ريمان برس - خاص -
وتبدو القصص المرعبة التي تعرض لها ضحايا الواصلي أشبه بحكايات الخيال من الصعب تصديقها ويقول م. ع ..أنه من الصعب تخيل كل ما يقوم به اي جبار مهما بلغت سطوته وجبروته ومن الصعب أكثر تخيل حدوث الجرائم التي يرتكبها في أي مجتمع ما مهما كان هذا المجتمع مغيبا عن الحضارة وعالم اليوم فجميع قصص الظلم التي مرت عبر الكثير من الأزمنة تصبح مجرد أحداث عادية أمام ما يرتكبه الواصلي الذي يقبض بيديه على كافة أنواع الظلم والاحتيال والتنكيل بضحاياه ونهب كل ما يمتلكونه عبر وسائل متعدده كلها تؤدي بالنهاية بضحايا وهم كثر وقد نهبت أموالهم او تعرضوا للنصب والاحتيال والفاعل واحد انه ذات الشخص المدعو بالشيخ الواصلي الذي ربما تختصر هذه الكنية بالواصلي جزء كبير مما يفعله في الوصول الى أموال الناس والسطو عليها عبر كل طرق الوصل والنتيجة كما سبق الإشارة اليها ضحايا ينشدون العدالة فلا يجدونها حيث لا يصلون الى شيء منها بينما هو يصل لكل شيء يمكن أن يجرد الأخرين من ممتلكاتهم وحقوقهم
# كل قصص الظلم تجتمع في واصلي هذا الزمن
ومن بين كل قصص الظلم ومرتكبيه فتش عنها ويمكنك التوقف على الكثير منها لكن مع قصة الواصلي فأنت امام كل قصص الظلم مجتمعة والجاني شخص واحد في شخص رجل يعيش في عالم اليوم . ويمارس كل جرائمه دون حسيب او عقيب صدق او لا تصدق فإن الواقع أفضع وأمر مما يمكن أن تتخيله .
ا |