الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
يُعتبر جهازي الإستخبارات البريطانية MI6 والسي.اي.ايه الامريكي من اقذر الاجهزة الإستخباراتية في العالم قبل ان ينافسهم بالقذارة الموساد الصهيوني.هذه الأجهزة الاستخباراتية الثلاثة اخلت بميزان العدل الدولي وحولت العالم الى

الجمعة, 17-مايو-2024
ريمان برس -

يُعتبر جهازي الإستخبارات البريطانية MI6 والسي.اي.ايه الامريكي من اقذر الاجهزة الإستخباراتية في العالم قبل ان ينافسهم بالقذارة الموساد الصهيوني.هذه الأجهزة الاستخباراتية الثلاثة اخلت بميزان العدل الدولي وحولت العالم الى غابة البقاء فيها للأقوى وحولت شعوب العالم الى فريسة تنهشها الحكومات المتعاقبة في بريطانيا وامريكا والعدو الصهيوني .فوجود هذه الأجهزة الاستخباراتية القذرة ليس لخدمة مصالح شعوب الأرض ولا لإحلال السلام العالمي ولالحفظ الامن الاقليمي والدولي ولاحتى المحلي في كل بلد من بلدان العالم ولا لإيجاد العدل في اوساط شعوب المعمورة .بل ان وجودها ومازال هو لفرض الهيمنة على العالم وخصوصاًعلى منطقتنا العربية ومنابع الثروة .وجدت للتأمر وحياكة المؤامرات والدسائس وتنفيذ مخططات شيطانية خبيثة وإحداث خلل في ميزان العدل الدولي وعلاقة الدول مع بعضها البعض.
وجدت هذه الأجهزة الثلاثة لسفك الدماء وازهاق الأرواح وتدمير الاوطان وغزوها واحتلالها إن لزم الامر لذلك. وتجويع وإفقار وتشريد الشعوب حول العالم ونهب اموالها وثرواتها وخصوصاً شعوب الدول التي يرفض حكامها الخنوع والخضوع والإستسلام والإنبطاح للهيمنة الغربية وتحديداً للهيمنة الانجلوصهيو امريكية.
ولتحقيق الاهداف الانجلو صهيو امريكية تقوم اجهزت استخباراتهم بكل الاعمال القذرة وترتكب ابشع الجرائم وكل الموبقات بحق الدول وشعوبها .
وهنا سأذكر ثلاثة من الاعمال القذرة لكل جهاز استخباري وهي غيض من فيض ارتكبوها بحق العرب والمسلمين.
*اولاً/ الMI6 البريطاني.*
عمل قذر ارتكبته المخابرات البريطانية في الهند ضد المسلمين هناك الذين كانوا اكثر تشدداً في محاربة الاحتلال البريطاني لبلادهم فدينهم الاسلام يحثهم على الجهاد في دحر الغازي .ولكي تلغي بريطانيا (الجهاد في الاسلام) ولتطبيق سياسة(فرق تسد)ضهر شخص يدعي النبوة وانه مسيح اخر الزمان وهو(ميرزا غلام احمد) بدعم وتمويل من MI6 وتحت اشراف رجال المخابرات البريطانية وبتعليمات منهم فكان اول قرار له هو إلغاء الجهاد من الدين الاسلامي.واتبعه الكثير من الناس وشكل طائفة تابعه له وتعرف باسم (الطائفة الأحمدية) الذين خرجوا فيمابعد الى بريطانيا وهي من تدعمهم حتى الان وتتكفل بهم مقابل دورهم نجاح سياسة فرق تسد. .ولكن المسلمين بالهند رفضوا دعوته بإلغاء الجهاد وشاركوا المسلمين بتحرير الهند.
ثانياً
في مصر ...........نكمل بالعدد القادم
يتبع

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)