الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
الاستاذ عبد الرحيم  الفقيه وحسب آخر التقارير الطبيه التي تشير إلا أن  حالته الصحية في تدهور، وان التدخل الجراحي لإعادة النشاط الطبيعي لقلبه فعل مطلوب وعلى وجه السرعة، وسبق أن تم إثارة قضية الاستاذ عبد الرحيم

الجمعة, 06-يناير-2023
ريمان برس - خاص -

الاستاذ عبد الرحيم  الفقيه وحسب آخر التقارير الطبيه التي تشير إلا أن  حالته الصحية في تدهور، وان التدخل الجراحي لإعادة النشاط الطبيعي لقلبه فعل مطلوب وعلى وجه السرعة، وسبق أن تم إثارة قضية الاستاذ عبد الرحيم عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي وعلى إثر تلك المناشدات تلقى الاستاذ عدة اتصالات من شخصيات ورموز مؤتمرية ووجاهية ولكن للأسف كل تلك الاتصالات لم تأتي بجديد لاستاذنا الذي قضى أكثر من نصف الشهر في غرفة العناية بإحدى مشافي العاصمة وبعد أن استنفذت أسرته وأقاربه كل ما يملكون اضطروا إلى إعادته لمنزله محمولا على اكتافهم لأن بقائه في المشفى يكلف الأسرة يوميا قرابة (ثلاثون الف ريال) غير تكاليف العلاجات..
كثيرة هي الشائعات التي تزامنت مع مرض الاستاذ عبد الرحيم عن وعود وتطمينات تلقاها من قيادات مؤتمرية من الداخل والخارج ولكن للأسف كل تلك الشائعات كانت مجرد( أكاذيب) وجاءت قبل ميعادها ببضعة أشهر لأن ميعادها المفترض هو (الأول من أبريل) من كل عام..؟!
لذا نعود ونؤكد أن مشكلة زميلنا مسؤل عنها ويتحمل مسؤوليتها رئيس مجلس النواب (يحي الراعي) الذي ترتبط به قضية زميلنا ارتباط مباشر كونه هو الشخصية الاعتبارية والقيادي المؤتمري الذي يتحمل المسؤلية الأخلاقية والاعتبارية والقانونية والتنظيمية بحكم ما لدي زميلنا من الوثائق التي تؤكد احقيته في المبالغ المالية التي يستحقها زميلنا ويفترض أن يشعر يحي الراعي بمسؤليته تجاه زميلنا ولا نعتقد أن المؤتمر الشعبي عاجزا عن دفع استحقاقات زميلنا وتمكينه من إنقاذ نفسه وإجراء العملية الجراحية التي قد تصل كلفتها إلى أكثر من (20 الف دولار) على أقل تقدير ولديه من حقوقه لدى المؤتمر ما يغطي تكاليف العملية وإنقاذه من موت محقق أن تم تجاهل حالته وواصلت الجهات المعنية في المؤتمر بتجاهل مطالبه المشروع والاستخفاف بمناشدتنا والسخرية منها، ومقابلة كل هذه المناشدات ( بإذن من طين وأذن من عجين) وهذا عيب إنساني وأخلاقي واعتباري بحق الأطراف المعنية التي لا نشك بأنها تمتلك القدرة دفع مستحقات الاستاذ عبد الرحيم من أموال وارصدة المؤتمر التي توزعت عليها أو حتى من ارصدتها الخاصة التي جمعتها بفضل المؤتمر الذي كان لرموزه وقادته والنافذين فيه بمثابة (بقرة حلوب) بقدر ماكان لكوادره وقيادته الوسطية وجماهيره بمثابة أرض جدباء قاحلة..؟
يحي الراعي احد قادة المؤتمر. الذي أثراء  وامتلك (الفلل والقصور) و الارصدة ومواكب السيارات بفضل المؤتمر كما استحوذ على( صناديق مختمة من الأسلحة) خلال الفوضى التي شهدتها البلاد وأدت إلى اغتيال رئيس المؤتمر وبالتالي فإن الرجل غير عاجز عن دفع ولو جزءا من مستحقات الاستاذ عبد الرحيم وتمكينه من إنقاذ حياته بدلا من ( الدعممه) التي يبديها (الراعي) ويتعامل بها مع حالة الأستاذ عبد الرحيم وهي (دعممه) مقرونة بالكثير من الكبرياء والغطرسة والغرور والتعالي وكأننا لا نطالبه بحق هو مسؤل عنه ومسئول في  الوفاء به مسؤلية كاملة، طالما وهو لا يزل يشغل منصبه القيادي في هرم المؤتمر ويشغل منصبه السيادي باسم المؤتمر، لكنه للأسف يتعامل مع قضية الاستاذ ببعدها القانوني والإنساني والأخلاقي وكأن الأمر لا يعنيه ويتعامل مع مناشدات المتضامنين، بذات الطريقة التي يتعامل بها مع بعض ألمواطنين المحتاجين الذين يقفون أمام بوابة مجلس النواب أو أمام بوابة منزله..؟!
حتى أن (الراعي) نسي كيف كانت حالته، قبل أن يصنع منه (صالح) (شيخا وافندم) من العدم..؟!
المسئولية بعد الراعي تقع على الشيخ صادق امين ابو راس، الذي لانزل نرى فيه المرجعية والأمل في إنقاذ الاستاذ عبد الرحيم من خلال دوره في حل هذه الإشكالية وحتى يثبت لكل المؤتمري قادة وكوادر وقواعد انه فعلا (صادق، وأمين، ورأس) على غرار والده الذي لو كان حيا وناشدناه لتكفل بعلاج زميلنا على نفقته وليس من حقه المحتجز طرف تنظيم حكم البلاد لثلاثة عقود..!!

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)