الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ -  نعم تحية وفاء للقائد احمد علي عبد الله صالح ذلك القائد الذي يعتز به كل يمني شريف ووطني ومخلص ومنتمي لليمن , القائد احمد علي عبد الله صالح تحمل على عاتقه مسؤولية تاريخية وفي وقت عصيب بل وتحمل مسؤولية في عمرا مبكر , مسؤولية عسكرية وسياسية في آن واحد .

السبت, 24-أغسطس-2013
ريمان برس - متابعات -
نعم تحية وفاء للقائد احمد علي عبد الله صالح ذلك القائد الذي يعتز به كل يمني شريف ووطني ومخلص ومنتمي لليمن , القائد احمد علي عبد الله صالح تحمل على عاتقه مسؤولية تاريخية وفي وقت عصيب بل وتحمل مسؤولية في عمرا مبكر , مسؤولية عسكرية وسياسية في آن واحد .

نعم لقد أبدع القائد في تأسيس قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة كان له شرف عظيم في تأهيل الحرس الجمهوري في اليمن وجعل منه قوة ضاربة يعتز بها كل يمني ينتمي الى اليمن , وقد ظل القائد احمد علي يتمتع بالحنكة في ظل الأزمة وظل الحرس الجمهوري الصخرة التي تحطمت عليها كل المؤامرات ضد الشرعية الدستورية , نعم كان للقائد احمد علي وقواته الدور الأبرز في التصدي للخيانة ضد اليمن وأهله وقيادته لولا تصدي القائد للخيانة ماكان هذا حال اليمن اليوم .

نعم لقد حاول الخصوم جر الحرس الجمهوري الى معركة في العاصمة صنعاء وفي أرحب وفي مأرب وفي البيضاء وفي مواقع أخرى , ولكن ظل الحرس الجمهوري في موقف المدافع وليس المهاجم , ليس من ضعف ولكن من حكمته وفطنه وحرصا على أمن اليمن واستقراره , اليوم وبعد كل التضحيات التي قدمها الحرس الجمهوري وقائده أحمد علي عبد الله صالح ومعه المخلصين من قواتنا في الحرس الجمهوري وقواتنا المسلحة والأمنية كالأمن المركزي والوحدات الأخرى , اليوم نرى من يتشدق انه لولاه لكان حال اليمن في حرب أهلية ولولاه لما وصلت اليمن في تسوية سياسية , وهؤلاء الذين نراهم اليوم يتشدقون نقول لهم وبصريح العبارة انه لولا القائد احمد علي عبد الله ما كنتم اليوم في السلطة ولن تصلوها ما حييتم .

نعم لقد تصدى القائد وقواته للمؤامرة الدنيئة من قبل الخونة والمأجورين الذين باعوا وطنهم وضمائرهم للشيطان ولولا تصديهم وصمودهم لما وصلت اليمن الى ولو نجحوا الإخوان المسلمين في الإنقلاب والنصرة على الشرعية الدستورية ممثلة بالرئيس صالح لكان اليوم كل قيادات المؤتمر ورموزه في السجون والمحاكمات دون استثناء , كما هو حال حسني مبارك ونظامه , كصفوت الشريف وحبيب العادلي وأحمد عز وآخرون كثر , وكان سيحل محل المؤتمر الشعبي العام , الإخوان في اليمن , ولكن وللأسف الشديد وبعد كل ما قدمه الحرس الجمهوري وقواته فقد طعنوا القائد وقواته في خاصرتهم وغدرو وهم ممن أوصلوهم الى السلطة بتصديهم للمؤامرة .

قائد الحرس الجمهوري أنكروا له كل مواقفه الوطنية الشجاعة وبدلا من تكريمه تم ابعاده كسفير في الإمارات ,وهذا يعد اقصاء سياسي حتى لا يضل عقبة لمشروعهم التآمري في اليمن لانه في حال بقي في اليمن فأنه سيظل يشكل خطرا عليهم نظرا لحب الناس الكبير له وما يحضى به من مكانه سياسية واجتماعية في قلوب وعقول الناس , بل ومن شدة خوفهم منه حتى بعد أن قرروا إبعاده راحوا يفكرون لهيكلة الحرس الجمهوري الذي هو الآخر سبب غلق ,وبالفعل تم هيكلته حتى لا يضل يدين لقاءده بالولاء , وبذلك وضنا منهم انهم نجحوا بما خططوا له في ذلك الإقصاء للقائد وقواته في الحرس .

القائد أحمد علي من تآمروا عليه قيادات في المؤتمر وهم من قدموا المقترحات للإخوان للإخوان المسلمين بإبعاده من موقعه ومن ثم الإخوان هم من قدموا هذا المقترح للدول الراعية للمبادرة الخليجية .

السؤال الذي يفرض نفسه هذا اليوم , لماذا تآمرت هذه القيادات على القائد وقواته بعد أن أمن لهم الوصول الى هرم السلطة , ولماذا كذلك تآمروا على الحرس الجمهوري والذي هو الآخر تصدى مع قائده للمؤامرة والذي كان له الدور الأبرز في وصولهم الى السلطة اليوم , ولماذا تم التآمر من بعض القيادات المؤتمرية التي هي .. ؟
نقلا عن التغير

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)