الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
السبت, 09-مارس-2019
ريمان برس - خاص -


بداية أشكر كل من يتابع كتاباتي ويحترم رأي ..واشكر كل من يتابعني وينتقدني ..والشكر مرتان لمن يتابعني لكي ( يشتمني ) ..
فمن يتابعني ويحترم رأي فهذا مثقف يحترم الرأي الآخر ..ومن يتابع وينتقد فهذا مثقف جدلي يبحث عن الحقيقة ..ومن يتابعني ( ليشتمني ) فهذا يؤكد لي بالمطلق إنني على ( حق ) فيما أذهب إليه وأن هناك من تضرر من رإيي لدوافعه الخاصة ..
وفي كل الأحوال أتقدم بشكري للجميع وأخص بالشكر مرتين ( جوقة الشتامين ) الذين ( صهينوني ..) وجعلوا مني عميلا لبريطانيا وحليغا للعدوان ورمزا إمبرياليا خطيرا ومعي كوكبة من أنبل رجال اليمن من مشائخ ووجهاء وأعيان ( تعز ) .. تعز التي نكبها بعض من  أبنائها ..تعز التي قتلها بعض من أبنائها ..تعز التي تئن بفعل حراب بعض  أبنائها المغروزة في خاصرتها ..تعز التي تدفع ثمن غباء وانتهازية وانانية وارتهان وأطماع بعض  من  أبنائها الذين مزقوا نسيجها الاجتماعي ونحروها قربانا لمصالحهم ..؟!
ومع كل ما قيل وكل ما قالوا ..فأنا مع السلام المجتمعي لتعز وتعز أولا ..ومع حوار عقلاني بين كل أبناء تعز الذين عليهم أن يعودوا لرشدهم وأن يعتذروا لبعضهم وأن يحاوروا بعضهم من أجل تعز للجميع ..وعلى وجهاء وشيوخ وأعيان تعز أن يتحملوا مسئولياتهم التاريخية تجاه تعز وأبنائها .. وعلى مثقفي تعز ونخب تعز وناشطي تعز أن يحترموا رموزهم ووجهائهم ومشائخهم واعيانهم تماما كما يبجلوا ويحترموا ويقدروا بعض الرموز الوطنية من خارج تعز ..؟!!
على أبناء تعز أن لا يزايدوا على بعضهم ولا يستقووا على بعضهم بالارتهان لأطراف أخرى من خارجها ..لأن من لا يحترم أهل بيته ولا يجلهم لن يحترم جيرانه ومن لا خير فيه لأهله وعشيرته لن يكون فيه خير للأخر البعيد أو القريب ..
أنا أنا سوف اوغل في تسخير قلمي لتعز ولاهل تعز ومن أجل سلام وسادافع عن كل رموز ووجهاء ومشائخ وأعيان تعز مهما كانت مواقفهم وقناعتهم وساضل ادعوا الجميع للحوار والسلام وتطبيع العلاقة المجتمعية بين أبناء تعز ومن لا خير فيه لتعز من أبنائها لن يكون فيه خير للوطن ومن يزعم بغير هذا فهوا دجال ومنافق كاذب ..وأكرر شكري لكل من شتم وجهاء وأعيان ورموز تعز وشتمني إلى جانبهم ..واعتبر مجلس السلام المجتمعي مجلس إنتقالي جاء بناء على توجيهات ( بريطانيا ) ..؟!
أكتفي بهذا القدر ولن أزيد ..لكني سأصل اخاطب أبناء تعز واكتب من أجل سلام تعز وهذا أضعف الإيمان ..

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)