الرئيسية  |  الاتصال بنا  |  فيس بوك
الأربعاء, 27-مارس-2019
ريمان برس - خاص -

جسد بمواقفه ولايزل روح وجوهر الوحده الوطنيه كما عكست مواقفه أصالة رجل الدولة الحريص على تعزيز وتمتين جدار الجبهة الداخلية وحمايتها من أي محاولات أختراق أيا كانت مصادرها ..
صامد في مواجهة العدوان وثابت بمواقفه في مواجهة التخرصات الداخلية ..حازم في مواجهة التجاوزات أيا كانت وحريص على سيادة وطن وكرامة المواطن ..تلكم هو الأستاذ سلطان السامعي عضو المجلس السياسي الأعلى والقائد الجماهيري الذي ينحاز دوما لإرادة الجماهير يحمل همومها ويعبر عن تطلعاتها واضعا نفسه دائما في خدمتها وخدمة وطنه وأمته ..لم تغير الأحداث سلطان السامعي ولم تحجبه التحولات رغم خطورتها عن الجماهير التي انبثق سلطان من اوساطها ولايزل يعمل لأجلها وفي سبيلها ومن أجل  تحقيق أحلامها وتطلعاتها بحسب المتاح من الإمكانيات المتوفرة لديه فهو في الأخير ليس على كل شي قدير لكنه يحمل في مواقفه وسلوكه وأفعاله ما يشير إلى إننا أمام شخصيه وطنيه إستثنائية ..شخصية لا تهزها الأحداث مهما عظمت ولا تربكها المتغيرات مهما كانت تفاعلاتها وتداعياتها بل كل هذا يزيده ثباتا وصلابة في مواقفه وأفعاله وتمسكا بمنهجه وبمشروعه الوطني وحلمه بدوله ذات سيادة مستقلة بقرارها وإرادتها ..دولة يتحقق في ضلها مبدأ الكفاية والعدل وتكافؤ الفرص والمواطنة المتساوية ..
يسعى سلطان ومنذ زمن من أجل الانتصار لقيم ومبادئ وطنيه أمن بها لأنها تعبر عن رغبات وإرادة الجماهير الواسعة المتطلعة لحياة حضارية مستقرة ولم يحيد سلطان يوما عن هذه الأهداف التي تشكل أبرز المهمات التي يتطلع إلى تحقيقها الرجل الذي فتح مكتبه لكل أبناء الوطن وانهمك في همهم اليومي رغم ضروف البلاد ورغم العدوان والحصار إلا أن كل هذه العوائق رغم خطورتها لم تثني _ السامعي_ عن أداء رسالته الوطنيه وتسخير نفسه ووقته لخدمه بسطاء الناس والانغماس في همومهم اليومية والسعي الجاد والصادق لتخفيف بعض من هذه المعاناة وحسب المتاح أمامه من الصلاحيات والإمكانيات ..
ورغم الدور الاستثنائي الذي يؤديه الرجل في خدمه وطنه وشعبه إلا إنه يتعرض أيضا لحملات استهداف من قبل حزب ( أعداء النجاح ) الذين ينظرون لرموز بحجم ومكانة الأستاذ سلطان السامعي من منظور مصالحهم الخاصة والضيقة ورغم هذه المحاولات العبثية إلا أنها ترتد على أصحابها فيما سلطان يزداد تألقا وارتباطا بالجماهير والوطن ..ماضيا في أداء رسالته الوطنيه والحضارية بمعزل عن دوي ( الطبول الخاوية ) التي لاتحدث سواء الضجيج لكنها لا تثني سلطان وأمثاله من المضي في طريقهم نحو الأهداف الوطنية والجماهيرية وبما يحقق أهداف شعب وتطلعات وطن ..

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS

مختارات
جميع حقوق النشر محفوظة 2025 لـ(ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½)