سيقوم به مركز الابحاث العربي المشترك بالدور المُناط به يجب ان يكون هناك مسار اخر تعمل عليه الحكومات العربية في معالجة وتجاوز مشكلات وازمات شعوبها الداخلية المُصطنعة وإنهاء وبشكل فوري دوامة العنف والعنف المُضاد والفوضى في اوطانها.
بحيث يكون المسار الثالث من مسؤلية الحكام العرب في لملمة الصف العربي وإنهاء خلافهم وإختلافهم وحلها حلاً مُرضياً على قاعدة ( لاضرر ولا ضِرار).خدمةً لمصالح  الامة العربية .
على ان يكون المسار الرابع دبلماسي يقوده مخضرمي الدبلماسية العرب لطمئنة دول العالم اننا لانظمر العداء لأحد ولا نعمل ضد مصالحهم وليس لدينا النية في الإستغنىٰ عن شراكتهم واننا نسعى لشراكة حقيقية تضمن مصالحنا جميعاً على هذا الكوكب.وعليهم القبول بعلاقات ندية مبنية على المصالح المشتركة ووووالخ.
ويجب ان يكون هناك مسارخامس يواكب جميع المسارات السابقة وهو إعادة ترميم البيت العربي (الجامعة العربية) التي اثبتت فشلها في الماضي والى اليوم..بحيث تصبح قادرة على القيام بواجباتها الوطنية والقومية في بلورة كل المسارات الخمسة الآنفة الذكر والخروج بإستراتيجية عربية مشتركة وموحدة تؤسس لنهضة الدول العربية وتفشل المشاريع التأمرية عليها.
هنا فقط نستطيع القول ان إطلاق لقب (النمور العربية ) او ان منطقتنا العربية اصبحت اوروبا الشرق الاوسط سموها ماشئيتم ان العرب ماضون في تحقيق طموحاتهم وفي بداية الطريق الصحيح..
            ملحوظة لديا بعض الافكار عن كيفية تحقيق هذه الطموحات العربية سأتحدث عنهابمنشور منفصل إن كان للعمر بقية..
نظير العامري.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)