الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - المستقبل المجهول لليمن واليمنين    لقاء مع الدكتور يوسف الحاضري
لقا صحفي مع الدكتور يوسف الحاضري  حول الوضع الراهن في اليمن واثره علي المستقبل في اليمن  بداية مساء الخير دكتور  هناك اسئلة بمثابة الاستفتاء لغرض ابراز الحقيقة لملاين اليمنين  وهي

الخميس, 17-يوليو-2014
ريمان برس الرياض /عبد الغني اليوسفي -
المستقبل المجهول لليمن واليمنين لقاء مع الدكتور يوسف الحاضري
لقا صحفي مع الدكتور يوسف الحاضري حول الوضع الراهن في اليمن واثره علي المستقبل في اليمن بداية مساء الخير دكتور هناك اسئلة بمثابة الاستفتاء لغرض ابراز الحقيقة لملاين اليمنين وهي

س1 /كيف تصف المشهد الحالي. لليمن ؟بشك عام وعمران بشكل خاص من جوانب سياسية ودينية واقتصادية مختلفه ؟
س2/ وماهوا تنبؤكم لمستقبل اليمن ؟ في ضل الاوظاع المتفاقمة؟
س3/ هل هناك مخاوف ترتابكم اين تكمن وكيفية الخروج منه برأيكم ؟
س4/ الصمت الدولي حيل اطراف خالفت ، والساق التهم ضد طرف اخر غير مخالف ؟

س5/هل لكم اشيا اخري تقولها؟
الدكتور يوسف بداية
1. المشهد اليمني الحالي في ظل التهافت على السلطة والكراسي والمناصب والتي أصبحت اليمن فيها جراء أحداث 2011م لقمة سائغة لكل الطامعين في وضع متدهور أو بالأصل في نهاية الإنهيار ولم يبق بعد الإنهاير الحاصل أي إنهيار ممكن ,,, فالساسة السابقون متمسكون بمكاسبهم الشخصية والساسة الحاليون يسعون ليتسلطون على أكبر قدر ممكن من مكاسب على المستوى الشخصي مدركين أن اليمن ليست مستقبلهم ومن هنا سبب الإنهيار الذي يعصف حاليا بكل أبناء اليمن خاصة أولئك الذين يدركون أن اليمن مستقبلهم ,,,,

أما موضوع عمران ,,,, ومن قبل عمران مناطق كانت تحت إستحواذ بعض القوى التقليدية القبلية والدينية "وليس الحزبية" فإنها تتجه إلى الإستقرار أكثر مما كانت عليه حتى قبل 2011 عندما كانت إقطاعية مملوكة لأسرة واحدة يعيثون فيها أرضا وإنسانا كيف يشائون خاصة والطرف المنتصر فيها يسعى لتجميل صورته أمام الرأي العام اليمني ليجد القبول ممن يناهضه ,,, وإن تم تطبيق الفكر الإقتصادي الذي تم تطبيقه على محافظة صعدة فستوؤل إلى الإستقرار أما من الجانب الديني فاليمن منذ الأزل سواء تحت إدارة الحكم الإمامي أو الجمهوري متآلف أهله خاصة وهم كانوا طائفتين إثنتين "زيدية و شافعية" ,,, ويجب على القوى الدينية الأخرى ألا تسعى لضرب هذا بهذا والذي أجد أن مناطق شمال الشمال اليمني أكثر تتحصنا من غيرها مناطق لأدراكهم بخطورة الفكر الثالث الدخيل ,,,

مستقبل اليمن لا مستقبل له ,,, فأهله لا يريدون له ان يمضي للأمام وقاداته يسعون وفقا لصراعاتهم لأن يعود للخلف نكاية بالآخر ,,, والمتآمرين الخارجيين كانوا ومازالوا وسيستمرون في إغماس اليمن أرضا وإنسانا أكثر وأكثر في صراعاتهم ,,,, وجل مخاوفي يكمن في الإنهيار الإقتصادي وليس غيره ,,, والخروج منها يكمن في عده حلول ,, أهمها العودة إلى قائد الفترة السابقة ل2011 كفكر روحي للقادة الحاليين ,,, ثم القضاء على الفكر الهمجي القبلي المكسي بالفكر الديني لبعض الحركات والتي هي اساس المشاكل خاصة من منظور الأحقية ,,,, والتي تخرب بإسم الدين ,,, والأهم من ذلك دعم الحركة الحوثية لتبقى هي المسيرة للأمور في الوطن لتبقى هي المسئولة عن كل شيء ,,,

أتمنى لليمن أرضا وإنسانا أن تقف على قدميها بعد أن تخرج من حالة الإنعاش والموت السريري التي أصابها لتبدأ في التحرك قدما نحو المستقبل الذي سينعش أبنائها ومن حولها ,,, فإنهيارها يعني إنهيار للجميع وبقائها بقاء للجميع إن استثنينا الشلة الفاسدة التي أكلت البلاد والعباد وسيكون أي وطن وجهتها في حالة الإنهيار والله من وراء الجميع محيط

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)