بقلم مطهر الاشموري -
""حزب اليمن الحر..للانتصار على عدوان وإرهاب آل سعود""
بقلم الأستاذ: مطهر الاشموري!!
أسرة آل حميد الدين ألتي اعتدى آل سعود على اليمن في ظل حكمها عدوانا على اليمن 1934م واقتطعوا أراض يمنية بالقوة فإنها لم تجد ملجأ بعد ثورة سبتمبر 1962م غير السعودية.
هؤلاء وكل من يهرب من ثورة أو وحدة إلى السعودية يصبحون مؤيدين ومع عدوان آل سعود 1934م في ظل الإمامية أو 1972م الأممية أو 2015م في ظل الوحدة ولايفرق منطق اماميين أو امميين أو حتى قوميين ماداموا ارتموا في أحضان آل سعود ومثلما عدوان آل سعود على اليمن 2015م هو متراكم لعدائهم وعدوان تجاه اليمن فمؤتمر الرياض هو المتراكم الموازي للعمالة والعملاء والخونة والمرتزقة.
عندما يصبح عداء وعدوان آل سعودعلى اليمن حقائق تاريخية ومتراكم تاريخي فإنه لا يمكن نجاح تنظير اصطفاف أو تأييد للعدوان أو تواطؤ معه ولكن البعض ربطا بانهزام القومية والاممية باتوا عبيدا للمال فأصبحوا كعبيد ينظرون لديموقراطية وحريات وحقوق إنسان.
الاماميون تصارعوا على السلطة كأشقاء أو أسر وآخر الأئمة صفى شقيقين له كما الامميون تصارعوا على السلطة وصفى رفاق رفاقا ولذلك علينا أن لا نخلط أي صراعات في الواقع من أي وضع وفي أي تموضع بعداء وعدوان آل سعود ولأن الخلط هو عمالة وخيانة واضحة.
مكون رابطة أبناء عمران الذي مارس التثوير والثورة في عمران وكان الحاضر والمؤثر حتى إنتصار ثورة 21سبتمبر 2014م سار في مكون أكبر وأوسع لمواجهة عدوان آل سعود والرد عليه بمعركة النفس الطويل وهو مكون "اليمن الحر" والمكون الجديد المتجدد يعني إستمرار المكون الأول بسقف أهدافه.
يقود دكتور/ناصر العرجلي الشاب المتفاعل والمقاتل في مواجهة الإرهاب والعدوان بأن مكون اليمن الحر هو لفاعلية بأقصى تفعيل وتأثير للانتصار على الإرهاب والعدوان وكلاهما واحد.
ويضيف العرجلي "رئيس اليمن الحر" لأن الذي يعنينا بشكل أساسي إنتصار الشعب على العدوان والإرهاب فلن نكون في أولوية أو تحت ضغط مدى النجاح في أي وجوه أو أهداف أخرى كما المكونات والأحزاب التي تجعل الأهداف السياسية وغيرها هي الأولوية أو بين الأولويات الأهم.