الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - أقيمت اليوم بمؤسسة الإبداع للثقافة والفنون والآداب بصنعاء احتفائية خاصة بتوقيع رواية " ثورة العبير" للكاتب خالد العلواني وذلك في إطار فعاليات منتدى الإبداع الثقافي.

واشتملت الاحتفائية التي أدارتها الإعلامية آسيا ثابت قراءات نقدية لكل من الكاتبين ياسين الزكري وعبد الرزاق الحطامي حول الرواية ومضامينها، ومسار أحداثها وأبعادها التاريخية والفنية والإبداعية.

ونوه الكاتبان بمستوى تجربة الكاتب العلواني وأسلوبه الشيق في روايته الأولى "ثورة العبير" التي وثقت للكثير من أحداث وتفاصيل ثورة 11 فبراير الشبابية الشعبية السلمية في اليمن ، واختراقها حاجز جاهزية ومسلمات عديدة في الذهنية اليمنية والعربية عموماً، والتحليق حد التماهي في أفق المثقف الثوري.

وأشارا إلى أن الرواية تؤصل لمرحلة فاصلة بين عهدين، على طرفي نقيض، وللحب كأساس للثورة، معتبرين ثورة 11فبراير 2011م ، بأنها ليست فعلاً سياسياً وصراعاً دامياً فحسب، بل حالة أخرى، ضمن مشهد فلسفي ثقافي فكري، يقوم على الوجد والضوء والحب، نوافذه تطل وبخوره يفوح وشعاع قمره منسدل.

الثلاثاء, 13-مايو-2014
ريمان برس ـ متابعات -
أقيمت اليوم بمؤسسة الإبداع للثقافة والفنون والآداب بصنعاء احتفائية خاصة بتوقيع رواية " ثورة العبير" للكاتب خالد العلواني وذلك في إطار فعاليات منتدى الإبداع الثقافي.

واشتملت الاحتفائية التي أدارتها الإعلامية آسيا ثابت قراءات نقدية لكل من الكاتبين ياسين الزكري وعبد الرزاق الحطامي حول الرواية ومضامينها، ومسار أحداثها وأبعادها التاريخية والفنية والإبداعية.

ونوه الكاتبان بمستوى تجربة الكاتب العلواني وأسلوبه الشيق في روايته الأولى "ثورة العبير" التي وثقت للكثير من أحداث وتفاصيل ثورة 11 فبراير الشبابية الشعبية السلمية في اليمن ، واختراقها حاجز جاهزية ومسلمات عديدة في الذهنية اليمنية والعربية عموماً، والتحليق حد التماهي في أفق المثقف الثوري.

وأشارا إلى أن الرواية تؤصل لمرحلة فاصلة بين عهدين، على طرفي نقيض، وللحب كأساس للثورة، معتبرين ثورة 11فبراير 2011م ، بأنها ليست فعلاً سياسياً وصراعاً دامياً فحسب، بل حالة أخرى، ضمن مشهد فلسفي ثقافي فكري، يقوم على الوجد والضوء والحب، نوافذه تطل وبخوره يفوح وشعاع قمره منسدل.

فيما قدم الكاتب والروائي خالد العلواني عرضاً حول تجربته مع الرواية الأولى "ثورة العبير" الصادرة مؤخراً عن في 317 ورقة من القطع المتوسط عن مكتبة خالد بن الوليد بصنعاء، منوهاً بكافة الجهود المبذولة في هذه الاحتفائية الخاصة بروايته.

أثريت الاحتفائية التي حضرها عدد من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالعديد من النقاشات والمداخلات المستفيضة.

وتدور أحداث الرواية حول أسرتين يمنيتين، محور الارتكاز في الأسرة الأولى(عبير)البطلة اليتيمة ذات الـ 17 ربيعاً، والتي نشأت في حضن عمها بإحدى قرى محافظة إب، بينما يمثل محور الارتكاز في الأسرة الثانية(هيثم) ذو العشرين ربيعاً، والذي نشأ في كنف أمه المطلّقة في مدينة عدن، المدينة المثقلة حباً وبساطة وذلك للتأكيد على وشائج القربى بين المدينتين اللتين يمثلهما البطلان.

وتسرد الرواية قصة حب نبيلة نشأت بين أبناء العمومة عبير وهيثم ، وامتدت من أسوار قلبيهما إلى ساحات الثورة.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)