ريمان برس - خاص - بيان صحفي تحية إجلال وشموخ وعزة وكرامة لكل أبناء شعبنا اليمني العظيم ، يسرنا في التنسيقية العليا للحشد والمناصرة ( التفاف) أن ندعوكم للمشاركة والمساهمة الفاعلة في الحشد الشعبي الجماهيري الكبير والمسيرة المليونية الكبرى تلبية لنداء الوطن الذي سيشارك فية ابناء وشباب وطلاب وعمال وموظفي وفلاحي ومثقفي واكاديميي وإعلاميي ومهندسي وأطباء اليمن وقادة السياسية والدولة والفكر والأقتصاد والمنظمات الجماهيرية والمجتمع المدني وصناع القرار ..، وذلك في يوم السبت الموافق العشرون من أغسطس 2016م ، في ميدان العزة والشموخ والتحدي والنصر والسلام ( ميدان السبعين) وذلك لتأييد أعلان المجلس السياسي الأعلى ليدير شؤون اليمن داخلياً وخارجياً ومواجهة العدوان الغاشم الذي تعرضت له بلادنا ولازالت منذ 26 مارس 2015م ، وحتى الان ولازال مستمر ذلك العدوان في أنتهاك السيادة اليمنية وارتكاب مجازر وجرائم إنسانية وحشية في حق شعبنا اليمني وضرب مقدراتة وأقتصادة وخيراتة ، وارتكاب ذلك العدوان مجازر بحق اطفال ونساء اليمن ومتحدياً للعالم في انتهاك الحقوق والحريات واستخدامة السلاحة المحرمة دولياً ضد اليمن . اننا اذ ندعو الجميع للمشاركة في تلك المسيرة المليونية لتأييد ومباركة المجلس السياسي الأعلى إذ نؤكد ايضاً على شرعية من منحهم الثقة وهو مجلس النواب الذي يمثل الشعب اليمني والذي جاء عبر صناديق الأقتراع ..، لنؤكد لشعوب العالم أجمع وحكوماته ومؤسساتة الدولية أن الشعب اليمني شعب لا يقهر ولا تفرض علية الوصاية وان هذا الشعب هو مالك السلطة ومصدرها . اننا في التنسيقية العليا للحشد والمناصرة ( التفاف) نؤكد على حق شعبنا اليمني في العيش بسلام وننشد السلام ، ونرفض الوصاية الخارجية على اليمن ..، وندعو ونناشد الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي أن يقوموا بواجبهم الدولي والإنساني بإيقاف العدوان الوحشي للنظام السعودي وحلفائه ، ورفع الحصار الجائر على شعبنا اليمني . . ، ونطالب الأمم المتحدة بالغاء الفصل السابع من قانون العقوبات الدولية وإعادة السفير أحمد علي عبدالله صالح إلى وطنة اليمن .. وكل من يقبعون خارج اليمن تحت مسميات الإقامة الجبرية وغير ذلك من التسميات . عاش اليمن .. ولا عاش صناع الفتن .. وبالروح بالدم نفديك يا يمن . تحيا الجمهوريةاليمنية تحيا الجمهورية اليمنية تحيا الجمهورية اليمنية صادر عن التنسيقية العليا للحشد والمناصرة ( التفاف) . الخميس 18 أغسطس 2016 م .3 |