الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
21سبتمبر 2014م اليوم الأسودو المشؤوم في حياة الشعب اليمني ثمان سنوات من الدم والدموع والدمار والخراب والشتات والتشرذم والتقسيم والتقزيم والمُعاناة والفقر والجوع والمرض.اليوم هو الذكرىٰ المشؤومة الثامنة للنكبة

الخميس, 21-يوليو-2022
ريمان برس -خاص -

21سبتمبر 2014م اليوم الأسودو المشؤوم في حياة الشعب اليمني ثمان سنوات من الدم والدموع والدمار والخراب والشتات والتشرذم والتقسيم والتقزيم والمُعاناة والفقر والجوع والمرض.اليوم هو الذكرىٰ المشؤومة الثامنة للنكبة الثانية التي يعاني منها اليمن واليمنيين.والتي جاءات بعد النكبة الاولى في11فبراير2011م .واللتان رفع فيهما الغوغائين والفوضويين والمليشاويين والشركاء المُتشاكسون واصحاب المشاريع المُتناقضة ورموز التخلف شعارات كلها كذب وخداع ودجل ليكشفوا فيما بعد عن وجوههم القبيحة ونواياهم الخبيثة واعمالهم القذرة وخططهم الشيطانية من اجل تحقيق مشاريعهم واهدافهم السلالية والطائفية العفنة .ومثلما انكشف قبحهم جميعاً بعد التوقيع على المبادرة الخليجية .بعدها بدأ الفصل المُتعارف عليه بين عصابات اللصوص حيث يقتل بعضهم بعضاً بعد كل عملة سطو وسرقة.وهذا هو حال شركاء الساحات وشعاراتهم الزائفة والمخادعة التي دغدغوا بها عواطف البسطاء من الناس وكلاً منهم يلهث خلف تحقيق مشروعة السياسي والطائفي والسلالي .لايهمهم وطن ولا شعب فقط كل مايهمهم خدمة مصالحهم.ومصالح جماعاتهم واحزابهم.فلجاءت مليشيات الحوثي الى نهج منهج عصابات اللصوص والتخلص من شركائها اولاً تحت يافطة شعارات إسقاط الجرعة وكنتيجة طبيعية لزيف هذه الشعارات تحولت من إسقاط الجرعة الى اسقاط الدولة ونظامها الجمهوري غير آبهة بمصالح الوطن والشعب والعودة بهما خمسون سنة الى الخلف والى عهد الطغيان والجهل والفقر والمرض..
بكل تاكيد لم تكون لتنجح المليشيات الحوثية في اسقاط الدولة ونظامها الجمهوري مالم تكون هناك ايادي خارجية معادية لليمن قدمت لها كافة انواع الدعم السياسي والمعنوي واعطتها الضؤ الاخضر لدخول العاصمة صنعاء وبقية المحافظات .وقالها صراحة الرئيس هادي يومها( ان المؤامرة اكبر منه ومن صالح ومن اليمن).
فكانت المليشيات الحوثية مجرد اداة و جزء من مؤامرة كبيرة على اليمن وعلى الشعب اليمني .تبنتها دول لاتريد الخير لليمن وهذه الدول هي ايضاً مجردة اداة رخيصة بيد الحركة الصهيونية العالمية وامريكا.....
يتبع

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)