الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - 
مع كل إنجاز تنموي واقتصادي، ومع كل تقدم تحققه مجموعة الحاج هائل سعيد أنعم للوطن والمواطن، نرى حملات إعلامية ممنهجه تطال المجموعة وتكيل لها التهم الجزافية، حملات تحاول النيل من اي نجاح

الإثنين, 03-مارس-2025
ريمان برس -

مع كل إنجاز تنموي واقتصادي، ومع كل تقدم تحققه مجموعة الحاج هائل سعيد أنعم للوطن والمواطن، نرى حملات إعلامية ممنهجه تطال المجموعة وتكيل لها التهم الجزافية، حملات تحاول النيل من اي نجاح تحققه المجموعة وعلى أي مستوى اقتصادي كان أو تنموي أو خيري أو اجتماعي، حملات تشتم منها رائحة الحقد والحسد والنقد لمجرد التشهير ولفت الأنظار، واخبار مفبركة وأكاذيب تسوق على المجموعة رغم ان الجهات التي تلصق بها وعليها الأكاذيب تصدر تباعا بيانات التكذيب وتنفي نفيا قاطعا كل ما تم فبركته من أخبار عنها وعن المجموعة..
مؤخرا خرج علينا بعض من يزعمون إنهم ناشطين وهم في الحقيقة (حاقدين) قلوبهم عامرة بكل مفردات الحقد ليكيلوا تهمهم الكاذبة ضد المجموعة بعد افتتاح (حديقة عدن) التي أعطت لهذه المدينة رونقا وصورة غاية بالجمال والإبداع، وبدلا من أن يشيد هؤلاء بهذا الإنجاز الذي تحقق لمدينة عدن راينا بعضهم يعبر عن حقدهم وغضبهم ضد المجموعة لأنها أنجزت هذا المشروع التنموي والاجتماعي ومنحت لاطفال وسكان عدن متنفسا جميلا يمنحهم لحظات المتعة والترفيه، إلا أن هذا المشروع التنموي والاجتماعي آثار حفيظة حزب أعداء النجاح فراحوا يكيلوا التهم الزائفة والأخبار المفبركة على المجموعة بدلا من تقديم الشكر لها على هذه اللفتة التي منحتها تقديرا واحتراما لأبناء مدينة عدن مدينة كل اليمنيين وتحضي بحب كل أبناء اليمن.
ويكذب من يقول ان المجموعة قد أخذت أرضا على احد ولا على الدولة دون مقابل بل كل قطعة أرض تستخدمها المجموعة تدفع ثمنها لأصحابها، حتى لوحات الإعلانات لمنتجاتها التي تنصب على الشوارع وفي قارعة الطرق تدفع مقابلها للجهات المختصة..!
فلماذا هذا الحقد إذا؟ ولمصلحة من تشن هذه الحملات المضللة والكاذبة والتي يحاول ابطالها تشويه سمعة المجموعة وصورتها والانتقاص من إنجازاتها..؟
اعرف ويعرف الكثيرون من أبناء شعبنا أن المجموعة تواجه تنافسا غير شريفا وان هناك الكثير من (الصغار) يحاولوا تسويق مفردات الحقد ضد المجموعة لعجزهم عن منافستها ومنهم من يفعل ما يفعل رغبة بالابتزاز والمساومة، ومنهم من يقدم على ذلك لدوافع خاصة، ولكن كل هذا لا يزيد المجموعة الا ثباتا وثقة فقادت المجموعة يدركون جيدا مثل هذه الدوافع وقد أصبح شعارهم (القافلة تسير والكلاب تنبح).. مع العلم ان الظاهرة لا تقف في نطاق بعض الأفراد ولا بعض الجهات التجارية العاجزة عن منافسة المجموعة في أنشطتها الاقتصادية والتنموية والاجتماعية، بل هناك جهات سيادية مسؤلة يفترض منها ان تحمي المجموعة وفق القانون وتجسيدا لدورها السيادي ولمهمتها الوطنية، غير إن بعض هذه الجهات بدورها تعاني من حالة احتقان وحقد على المجموعة لأنها أي المجموعة ترفض سياسة ومطالب هذه الجهات ورغبتها في إدارة المجموعة على طريقتها..؟!
ومع تفجر الأزمة وجدت المجموعة نفسها تعمل بين ( سندان صنعاء) و (مطرقة عدن) وكل طرف يريد المجموعة أن تدار على طريقته أو تعمل وفق رغبته وهذا فعل لا تقبله المجموعة ولا قيادتها فالمجموعة لها رؤيتها الاستراتيجية ولها قوانينها التي لا تتعارض مع القانون العام والدستور، وتلزم نفسها بالحيادية كمجموعة اقتصادية تنمية وخدمية في ظل تضارب القوانين السارية في الوطن، ملتزمة بالعمل وفق الدستور والقوانين النافذة وحريصة على التعامل مع كل الأطراف وفق قاعدة ما لصنعاء لصنعاء وما لعدن لعدن ومنهمكه في تقديم خدماتها الاقتصادية والتنموية والمصرفية والخدمية لكل الوطن ولكل أبناء الشعب دون تمايز ودون انحياز لطرف ضد الآخر، ونحمد الله أن هذه المجموعة الاقتصادية الكبيرة تواصل تقديم خدماتها للوطن والشعب رغم كل التحديات التي تواجهها والتي يعيشها الوطن والشعب.
فهل يستوعب المتربصين بالمجموعة فداحة توقف نشاطها وما سيحدث جراء ذلك أن حدث من تداعيات على الوطن والشعب..؟!
للموضوع صلة

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)