ريمان برس - خاص -
كثيرة هي المناشدات التي تم توجيهها بشكل عام الى قياداة المؤتمر الشعبي العام في الداخل والخارج لإنقاذ حياة الأخ الاستاذ/ عبدالرحيم الفقيه ليس تسولاً ولا شحتاً ولامنه وانما لدفع جزء من مديونية له عند المؤتمر الشعبي العام ولدية كافة الوثائق والمستندات بهذه المديونية .الأن الاستاذ عبدالرحيم بين الحياة والموت وبحاجة الى ثلاث دعامات للقلب وبأسرع وقت ممكن ولكننا لم نلمس تجاوب حتى الأن ولا ندري هل انتزعت الرحمة من قلوبهم ام هو التجاهل لأحد كوادر المؤتمر.
لم يتبقي لدينا إلا ان نناشد بصفة شخصية كلاً من سعادة السفير العميد احمد علي عبد الله صالح وسعادة العميد طارق محمد عبدالله صالح بسرعة انقاذ حياة الاستاذ عبد الرحيم الفقيه فلم يتبقى له غير الله سبحانه ثم انتم .وكلنا امل انكم لن تخيبوا املنا فيكم كيف لا وانتم من مدرسة الزعيم صالح رحمة الله تغشاه.ولا يظلم عندكم احد.
والله ولي الهداية والتوفيق.
نظير العامري. |