الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الثلاثاء, 12-مارس-2019
ريمان برس - خاص -


.
يقال ( أن كل فكرة تحمل في ذاتها بذور فنائها ) ونتمنى أن لا تنطبق هذه المقولة على ( المسيرة القرأنية ) التي تنشطون تحت لوائها والتي يفترض أن يتخلق ناشطوها بإخلاقيات القرآن لا أن يؤغلون في الإسأة لكل من يخالفهم ويعترض على بعض السلبيات التي يمارسها بعض المحسوبين على ( أنصار الله ) خاصة أولئك الذين يحتلون مناصب سياديه وخدميه ..وأخص بالذكر ما أقدم عليه المدعو (حسين الأملحي ) الذي تناول هامة وطنية ورمز وطني ووجاهي وسيد قومه الأستاذ سلطان السامعي الذي تعرض لهجوم غير مبرر وغير مسبوق من قبل مدعي أو قيادي ( حوثي) ومن باب حسن النية سنفترض أن ما أقدم عليه المذكور عمل فردي لا يعبر عن قناعات وتوجهات أنصار الله وفي هذه الحاله فإن الأخوة ( أنصار الله ) مطالبين بإصدار بيان علني يدين تصرفات ومواقف الاملحي مشفوعا باعتذار علني للأستاذ سلطان السامعي عضو المجلس السياسي الأعلى عضو البرلمان اليمني والشخصية الوطنيه والاجتماعية الذي له مكانة في وجدان شعب وذاكرة وطن ..مطلوب بيان إدانة من قيادة أنصار الله لما جاء في منشور المدعوا ( الأملحي) مشفوعا باعتذار للأستاذ سلطان ولكل أبناء تعز الذين سأهم ما تفوه به المدعو ( الأملحي) ما لم سيعتبر أبناء تعز وشرفائهم تحديدا أن ما تفوه به هذا _ السفيه _ يعكس ويعبر عن توجه لدى بعض قيادات ( أنصار الله ) الذين وإن كنا نثق بوجودهم ودفعهم لمثل هذا _ السفيه وغيره _ للتطاول على هامة وطنية بحجم ومكانة الأستاذ سلطان السامعي ..لكن سنفترض حسن النية حتى نسمع رد فعل قيادة أنصار الله وصناع القرار ...وحتى ذلك الحين ستبقى حسن النية لدينا ولدى كل شرفاء واحرار تعز والوطن هي السائدة ..ما لم لكل حادث حديث ...

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)