ريمان برس - خاص -
هذا المنشور كتبته في 27/8/2015م
إي قبل خمس سنوات بالتمام والكمال.قامت إدارة الفيسبوك إعادته كذكرى سنوية خامسة..
لستُ عرافاً ولا مُنجماً ولا أعلم الغيب ولا أدعي اني امتلك كل الحقيقة.ولكني وبحمد الله سبحانه وتعالى قرأت الواقع قرأة صحيحة .لمعرفتي المُسبقة بحقيقة اهداف المشروع السياسي لجماعة الاخوان المسلمين (حزب الإصلاح).والى اين يريدون الوصول بمشروعهم الشيطاني الخبيث.فهو لايختلف عن المشروع الكهنوتي السلالي العفن لجماعة او مليشيات الحوثي الشيطانية.
واليكم المنشور بالنص.👇
بدون زعل.
احتكارالمقاومه في تعز لحزب معين هوسبب تأخير الحسم والانتصارعلي مليشيات الحوثي.وخصوصاان هذاالحزب وهذه الجماعة غيرمقبوله من قبل قوات التحالف بل ومصنفه عندهم في قائمة الارهاب..آما آن الآوان لتولي زمام المقاومه في تعزقيادات عسكريه مشهودلها ومواليه للشرعيه.والسماح لكل من يرغب الي الانظمام للمقاومه ؟دوان احتكارهافي حزب اوجماعه؟وإلا ابشروابمزيدمن الدماءوالخراب والدمار.وستبقى الامورمحلك سر.والضحيه هم ابناءتعزبسبب انانية هذاالحزب وهذه الجماعه.وهيمنتهاعلي مقاومة تعز.نحملهاكامل المسؤوليه عن كل قطرة دم تسفك في تعزوتعتبرهي والحوثي شركاءبالجريمه.
27/8/2015م
نظير العامري |