الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الجمعة, 31-يناير-2014
ريمان برس - متابعات -
اعلن حزب الاول "حزب الاحرار اليمنيين" استئناف نشاطه إمتداد لنشاطات الحزب الذي أسسه في أربعينيات القرن الماضي الزعيمان أحمد محمد النعمان ومحمد محمود الزبيري .

وقال الحزب في بيان له : "ونحن في مساعينا لإعادة الهيكلة والاستمرارية لنشاط "حزب الأحرار اليمنيين" الحزب الاول" ما نحن الا إمتداد لنشاطات الحزب الذي أسسه في أربعينيات القرن الماضي الزعيمان أحمد محمد النعمان ومحمد محمود الزبيري بما قدماه من صفحات ناصعة البياض من البطولة والصمود والدفاع عن قضايا شعبهم " .

ودعا ىالحزب عبر بيانه :"المخلصين والقادرين للإنضمام إلى الحزب وتقديم الرأي والمشورة والعون والدعم والمساهمة في أنشطة الحزب، وسيظل الحزب مؤمنا ومتمسكا بمبادئ الأحرار كما سطروها بنضالهم وبدمائهم ومبادئ الإعلان العالمي لحقوق الانسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وقانون العدالة الانتقالية بصيغته العالمية لجبر ضرر الضحايا ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات " .
"التغيير" يعيد نشر البيان:

إننا اليوم نعيش في عصر تطورت فيه الشعوب، وأتسعت علومها ومعارفها، وتقاربت، وأرتبط بعضها ببعض: سياسياً وأقتصادياً وثقافياً وأنتفع كل شعب من تجارب من سبقوه وتعلم منهم وأستفاد من ثقافتهم وخبرتهم وأنظمتهم.

لذلك أصبح لزاماً علينا، أن نتعلم ونستفيد ممن سبقونا في مضمار العلم والتقدم، وأن نفتح أبواب اليمن لكل علم وفن وثقافة من تجارب الأُمم جميعاً بحكمة وبصيرة، ودراسة وتمحيص، ونلتقط الحكمة حيث وجدناها، ونقوي الروابط بيننا وبين أشقائنا عربياً وبين أصدقائنا شرقاً وغرباً، ونتضامن مع كل الدول التي تؤمن بحق الإنسان وحريته وتنشد الحق والعدل والسلام.

ونضع الأُسس التي تقوم عليها دعائم الحياة الديمقراطية في بلادنا وتشيع الحرية بين الأفراد والجماعات.

وحرصاً على كفالة الشروط الأساسية القانونية لقيام الديمقراطية الشعبية اليمنية على أساس المساواة في الحقوق والواجبات بين المواطنين، دون تفرقة ولا تمييز.

وتحقيقاً لمبدأ الفصل بين السلطات، الذي يعتبر الضمان الأكيد، للحيلولة دون عودة الحكم الفردي، وحياطةً للأجيال القادمة، من أن تتعرض لحكم القهر والإذلال، تحت أي لونٍ من الوان الدكتاتورية.

وإيمانا منا بنضالات الأباء ودماء الشهداء الزكية وإرثهم الذي جسدته أدبيات "الحزب الأول" "حزب الأحرار اليمنيين" في خدمة اليمن الواحد إنسانا وأرضا وقضاياه من أجل حياة حرة كريمة يستمد أهدافه وأسمائه من أرض اليمن وقضايا شعبه وتاريخه.

نعلن عن قيام قيادة "إنتقالية" للإعداد لإنتخاب هيئة جديدة تجسد آمال وطموحات شعبنا للحاق بالشعوب المتقدمة في مضمار العلم والحرية والتقدم.

وندعو كل المخلصين والقادرين للإنضمام إلى الحزب وتقديم الرأي والمشورة والعون والدعم والمساهمة في أنشطة الحزب، وسيظل الحزب مؤمنا ومتمسكا بمبادئ الأحرار كما سطروها بنضالهم وبدمائهم ومبادئ الإعلان العالمي لحقوق الانسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وقانون العدالة الانتقالية بصيغته العالمية لجبر ضرر الضحايا ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات.

ونحن في مساعينا لإعادة الهيكلة والاستمرارية لنشاط "حزب الأحرار اليمنيين" الحزب الاول" ما نحن الا إمتداد لنشاطات الحزب الذي أسسه في أربعينيات القرن الماضي الزعيمان أحمد محمد النعمان ومحمد محمود الزبيري بما قدماه من صفحات ناصعة البياض من البطولة والصمود والدفاع عن قضايا شعبهم، وكما شهد التاريخ على بطولات الاباء وتضحياتهم سنعمل على ان نسير بنفس النهج، ونؤكد على سعينا المتواصل لإستعادة الوحدة الوطنية باعتبارها الطريق الوحيد لمواجهة المخاطر والتحديات التي تعصف بشعبنا وقضيته الوطنية.. مؤمنين أن اليمن كل لا يتجزأ والسعي للدفاع عن وحدة اليمن واجب مقدس على كل مواطن.

ولا يسعنا الا ان نعاهدكم على الوفاء والعمل على تحقيق ما نصبو اليه من المبادئ والأهداف، نتقبل النقد والنصح والمشورة ونحترم الرأي والرأي الآخر، ولن نحيد عن المبادئ والثوابت التي سار عليها "حزب الاحرار اليمنيين" وستظل هادياً لنا وننشد اليوم أن يعود واقعا نعمل على تحقيقه.

"الحزب الأول" "حزب الأحرار اليمنيين" مستقبل له تاريخ"
الأهداف الرئيسية:
- إعادة بناء وإصلاح نظام التعليم.

- التعليم والعلاج المجاني وإلزامية التعليم حتى سن 16.

- العدالة والمساواة بين كل أفراد وطبقات المجتمع نساءا ورجالا في السلطة والثروة.

- العمل بدستور الأباء المؤسسين الصادر في 28 ديسمبر 1970.

- الديمقراطية القائمة على أسس التعددية الحزبيه والفكرية.

- إحترام مباديء حقوق الإنسان والحريات العامه.

- التداول السلمي للسلطة عبرإنتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف قضائى ودولي كامل.

- سيادة القانون والقضاء المستقل والرقابة الشعبية.
- حرية الإعلام وإستقلاله.

- مدنية السلطة وقيادتها وبكل مسمياتها المدنية والعسكرية والأمنية.
* للتواصل وطلب العضوية:
[email protected]
[email protected]
موبايل 00967774153554
التغير

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)