الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ -  الجيش اليمني هو القوات الأرضية القتالية التابعة لليمن. والقائد الأعلى للقوات المسلحة،هو رئيس الجمهورية اليمنية، ويمتلك الجيش اليمني، قوات تبلغ 60,000 جندي،وضابط ..

الجمعة, 18-يناير-2013
ريمان برس - خاص -
الجيش اليمني هو القوات الأرضية القتالية التابعة لليمن. والقائد الأعلى للقوات المسلحة،هو رئيس الجمهورية اليمنية، ويمتلك الجيش اليمني، قوات تبلغ 60,000 جندي،وضابط ..
وقد بدأت اليمن حالياً باستخدام نظام التطويرالقتالي، للحماية الجوية.
العتاد العسكري
دبابات قتال رئيسية:
• تي-54/تي-55- الاتحاد السوفيتي.
• تي-62- الاتحاد السوفيتي.
• إم-60 باتون- الولايات المتحدة.
• تي-72- روسيا
مركبات استطلاع:
• 125 بانهارد أي-أم-أل- فرنسا.
• 50 بي دي أر إم-2- الاتحاد السوفيتي.
• 60 بانهارد أي-أم-أل 245- فرنسا.
مركبات قتال مدرعة:
• بي إم بي-1- الاتحاد السوفيتي.
• بي إم بي-2- الاتحاد السوفيتي.
ناقلات جند مدرعة:
• إم 113- الولايات المتحدة.
• بي تي أر-40- الاتحاد السوفيتي.
• بي تي أر-60- الاتحاد السوفيتي.
• بي تي أر-152- الاتحاد السوفيتي.
• هامفي- الولايات المتحدة.
المدفعية:
هاون:
• هاون أل-16 88مم- المملكة المتحدة.
• 95 بانهارد أي أم أل- فرنسا.
مدفعية ذاتية الحركة:
• 2أس1- الاتحاد السوفيتي.
مدافع هاوتزر:
• أم-46- الاتحاد السوفيتي.
• دي-20- الاتحاد السوفيتي.
• أس-23- الاتحاد السوفيتي.
مدفعية صاروخية:
• أر أم-70- روسيا.
• 280 بي أم-21- الاتحاد السوفيتي.
• 30 بي أم-13- الاتحاد السوفيتي.
• 30 بي أم-14- الاتحاد السوفيتي.
• بي أم-24- الاتحاد السوفيتي.
• 13 بي أم-27- روسيا.
صواريخ أرض-أرض:
• 10 أو تي أر-21- الاتحاد السوفيتي.
• 12 أف أر أو جي-7- الاتحاد السوفيتي.
• سكود- الاتحاد السوفيتي.
مدافع مضادة للطائرات:
• 200 زيد يو-23-2- الاتحاد السوفيتي.
• 40 زدأس يو-23-4- الاتحاد السوفيتي.
• 61-كاي- الاتحاد السوفيتي.
• 120 أس-60- الاتحاد السوفيتي.
• Bofors 40 mm gun- السويد.
صواريخ أرض – جو: 200
ـ أس أيه-7- الاتحاد السوفيتي/ 120
ـ أس أيه-9- الاتحاد السوفيتي.
ـ أس أيه-125- الاتحاد السوفيتي.
ـ 12 / تي أو أر-M1- روسيا.
9/كاي31 Strela-1- الاتحاد السوفيتي.
• تانجوسوكا M1- روسيا.
• بي-15 تيرميت- الاتحاد السوفيتي.
ـ أذرع نارية صغيرة.
أذرع رشاشة:
• أيه كاي ام اس- الاتحاد السوفيتي.
• ايه كاي 74- الاتحاد السوفيتي.
• إيه كي-47- الاتحاد السوفيتي.
• طراز 56- الصين.
• اس كاي اس- الاتحاد السوفيتي.
• ام60 رشاش- الولايات المتحدة.
• هيكلر وكوخ جي3- ألمانيا الغربية.
• أية كاي إم- الاتحاد السوفيتي.
أذرغ قنص:
• قناص اس في دي- الاتحاد السوفيتي.
مطلقات القنابل:
• مطلقة القنابل ام79- الولايات المتحدة.
مسدسات آلية:
• ان اس في (مسدس آلي)- الاتحاد السوفيتي.
• DShK- الاتحاد السوفيتي.
• أيه كاي أم- الاتحاد السوفيتي.
• ام60 رشاش- الولايات المتحدة.
مضادات دبابات
• 3ام11 فلانجا- الاتحاد السوفيتي.
• بي جي إم-71 تاو- الولايات المتحدة.

تفاقم الأحداث والحروب الأهلية:
أ ـ الحرب الأهلية عام 1994م
هي حرب صيف 1994م. وتعرف أيضاً بحرب 1994م. أو حرب الانفصال اليمنية ،هي حرب أهلية اندلعت في اليمن صيف 1994م. بين شهري مايو ويوليو بين الحكومة اليمنية، في صنعاء، والحزب الاشتراكي اليمني، في عدن، نتيجة لخلافات إمتدت منذ عام 1993م. بين الحزب الاشتراكي، الذي كان يحكم الجنوب، والمؤتمر الشعبي العام، الذي كان يحكم الشمال، وبعد اندلاع الحرب، قام الحزب الاشتراكي، بالمطالبة بالانحلال أو الانفصال، لـ اليمن الجنوبي، عن اليمن الشمالي، من دولة الوحدة اليمنية، التي قامت في عام 1990م. بين الشطرين، بما كان يُعرف بجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، ممثله بالحزب الاشتراكي اليمني، واليمن الشمالي، بما كان يُعرف بالجمهورية العربية اليمنية، ممثله بالمؤتمر الشعبي العام.
انتهت الحرب في( 7) يوليومن العام نفسه، بهزيمة القوى الردة والإنفصال، وهروب معظم القادة الجنوبيين، خصوصاً من قادة الحزب الاشتراكي اليمني، للمنفى في الخارج، ودخول القوات الشرعية، والقوى السياسية الجنوبية المواليه لها،عدن,, وهنا نشاء الجدل، حول نتيجة الحرب حيث يعتبره، الكثير من الجنوبيين، احتلالاً في حين تعتبره الحكومة الشرعية في صنعاء، ممثله بالمؤتمر الشعبي العام، والموالين له، تثبيتاً لدولة الوحدة اليمنية، والقضاء على الدعوات الانفصالية.
ب ـ حرب الحوثيين:
مرت أحداث صعدة، بمراحل كان آخرها، ما يسمى اليوم، بالحرب السادسة، في أغسطس 2009 م.والتي أعلنت فيها الحكومة اليمنية تصميمها على "إنهاء كل ما يتعلق بالحوثيين، والجماعات المتمردة" ويبدو أنها كانت الأشد، من نوعها، بين الطرفين، والتي مازالت عوامل اشعالها مستمرة حتى اليوم.
على الرغم من أنّ الحوثيين، كان لهم مذهبهم الخاص، منذ عام 1986 عندما تأسس تيار اتحاد الشباب المؤمن، على يد /صلاح أحمد فليتة، الذي تعلم على يدالشيخ/ مجد الدين المؤيدي، والشيخ/بدر الدين الحوثي، وكان متأثراً بالثورة الإيرانية، إلا أنّ سياسة الحزب الحاكم، لم تكن تلق أهمية لنمو هذا التيار، لاسيما أنه كان يفيدهم ،ضد التنظيمات السنية المتطرفة، من المذاهب الأخرى، وخاصة المذهب الوهابي، الذي ينظر إليه الحزب الحاكم، بأنه مذهب متطرف.
على الرغم من جهود، الحكومة مؤخرا، لإنهاء هذا الصراع، بوسيلة الترهيب والترغيب، إلا أن بقاء الحرب، طوال هذه المدة، يترك دلالة واضحة من أنّ هناك، غموضاً كامنناً ورائها،حيث تلجأ الحكومة أحياناً إلى إتهام، جهات خارجية، بدعم الحوثيين، مثل إيران، كان آخرها العثور على مخازن أسلحة، إيرانية الصنع، بحسب بيانات الحكومة ، في أغسطس 2009م. وتتهم الحكومة "المتمردين" بمحاولة إنشاء إمامة إسلامية، وفقا للمذهب الزيدي، وتصفهم غالباً بالمتطرفين، والإرهابيين، بينما يؤكد الحوثيون، حقهم في الدفاع عن أنفسهم، ضد ما أسموه "النظام الدكتاتوري الفاسد" الذي يحاول القضاء على مذهبهم.
خلفت الأحداث حتى الآن أكثر من(4000)قتيل، من الطرفين، ودماراً في البنية التحتية، والخدمية والاجتماعية،لمدينة صعدة، بالإضافة إلى عشرات الآلاف، من اللاجئين ، والمشردين من منازلهم وقراهم.
ج ـ تفاقم الأحداث:
تفاقمت الأحداث على الجيش اليمني،خاصة، بعد أحداث 1994م. التي كانت تدعو للإنفصال عن الشمال، والعودة لما قبل الوحدة اليمنية، ومع اشتعال حروب صعدة،فقد أصبح هناك مشروع مشترك، يمكن لكل من قادة الحراك، في الجنوب، وجماعات الحوثي في الشمال، تأكيد ضرورة الاستقلالية، عن السيادة الوطنية في صنعاء، يغذيهم ويدفعهم ويشجعهم في ذلك أحزاب اللقاء المشترك،بالإضافة إلى أسباب أخرى،مصاحبة ومساعدة, مثل الفساد المالي والإداري، والفقر الذي تعيشه اليمن، مقارنة بدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر،التي لعبت دورها أيضاً في دعم حرب 1994 م. المؤيدة للوحدة،وللحراك والحوثيين،فيمابعد.
دـ الازمة السياسيةعام 2011م:
أعتقد أنّ كثر ضحايا الصراع في اليمن خلال عامي( 2011-2012م ) كانت من الجيش اليمني،سواء من حيث عدد القتلى والجرحى، وتدمير ونهب معداته، أوتعريض وحدته ووجوده للخطر،
غبتداءً من حرب الحوف،في ابريل/2011م،مروراً بإسقاط معسكر الفرضة،وحرب الحصبة،في 23/مايو/2011م.والمصادمات العنيفة مع المتضاهرين في صنعاء وتعز،وعدن،والضالع،والتأليب والتحريض عليه وعلى قاداته،وإثارة الكراهية والحقد،ومشاعر الانتقام، والثأر ضده، من قبل أبناء الشعب،لمحاصرة معسكراته ووحداته،في أرحب والعرقوب، والزج به في حروب مع الارهاب،في أبين وشبوة،ومأرب،وبطريقة انتقامية،وغيرمدروسة عسكريا.
وبعد تشكيل حكومة الوفاق،ضربت معنويات الجيش،، وتحول إلى هدف سهل، للجماعات الإرهابية، والمليشيات المسلحة، والوحدات المنشقة عنه، إلى درجة أنّ بعض وحداته المعزولة والمكشوفة، من أي حمايةـ من الدولة والمجتمع، والنخبة السياسية، تحولت إلى الجدار الواطي والأسهل، لكل من أراد أن يعتلي سور الدولة، أو يحقق انجازاً ضد أياً من رموز النظام، وحكومة الوفاق،لتصل عملية الغدر والتواطئ إلى ميدان السبعين، التي حصد ت في لحظة واحدة، أكثرمن ثلاث مائة قتيل وجريح،ثم عملية كلية الشرطة،وغيرها من العمليات الارهابية المؤلمة،التي لم تحسمها حكومة الوفاق للآن..
وحتى لا نذهب بعيدا في ضرب الأمثلة الملموسة منذ بداية الأزمة، وحتى اللحظة، نشير فقط إلى الحالة المزرية التي يعاني منها الجيش اليوم، في أبين ومأرب بعد مقتل عدد من قياداته وجنوده، في كمين مسلحة غامض، هو أقرب إلى الخيانة، والاهمال المتعمد، من أي شيء آخر .
وفي حين نجد أنّ الجيش، يدفع الخسائر الفادحة في أبين، ومأرب،وفي أحداث الضالع، المؤسفة والخطيرة، تبدو المعركة الغامضة،وغير واضحة، للآن...ولا هدف محدد لها وكل ضحاياها حتى اللحظة من المواطنيين الأبرياء، ومن قادة وجنود الجيش المنقول، بدون هدف، فالأمر كما يبدو، تحقق نفس الأهداف المشار إليها، آنفاً،.. ضرب وتدمير معنويات الجيش، وتكبيده أفدح الخسائر من ناحية، وزيادة نقمة المجتمع، والمواطنيين ضده، من ناحية أخرى، والأهم من ذلك،والأخطرمنه،التمرد العسكري، الذي أعلن عنه المتمرد/علي محسن،في يوم الأثنين 21/مارس /2011م. هوالذي ساعد على تعريض الجيش اليمني للانكشاف، والتدخل الأجنبي والسياسي، في تقرير عقيدته ومصيره،تحت مسمى الهيكلة.
- أحمدعمر الأهدل/باحث في الشؤون العسكرية والأمنية

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)