الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
ليس امر غريب ان نسمع بعض قادة العالم وكثير من الاحرار من مختلف الشعوب والمذاهب والطوائف من يثني ويشيد بالموقف اليمني ويعترف لليمن بأنها تمكنت بمفردها في بناء نفسها واصبحت دولة في مصاف الدول الكبرى تفرض نفسها قولا وفعلا كدولة ذات سيادة وقرار حر ومستقل في إدارة شئونها الداخلية وتحديد مصيرها ، و لتقول كلمتها وتبدي برأيها كذلك في ما يتعلق بالشأن

الإثنين, 06-مايو-2024
ريمان برس - خاص -

ليس امر غريب ان نسمع بعض قادة العالم وكثير من الاحرار من مختلف الشعوب والمذاهب والطوائف من يثني ويشيد بالموقف اليمني ويعترف لليمن بأنها تمكنت بمفردها في بناء نفسها واصبحت دولة في مصاف الدول الكبرى تفرض نفسها قولا وفعلا كدولة ذات سيادة وقرار حر ومستقل في إدارة شئونها الداخلية وتحديد مصيرها ، و لتقول كلمتها وتبدي برأيها كذلك في ما يتعلق بالشأن العالمي باعتبارها جزء لا يتجزء من هذا العالم ، تهتم بمستقبله على كل المستويات ومختلف الاصعدة انسانيا واخلاقيا وامنيا واقتصاديا ..الخ.
والحقيقة ان الثقافة القرآنية و التي جسدها الموقف اليمني محليا وعالميا بفضل الله وبفضل السيد القائد يحفظه الله ، وبمساندة الشعب والجيش واللجان الشعبية جعلت من اليمن محط احترام وتقدير كبيرين من معظم الاحرار في هذا العالم وجعلت منه ايضا لاعب اساسي ومهم ورقم صعب ومن الصعب تجاوزه ، واصبح الموقف اليمني موقف ملهم وقدوة للآخرين في سبيل الحق ونصرة المظلوم ومواجهة الطاغوت وايضا مثالا يحتذى به في الإيثار والتضحية وتجسيد القيم والاخلاق الانسانية بشهادة واعتراف قادة ورؤساء امثال الرئيس السوري والروسي وغيرهم .
إن على الشعوب العربية والإسلامية والشعوب الاخرى أن تدرك انه يمكن للجميع الوصول الي ما وصل اليه الشعب اليمني اذا ما تحركوا وفق الثقافة القرآنية وتحت قيادة تتحرك من منطلق وأسس الثقافة القرآنية.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)