متابعات /عبد الغني اليوسفي - المنظمات الدولية تمارس الكذب علي اليمن
تلاحظ انها نشرة بيان في 24ابريل
عن مقتل 115 طفل واصابة 172طفل وتدمير 30 مستشفي
الي ان التقارير المحلية تشير لمقتل مايقارب 500طفل واصابة اكثر من 800نهاية عاصفة الحرم ..
الاكثر عيبا ان مثل منظمات الكبار مخترقه او متعصبة
تلاحض بس بلاحيا .
انها اعادة اعادة نشر الرقم بتاريخ 17 مايو 2015م
عن مقتل 115 طفل واصابة 172طفل وتدمير 30 مستشفي وذالك لتبرير وتخفيف الجرائم التي ارتكبتها السعودية والتحالف والفارين للرياض والمشاركين بمؤتمر الرياض في حق اطفال اليمن ..
------____________________
تابع التقريران
المنظمات الدولية تدين قتل الاطفال في اليمن
24ابريل
اليونيسف: مقتل وتشويه المئات من الأطفال في شهر من الإقتتال في اليمن
http://www.raymanpress.net/news
/ جنيف - 24 أبريل 2015 – قُتل ما لا يقل عن 115 طفلا وأُصيب 172 أخرين نتيجة الصراع في اليمن الذي أندلع في الـ 26 من مارس. ويتضح الآثر الهائل لهذا الإقتتال على الأطفال من التقديرات المتحفظة التي تشير إلى أن 64 طفلا على الأقل قتلوا جراء القصف الجوي، و26 طفلا أخرين قتلوا بالذخائر غير المنفجرة والألغام، و19 طفلاً قتلوا بطلقات نارية، إضافة إلى ثلاثة أطفال قتلوا بالقصف المدفعي وثلاثة أخرين قتلوا بأسباب لم يتم التحقق منها ولكنها متصلة بالصراع المسلح. وبحسب البلاغات المرصودة فإن 71 طفلاً قتلوا في شمال البلاد و 44 طفلاً في الجنوب.
وتعتقد المنظمة المعنية بالطفولة أن هذه الأرقام متواضعة وأن عملية التحري والتحقق مستمرة. وأنه من المرجح أن عدد الأطفال الذين قتلوا أو شوهوا في الصراع في اليمن أعلى مما ذكر.
يقول ممثل اليونيسف في اليمن، جوليان هارنس "لا يزال مئات الآلاف من الأطفال في اليمن يعيشون في ظروف خطرة، وكثير منهم يستيقظون فزعين في الليل على أصوات القصف وإطلاق النار." ويضيف هارنس، "إن عدد الضحايا من الأطفال يظهر بوضوح كيف أن هذا الإقتتال مدمراً لأطفال البلاد. وبدون نهاية عاجلة لهذا العنف، لن يتمكن الأطفال من أن يعيشوا حياة طبيعية ".
تؤكد اليونيسف أيضا أنه خلال الفترة الزمنية نفسها، تم تجنيد 140 طفلا على الأقل من قبل الجماعات المسلحة، في حين تم الإعتداء على 23 مستشفى وتضررت 30 مدرسة أو تم إحتلالها من قبل طرف أو أخر من أطراف الصراع المسلح.
وفي الوقت الذي يدخل الصراع أسبوعه الخامس، يظل الأطفال أكثر عرضة للخطر. هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوضع حد للانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال، بما في ذلك تجنيدهم وإستغلالهم من قبل الجماعات المسلحة، والوفاء بإلتزامات أطراف النزاع تجاه الأطفال بموجب القانون الدولي. كما يجب على جميع الأطراف أن تمتنع عن إلحاق أي أضرار بالبنية التحتية المدنية، بما في ذلك المستشفيات والمرافق الطبية، وإنهاء احتلال المدارس.
---------------------
إمدادات اليونيسف الضرورية تصل للأطفال والعائلات المتأثرة خلال الهدنة الإنسانية في اليمن
صنعاء، 17/5/2015 – تعمل اليونيسف على توزيع المساعدات الإنسانية الضرورية لمئات الآلاف من الأطفال والمدنيين المتضررين في مختاف انحاء اليمن خلال الهدنة الإنسانية، التي تستمر لخمسة أيام. وبالرغم من التقارير التي تفيد باستمرار الاقتتال العنيف في بعض أنحاء البلاد، تصل الإمدادات الضرورية للمستشفيات والمراكز الصحية والمجتمعات المتأثرة والنازحين. تتضمن الإمدادات أدوية ضد أمراض الأطفال مثل الإسهال والالتهابات التنفسية الحادة بالاضافة الى الإمدادات التغذوية وحقائب القابلات ورزم النظافة الشخصية وخزّانات المياه.
نقلت اليونيسف خلال الأيام الأربعة الأولى من الهدنة إمدادات إلى مكاتب الصحة والمراكز الصحية من أجل توفير الرعاية الأساسية الى أكثر من 24,000 شخص، وتقديم العلاج الى أكثر من 3,500 طفل يعانون من سوء التغذية الحاد. إضافة إلى ذلك، تم تفعيل 18 فريقا طبياً متنقلاً في البلاد، خاصة في الجنوب حيث تباطئ تقديم الخدمات بسبب أعمال العنف المستمرة هناك. تتضمن هذه الفرق التي تدعمها اليونيسف الأطباء والممرضين والقابلات الذين يسافرون لمناطق وقرى بعيدة، التجئ إليها النازحون، لتوفير الخدمات الصحية والتغذوية الأساسية للنساء والأطفال، بما فيها اللقاحات، وفحوصات الكشف عن أمراض الطفولة وسوء التغذية ورعاية السيدات الحوامل وتقديم الإرشاد اليهن. تلقى أكثر من 2,000 طفل وامراة هذه الخدمات لغاية الآن.
وفي هذا الصدد يقول جوليان هارنيس، ممثل اليونيسف في اليمن من صنعاء: "تمكنت اليونيسف خلال أيام الهدنة من توصيل المساعدات للأشخاص المتأثرين في مختلف أنحاء البلاد. ولكن لا يمكن للمساعدات الإنسانية أن تستبدل الإمدادات العادية التي كانت تصل عن طريق الواردات التجارية من الأغذية والوقود وتلبية احتياجات 26 مليون شخص". ويضيف:" لقد فارق مئات البالغين والأطفال الحياة بسبب النزاع، مع أنه كان بالإمكان إنقاذ العديد منهم لو وصلت الإمدادات في الوقت المناسب. علينا أن نعمل كل ما بوسعنا لتجنب وقوع المزيد من الوفيات التي يمكن تجنبها".
هذا وقد زوّدت اليونيسف سلطات المياه في صنعاء والحديدة وذمار وصعدة بالوقود اللازم لتشغيل شبكات المياه التي تزود 531,000 شخص بالمياه كما وتقوم شاحنات المياه بتوصيل المياه إلى 5,700 شخص. وفي عدن وتعز وحجة يتم توزيع رزمات النظافة الشخصية وفلاتر المياه على أكثر من 5,000 شخص. كما تم بناء المراحيض المؤقتة لتخدم 4,300 شخص.
منذ ان احتدم النزاع في 26 اذارالماضي، قُتل أكثر من 115 طفل وأصيب 172 آخرون منهم بجراح. وقد رصدت اليونيسف تعرض 30 مدرسة وثلاثة مستشفيات للهجوم.
تشدد اليونيسف على أن على جميع الأطراف أن تفي بالتزاماتها بحماية المدنيين والبنى التحتية المدنية وطواقم الإغاثة الإنسانية والسماح بمرور الواردات التجارية من الوقود والغذاء لتجنب المزيد من الوفيات.
لمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:
|