الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ - الزمن حينها الساعة الحادية عشر والنصف ظهرا من يومنا هذا الاثنين الموافق 16 مارس المكان شرقي مشروع الاستاذ الرياضي بمدينة سيئون  الحدث الذي لفت انتباهي هولاء الشباب وهم في قارعة الطريق الرئيسي يمارسون هواياتهم بفرح وشوق وأي رياضة كانت التي تمارس رياضة يعد لها اعداد وقائي من رمل او اسفنج لسقوط اللاعب علية

الإثنين, 16-مارس-2015
ريمان برس - خاص - سيئون / جمعان دويل -
الزمن حينها الساعة الحادية عشر والنصف ظهرا من يومنا هذا الاثنين الموافق 16 مارس المكان شرقي مشروع الاستاذ الرياضي بمدينة سيئون الحدث الذي لفت انتباهي هولاء الشباب وهم في قارعة الطريق الرئيسي يمارسون هواياتهم بفرح وشوق وأي رياضة كانت التي تمارس رياضة يعد لها اعداد وقائي من رمل او اسفنج لسقوط اللاعب علية وهي رياضة الوثب العالي . هولاء الشباب بعد عودتهم من الدراسة كما اخبروني في معهد خاص يوميا يمارسوا هذه الرياضة اثناء عودتهم لطول الشارع وهم يمشون على الاقدام للوصول الى السكن الداخلي لهم حيث يملكون عودا خشبيا مربع الشكل بسمك 20 مليمتر خفيف الوزن يمسك بطرفية اثنان منهما والأخر يقوم بالقفز العالي بشكل احترافي ومميز مع الوقوع على الارض الاسفلتية بطريق احترافية ومهارة دون أي اَذا . تلك اللقطة الجميلة وعلى قارعة الطريق وبجانب مشروع الاستاذ الرياضي الذي بلغ عمره اكثر من 13 عام وكنت اراقبهما لا اعرف هل هي رسالة يوجهها هولاء الشباب لأوضاع رياضة العاب القوى والمضمار الذي ضمن مشروع الاستاذ الرياضي لم يرى النور بعد ؟ ام هي رسالة لأندية مدينة سيئون ؟ التي لم تهتم بألعاب القوى برغم وجود مثل هولاء الشباب اللذين لم يجدوا من يحتضنهم وينمي هواياتهم الصورة والممارسة حملت العديد من العناوين والاستفسارات وتبعث برسائل عدة لجهات الاختصاص هل من يحتضن هذه المواهب والصورة خير دليل .....

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)