نقلا من الهدف - من المعلوم أن الأستاذ القدير والنائب البرلماني السابق ووزير المالية الحالي صخر الوجية كان وما زال يظهر عداوته للفساد ظاهراً وباطناً يعلم الله حتى لا نكون شهود زور ولكنه ينظر للفساد من زاوية واحدة حتى وان كانت لتوجيهات من شخص واحد فمثلاً زميلنا الصحفي غالب شرف الدين لديه توجيهات بصرف بدل علاج من الرئيس السابق فتم رفضها ولم ينظر إليها من جانب إنساني متعلق بانقاذ حياة انسان وكاتب وصحفي ملزمة الدولة بعلاجه وهي لم تتعدى المليون ريال بحجه أنه من مناصري النظام ولم يكتشف التوجيه الآخر وهو من الرئيس السابق أيضاً ولكنه لجامعة الإيمان بمبلغ مائتين مليون مما جعل احد الزملاء ينصح زميلنا بالذهاب إلى أبين أو أرحب حتى ينال رضا الوجية كوزير أما كنائب فمواقفه معروفة |