الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - أرقام وحقائق رصدت علئ أرض الوآقع في محافضة ذمار لرصد الإنتهاكات ,والتجاوزات, التي تعدت صفوف جميع الناشطين الحقوقيين في مجال " الصحافة " وحرية الرآي والعبير بالمحافظة .

السبت, 18-يناير-2014
ريمان برس - خاص - إياد الوسماني - ذمار -
أرقام وحقائق رصدت علئ أرض الوآقع في محافضة ذمار لرصد الإنتهاكات ,والتجاوزات, التي تعدت صفوف جميع الناشطين الحقوقيين في مجال " الصحافة " وحرية الرآي والعبير بالمحافظة .

في ضلآل الآوضاع الرآهنة التي تشهدها المحافضة 'من إنفلآت أمني وتشدد قبلي وتعصب مذهبي, وحزبي ,تزداد التوترات' ويشتد القلق بين أوساط الموآطنين وخصوصا الناشطين في المجال الحقوقي والتنموي وكذالك في حرية الصحافة،حرية الرآي والتعبير .

إعتدآت علئ المواطنين، وإستخدام أبشع الآساليب، والآنتهاكات، والتجاوزات، ضدهم دون أي أسباب تذكر،وكذالك التقطعات التي يسببها القبليون بالمحافضة ولا إختصاص أو تدخل عاجل لقوآت الآمن اليمنية .

فيما أكدت دراسات وتقرير وبعد النزول الميداني والثوثيق تم الكشف عن أكثر من "100 " حالة انتهاكات وتجاوزات أستهدفت الصحفيين وكذالك الناشطين في الجانب الحقوقي، والتنموي، بالإضافة إلئ منظمات المجتمع المدني منها التهديد والضرب والتهديد، والضرب بالرصاص الحي، بالإضافة إلئ سرق ونهب الأغراض الشخصية وكذالك إستخدام أبشع الآساليب والأعمال المنتهكة لحرية الصحافة وحرية الرآي والتعبير خلال الثلاث السنوات السابقة.

فيما تم الآعتداء عليهم من قبل جماعات آمنية وتعصبات قبلية ومذهبية وطائفية وحزبية دون وضع أي حد لهذة الآنتهاكات وردع كل من تسول لة نفسة العمل مثل هذة الآعمال .

وإلئ متئ ستستمر وتضل هذة النتهاكات والتجاوزات والأعمال غير القانوية، وإلئ من نرفع مثل هذة القضايا والآنتهاكات التي هزت أرض المحافضة، وكيف سيتم معالجتها وإرجاع الحقوق إلئ اصحابها .

أم أن صوت " الصحافة" حرية الرآي والتعبير، والحقيقة سيضل غائبا، وتستمر جميع أعمال القمع والانتهاكات وسلب الحقوق والحريات .

الم يكفل لهم الآعلان العالمي حريه الرآي والتعبير وإعلاء صوتهم أمام الرآي العام اليمني والعالمي .وآين دور الجهات المختصة بذالك .

ولم يتبقئ أمامهم وفي طريقم ومواصلة مشوارهم إلا أن يعلنوا ويرفعوا أصواتهم عاليا في مواقع التواصل الأجتماعي عبر النت كالفيس بوك التويتر واليوتيوب ومواقع الأخبار اليومية ليعلنوا بذالك صوت يرفعوا بة أصواتهم .

ويبقئ السؤال الوحيد الذي يطرح نفسة...!

هل من يوم يرفع الصحفيون صوت الحرية دون أي أنتهاكات أو تجاوزات ضدهم وتقف أمامهم , وإلا متئ سيستمر مثل هذة الأعمال ?

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)