ريمان برس - خاص - أي كارثة جلبت لنا وأي ايادي أمنه أمنتها علينا أنه عبد وليس منصور فلم ينتصر لحزبه الذي كان أمين عاماً له والذي سلمته إلية وظل يحاربه على مدى ثلاثة اعوام ولولا اللجنة الدائمة التي خلصتنا منه لما سلم اي هذا الحزب من التدمير ولم يتنصر للجيش الذي سلمته إليه كأقوى جيش في الشرق الاوسط الذي ظل يدمر فيه على مدى ثلاثة أعوام فسرح الجيش المدرب والمؤهل الذي كان يمكن أن يحميه ويحمي الوطن بحجة الهيكلة واستبدله بمليشيات
حزبية لا تفقه لأبجديات العسكرة فهي اي المليشيات خبيرة بالعسل وزيت البركة
ولم يتنصر لشعب أمنته عليه فظل على مدى ثلاثة أعوم يبث سموم المناطقية فيه بحجة
الاقلمة ولم يتنصر لنفسه حين خرج بدرع زوجته وجلب لنا درع الجزيرة ..
فقد خرج بدرع زوجته ليحاول العودة بدرع الجزيرة والاستقواء بالخارج على أبناء شعبه الذين تقتلهم الضربات الجوية لطيران التحالف الامريكي السعودي - بحجة حماية الشرعية المزعومة العاجزة حتى عن حماية نفسها - أنه ورب الكعبة
الخزي والعار الذي لا يمكن لليمنيين التفريط بكرامتهم والقبول بهذا العدوان الذي يريد أن يعيد الكارثة أن الشعب الذي أحبك
وخرج إلى صناديق الاقتراع يوم 21 فبراير المشؤم على اليمنيين من أجلك ينتظر دعوتك لهم للدفاع عن هذا الشعب والتصدي بكل الوسائل لعدم تكرار ذلك فالبحر يرمي بالسمك النافق إلى اليابسة ولم يقبل أن تبقى في جوفه والشعب اليمني يرفض عودة الشرعية النافقة الذي فقدت شرعيتها من تاريخ 21 فبراير 2014 أن تعود ولوا اجتمع معها كل من في الارض
|